ساعة كرونومات النسائية من بريتلينغ

أضواء وكاميرا وإطلاق مزدوج: يسعدنا أن نقدم فريق بريتلينغ (Breitling) الجديد لعالم الأضواء مع إطلاق مجموعتنا من ساعات كرونومات (Chronomat) 36 و32 – للمرأة التي تتميز بالنشاط والتصميم والأناقة.

يقول جورج كيرن، المدير التنفيذي لبريتلينغ (Breitling): "مصدر إلهامنا في هذه المجموعة الجديدة هو امرأة بريتلينغ (Breitling) نفسها كما تمثلها حملتنا #SQUADONAMISSION، فهي امرأة ذات نشاط وتصميم وأناقة وتحتل الصدارة في مجالها."

بعض النجوم لا يتألقون في دائرة الضوء فحسب، بل ينيرون درب الآخرين ويلهمونهم لإحداث تغيير في العالم. وفريقنا لعالم الأضواء يضم ثلاث نجمات من هذا النوع، وهن تشارليز ثيرون وميستي كوبلاند وياو تشين. فهؤلاء الفنانات الاستثنائيات يتبوأن مرتبة الصدارة في مجالهن وتمكّنَّ من تغيير الصور النمطية للنساء ولمجال عمل كل منهن.

تشارليز ثيرون ممثلة أمريكية من أصل جنوب إفريقي حائزة على جائزة الأوسكار وأثبتت قدرتها على أداء أدوار متنوعة في أنواع مختلفة من الأعمال الفنية. فازت بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة في عام 2004 عن دورها في فيلم Monster. وفي عام 2019، لعبت دور البطولة وشاركت في إنتاج الفيلم الدرامي Bombshell، الذي ترشحت عنه لجائزة أوسكار أخرى.

في عام 2007، كانت الراقصة ميستي كوبلاند ثاني امرأة أمريكية من أصل أفريقي تُرقى إلى راقصة منفردة في مسرح الباليه الأمريكي. وفي عام 2015، أصبحت أول راقصة رئيسية أمريكية من أصل أفريقي. وفي ذلك العام، صنفتها مجلة تايم بين أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم.

فازت الممثلة السينمائية والتلفزيونية الصينية ياو تشين بالعديد من الجوائز، من بينها جائزة النسر الذهبي الصينية في فئة النجم المفضل لدى الجمهور (2010) وجائزة أفضل ممثلة في مهرجان بوسان السينمائي الدولي (2016، فئة المحتوى الآسيوي). وفي عام 2019، فازت بجائزة جولدن مولبيري للإنجاز مدى الحياة في مهرجان الشرق الأقصى السينمائي.

شغف بتحقيق المزيد

بالإضافة إلى تميز هؤلاء النجمات الثلاث على الشاشة وعلى خشبة المسرح، فهن لا يخشين من تولي زمام أمورهن مع سعيهن إلى تحسين حياة الآخرين. وهن في الواقع يشكلن فريقًا قويًا من النساء اللواتي يدافعن عما يؤمنّ به والقضايا التي تهمهنّ.

يضيف جورج كيرن، المدير التنفيذي لبريتلينغ (Breitling) قائلًا: "من أفضلُ من تشارليز ثيرون وميستي كوبلاند و وياو تشين لتسليط الضوء على القضايا الرئيسية في العالم؟ فهؤلاء النجمات الثلاث يقدمن خير نموذج للمرأة القوية، إذ يشتهرن بجسارتهن وسعيهن إلى تخطي الحواجز التي تعترض طريقهن. والرابط بينهن هو فريق الأضواء والتزام بريتلينغ (Breitling) بالتغيير والتنوع وإعادة صياغة العالم الذي نعيش فيه."

"وهنا تأتي مجموعة ساعات كرونومات (Chronomat) 36 و 32 النسائية الجديدة التي تجسد الذوق والثقة والنشاط."

جاهزية لأي مهمة

تلتزم بريتلينغ (Breitling) بالقيم الأساسية والابتكار. ومن هذا المنطلق، فهي تعمل أيضًا على تخطي كل العقبات، سواء كانت فوق السحاب أو على الأرض أو في أعماق المحيطات. ومجموعتها الجديدة من ساعات كرونومات (Chronomat) 36 و 32 تتسم بالتنوع والجاذبية، وهي ملائمة لتصطحبها المرأة معها في أي مكان تذهب إليه.

تتميز أول ساعة كرونومات (Chronomat) من بريتلينغ (Breitling) تُصمم خصيصًا للمرأة بأنها مناسِبة لأي مناسَبة. وفي حين تعود جذور هذه المجموعة إلى الثمانينيات، فإن الساعة الحديثة التي تقدمها الشركة اليوم مخصصة للمرأة المعاصرة القادرة على الابتكار وتغيير وجهات النظر وتحدي الصور النمطية.

تجمع هذه الساعة الرياضية الأنيقة ما بين التصميم التقليدي والروح الحديثة، وتنتقل مع صاحبتها بسهولة من اجتماع عمل إلى الشاطئ، وإلى أي مكان على الطريق بينهما. فهي رمز للكفاءة والبساطة.

ساعة فاخرة للاستخدام اليومي بمقاسين ووجوه متعددة

تتميز الساعات النسائية الرائعة في مجموعة كرونومات (Chronomat) بسوار رولو الشهير من بريتلينغ (Breitling) الذي يجمع ما بين المتانة والأناقة وله مغلاق فراشة. وعلى غرار جميع ساعات بريتلينغ (Breitling)، حصلت مجموعة ساعات كرونومات على شهادة المعهد السويسريّ الرسميّ لاختبار كرونومتر الساعات (COSC)، وهو تأكيدٌ مستقل على دقتها السويسرية. كما أن هذه الساعات مقاومة لتسرب الماء حتى عمق 100 متر، وهو أمر تعرف أهميته كل من تمارس السباحة أو ركوب الأمواج أو الغوص، وحتى من تحب الاسترخاء في حوض الاستحمام.

أما من حيث اللمسات الأخيرة، فهذه المجموعة من الساعات لا تقل في تنوعها عن تنوع النجمات في فريق الأضواء. وإلى جانب توفرها في قياسين (36 مم أوتوماتيك (Automatic) و32 مم سوبر كوارتز (SuperQuartz™))، فهي تتوفر أيضًا في علبة معدنية مصنوعة من فولاذ أنيق المظهر ومقاوم للصدأ، أو علبة ذات لونين مناسبة لأي نوع من الثياب، أو علبة فاخرة مصنوعة من الذهب الأحمر عيار 18 قيراطًا. ومن تريد المزيد من التألق، يمكنها اختيار أقراص ومؤشرات مرصعة بالألماس.

وتعمل ساعة كرونومات أوتوماتيك 36 (Chronomat Automatic 36) بالحركة بريتلينغ كاليبر 10 (Breitling Caliber 10)التي توفر احتياطي طاقة يقارب 42 ساعة. وتتوفر عشر نسخ من هذه الساعة يمكن الاختيار من بينها، وقد طُليت موانئها باللون الأبيض أو الأخضر الفاتح أو الأزرق الداكن أو النحاسي.

أما ساعة كرونومات (Chronomat) 32، فهي تعمل بالحركة بريتلينغ كاليبر 77 (Breitling Caliber 77) ويتراوح عمر بطاريتها من ثلاث إلى أربع سنوات. ويتوفر منها سبع نسخ طليت موانئها باللون الأبيض أو الأزرق الداكن.

احتفاء بالإرث

منذ أربعينيات من القرن الماضي، قدمت بريتلينغ (Breitling) مجموعة متنوعة من الساعات المخصصة للمرأة، من بينها ساعة ترانس أوشن (TransOcean) النسائية الناعمة التي وصفت في عام 1957 بأنها "أروع تعبير عن دقة بريتلينغ (Breitling)." وفي عام 1990، قدمت الشركة ساعة ليدي جيه (Lady J) التي تميزت بشكلها السداسي. ثم جاءت ساعة غالاكتيك (Galactic) لتقدم "مزيجًا من الرقي والفخامة والتطور التقني الواضح" في عام 2010. وتشمل الساعات النسائية الأحدث نافيتايمر (Navitimer) 35 و38 وساعة سوبر أوشن 36 (Superocean 36) الرياضية.

كانت ساعة كرونومات (Chronomat) الأصلية التي أُنتِجت عام 1984 مؤشرًا على ولادة جديدة لصناعة الساعات السويسرية، وشكّلت مصدر إلهام للعديد من الساعات خلال العقود الأربعة الماضية، بما في ذلك الساعات النسائية.

واليوم، تأتي مجموعة ساعات كرونومات (Chronomat) 36 و32 التي تجمع ما بين التصميم التقليدي والروح الحديثة لتسلط الضوء على المرأة الواثقة من نفسها التي تتمتع بقدرات متنوعة.

 

نجمات يسلطن الأضواء على القضايا التي يؤمنَّ بها

تبرز تشارليز ثيرون في عملها الذي تروج من خلاله للسلام ولحقوق المرأة. ففي عام 2007، أسست مؤسسة خيرية تحت اسم "مشروع تشارليز ثيرون لدعم إفريقيا" (Charlize Theron Africa Outreach Project) لدعم الشباب الإفريقي في مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز). وفي عام 2020، ساهمت مؤسستها الخيرية في إطلاق حملة "معاً للدفاع عن المرأة" (Together for Her)، وهي حملة عالمية ضد العنف المنزلي أثناء جائحة فيروس كورونا المستجد. كما أن تشارليز ثيرون مبعوثة الأمم المتحدة للسلام منذ عام 2009.

كرست ميستي كوبلاند نفسها للترويج للتنوع والمساواة والاندماج في رقص الباليه الكلاسيكي طوال مسيرتها المهنية. وهي سفيرة نوادي الشباب والشابات في أمريكا (Boys & Girls Clubs of America)، التي تعد أيضًا أحد مشاهير خريجيها على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية، إلى جانب مؤسسة مايند ليبس (MindLeaps) التي توظف الرقص لمساعدة الشباب في البلدان الخارجة من الصراع مثل رواندا. وفي عام 2020، اشتركت ميستي كوبلاند مع مؤسسة صناعة الترفيه (Entertainment Industry Foundation) في إطلاق حملة #SwansForRelief لمساعدة راقصات الباليه في جميع أنحاء العالم على مواجهة البطالة أثناء الجائحة.

توظف ياو تشين شعبيتها لمساعدة سكان المناطق المحرومة في الصين ونشر الوعي بشأن محنة اللاجئين في جميع أنحاء العالم. فهي ممثلة مشهورة ولها حضور كبير على وسائل التواصل الاجتماعي، وهي تستخدم ذلك لجذب المزيد من الانتباه إلى حقوق النساء والأطفال ومصالحهم. كما قامت بصفتها سفيرة الأمم المتحدة للنوايا الحسنة بجمع مبالغ كبيرة للاجئين في آسيا. وفي عام 2016، اختارها المنتدى الاقتصادي العالمي ضمن قادة الشباب العالمي.