طريقة تكبير ونفخ الشفايف جراحياً وآثارها الجانبية

غالباً ما تعتبر الشفاه المليئة علامة على صحة وجمال وشباب المرأة ولذلك تسعى الكثير من الفتيات الى اجراء عملية تكبير ونفخ الشفايف. فسواء كنت قد ولدت بشفاه صغيرة أو أصبحت شفتيك رفيعة بسبب عملية الشيخوخة الطبيعية، فهناك العديد من الطرق لتعزيزها أو استعادة فقدان الأنسجة الرخوة. يمكن لحقن الشفاه باستخدام الحشوات الطبيعية أو الاصطناعية أن تبقي شفتيك ممتلئة لعدة أشهر، فيمكن إجراء عمليات زرع الشفاه وغيرها من العمليات الجراحية للحصول على حل دائم. تشمل الخيارات الأخرى مصاعد الشفاه والتطور الدائم في الماكياج، فإليك طريقة تكبير ونفخ الشفايف جراحياً وأهم آثارها الجانبية.

طريقة تكبير ونفخ الشفايف جراحياً والاثار الجانبية لها :

التقدم الجراحي للشفاه للأمام

طريقة تكبير ونفخ الشفايف جراحياً وآثارها الجانبية

يتم تحقيق طريقة دائمة لتكبير الشفاه عن طريق التقدم الجراحي للشفاه للأمام، مع وضع شقوق داخل الفم. يمكن بعد ذلك وضع الكسب غير المشروع للدهون الجلدية، المأخوذ من الطبقات العميقة من الجلد، تحت الغشاء المخاطي، أي بطانة الشفة، لإضافة سمنة إضافية، وبذلك تكون قد كبرت شفاهك.

زرع الشفاه

تعرفي على طريقة تكبير ونفخ الشفايف جراحياً

إحدى الحلول للحصول على شفاه كبيرة ومنتفخة هي من خلال عملية زرع الشفاه. فيمكن إدخال غرسات الشفاه من خلال شق صغير داخل زوايا الفم، ووضع حشوات اصطناعية. هناك العديد من خيارات الزرع الطبيعية أو الاصطناعية المتاحة للمريضة، فعليك مناقشة جراحك لاختيار الطريقة الأنسب والأفضل لك ولشكل شفايفك.

رفع الشفاه

تختلف جراحة تكبير ونفخ الشفايف عن الطرق الطبيعية التقليدية

إزالة الجلد الزائد ورفع الشفاه سيساعد الناس الذين يعانون من بشرة فضفاضة، أو فم منحدر إلى الأسفل على الحصول على فم وشفاه متناسقة أكثر. لزيادة الشفة العليا، يتم إجراء شق تحت الأنف ويتم تقصير الجلد لسحب الشفتين، أما تقنيات الرفع الأخرى يمكن أن تقصر الشفة العليا لفضح المزيد من الأسنان.أيضاً لرفع فم الدوران للأسفل، يصنع الطبيب شقوق صغيرة على جانب الفم لإزالة الجلد الزائد. فتُستخدم الغرز الصغيرة جداً لهذا الإجراء وتتم إزالتها بعد أربعة إلى خمسة أيام.

الآثار الجانبية لتكبير ونفخ الشفايف

إليك أهم الآثار الجانبية لعملية تكبير الشفايف جراحياً

تختلف جراحة تكبير ونفخ الشفايف عن الطرق الطبيعية التقليدية، فهناك بطبيعة الحال المزيد من المخاطر، بما في ذلك المخاطر الناجمة عن التخدير، العدوى، ترك أثر أو ندبة مكان الجراحة، تورم شديد في الشفاه، نزيف، بالإضافة إلى عدم نجاح العملية وعدم رضاك عن النتيجة مما يستدعي تكرارها من جديد.