"طوكيو" في "La casa de papel" تكشف سراً عن المسلسل بعد انتهاء دورها.. بالفيديو

صاحبة شخصية "طوكيو" في مسلسل La casa de papel، الممثلة الأسبانية أورسولا كوربيرو، كشفت عدة تفاصيل وأسرار عن المسلسل ونهايته، خلال لقاء لها مع برنامج "ذا انسايدر بالعربي".

"طوكيو" في La casa de papel تتحدث عن وداع زملائها في المسلسل

وبدأت الممثلة الأسبانية أورسولا كوربيرو حديثها مع برنامج "ذا انسايدر بالعربي" بوصلة ضحك بعدما تخيلت حال مؤلف مسلسل "لا كاسا دي بابل" مع نهاية المسلسل، وحيرته وتمزيقه للورق بسبب صعوبة اختيار نهاية مناسبة للمسلسل بعد 4 سنوات من عرضه، وذكرت أنه كتبت نهاية المسلسل لـ 33 مرة، وأضافت إنها لن تكشف أحداثه للجمهور، ولكنها تحدثت مع المؤلف على أنه من المهم بالنسبة إلى الجميع أن تنتهي الأحداث بأفضل طريقة ممكنة.

أورسولا كوربيرو تكشف سراً عن مسلسل La casa de papel

وتحدثت أوسولا كوربيرو عن لحظات وداعها لزملائها في تصوير المسلسل، بعد انتهاء دور شخصيتها في الحلقات الأولى التي عرضت مؤخراً من الموسم الخامس للمسلسل، وقالت صاحبة شخصية "طوكيو" في المسلسل، إنها كانت حزينة بالفعل لنهاية دورها في المسلسل، وعاشت هذا الحزن لأسابيع، ولكنها كانت حزينة على وداع فريق العمل الذي يعتبر بمثابة عائلة لمدة 4 سنوات، وليست لشخصيتها في المسلسل لأن جزء منها سيعيش معها بعد ذلك.

وأضافت أوسولا كوربيرو في حديثها، أنها كانت تريد الانتهاء من هذه المرحلة، بسبب الإرهاق الكبير في المسلسل، وقالت إن المسلسل أعطاها ثقة كبيرة في النفس، خاصة أنه قدمت أدوار الحركة لأول مرة ولم تقدم مثل شخصية "طوكيو" من قبل، وكانت نهاية شخصية "طوكيو" في الحلقات الأولى من مسلسل "لا كاسا دي بابل"، صادمة ومحزنة لجمهور المسلسل، بعد إنتهاء دور "طوكيو" بوفاتها في الأحداث، خاصة إنها من أبرز الشخصيات التي تعلق بها الجمهور في المواسم السابقة.

 

 

 

 

View this post on Instagram

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

A post shared by Úrsula Corberó (@ursulolita)

تفاصيل الجزء الخامس من مسلسل La casa de papel

الجدير بالذكر أن الموسم الأخير من العمل الشهير سوف يعرض على جزئين، أولهما سيبدأ غدًا، والثاني سوف يصدر يوم 3 ديسمبر، وتدور الأحداث حول عصابة البروفيسور المحبوسة داخل بنك إسبانيا لأكثر من 100 ساعة، حيث تمكنوا من إنقاذ لشبونة، ولكن أكثر اللحظات الحالكة تصيبهم بعد خسارة أحدهم، فتم القبض على البروفيسور من قبل المحققة أليثيا، ولأول مرة، ليست لديه خطة هروب. وبينما يبدو الوضع وكأنه لا يمكن أن يزداد سوءاً، يأتي عدو إلى الساحة أكثر قوة مما واجهوه أبداً من قبل.