أطعمة مفيدة للذاكرة وأخرى تسبب الزهايمر

أطعمة مفيدة للذاكرة وأخرى تسبب الزهايمر نستعرضها في هذا الموضوع، وذلك من منطلق التأكيد على أن التغذية و النظام الغذائي المتبع لع تأثير مباشر على قدرات الدماغ ووظائفه بشكل مباشر، وعن الأطعمة للذاكرة أو المتسببة بالزهايمر هي التالي:

أطعمة مفيدة للذاكرة:

الأطعمة الغنية بالدهون تضر الدماغ وتسبب الزهامير

جاء في موقع موقع "بولد سكاي" أن 8 أنواع من الأطعمة ثبت أنها فعالة ومفيدة جداً في مجال تعزيز الذاكرة والتركيز، وهي:

  • ثمرة الجوز: غنية بأحماض الأوميغا-3 ومضادات الأكسدة، إضافة إلى الكربوهيدرات والبروتينات والألياف والأملاح المعدنية وبعض الفيتامينات، وهي تساعد في تقوية الذاكرة وتحسين القدرات الذهنية بشكل عام.
  • السبانخ: لديه قدرة هائلة على تعزيز القدرة على التركيز وتحسين الذاكرة بشكل كبير، حيث إنه غنية بأحماض أوميغا-3، التي تغذي المخ وتعزز من قدرته على أداء مهامه.
  • الشوكولاتة الداكنة: تعزز من تدفق الدم بالمخ، لذا فهي من الأغذية الهامة التي تساعد على التركيز وتقوي الذاكرة. 
  • الأفوكادو: يعتبر من الأطعمة الهامة التي تعزز من صحة المخ نظراً لأنها غنية بمضادات الأكسدة.
  • سمك السالمون: من الأطعمة الغنية بأحماض الأوميغا-3 التي تساعد على التركيز وتقوي الذاكرة.
  • البنجر: من الأطعمة التي لها فوائد مذهلة في تحسين الذاكرة والوقاية من فقدانها مع التقدم في العمر.
  • البروكلي: يساهم في تحسين الذاكرة وزيادة القدرة على التركيز، ويعزز من قدرات المخ بشكل عام.
  • صفار البيض: أثبتت الأبحاث أن له قدرة كبيرة على تحسين الصحة العقلية للإنسان بشكل عام، خصوصاً فيما يتعلق بالذاكرة والقدرة على التركيز.

أطعمة تسبب الزهايمر:

السلمون من أفضل الأطعمة لصحة الدماغ

أشارت دراسة حديثة إلى أن هناك قائمة من الأطعمة التي تزيد من خطر الإصابة بألزهايمر، مشيرة إلى أن هذه الأطعمة يقبل على تناولها الكثير.

وأوضحت الدراسة اليابانية التي نشرت في دورية "علم الأعصاب" العلمية أن الأشخاص الذين كانت في دمائهم نسبة عالية من الدهون المتحولة بنسبة تتراوح بين 50-70 في المئة عرضة أكثر من غيرهم للإصابة بمرض الزهايمر.

وتوجد الدهون التي تزيد خطر الإصابة بالزهايمر في الأطعمة المقلية واللحوم المصنعة والبيتزا المتجمدة والبسكويت والمعجنات الحلوة والمثلجات.

ملاحظة: قبل قيامك أو اتباعك هذا العلاج أو هذه الطريقة الرجاء استشارة الطبيب المختص.