أجمل العبارات في هاشتاق "شكرا للمرأة السعودية"

 

وأجبرت الصورة المشرفة التي ظهرت بها المرأة السعودية أمام العالم أجمع على الإشادة بها والاحتفاء بنجاحاتها في شتى المجالات، ومهما تحدثت المقالات والمحاضرات، ومهما أشادت الندوات والعبارات بهذه الانجازات، فبالتأكيد لن توفي المرأة السعودية حقها في الشكر والتقدير.

 

إحدى هذه الاجتهادات التي حاولت توجيه الشكر للمرأة السعودية، الهاشتاق الذي أنشئه المغردون عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بعنوان #شكرا_للمرأة_السعودية.

 

 

شكرا للمرأة السعودية لأنها ليست نصف المجتمع كغيرها.. بل هي المجتمع الذي نحن به نجتمع!

 

شكرا للمرأة السعودية التي تربي أبنائها على الانتماء لوطنهم والولاء لقيادتهم، والتي ترفع راية التوحيد عالياً.

 

شكرا لأنها قوية بإيمانها.. جميلة بحيائها.. ساحرة بأنوثتها.. عظيمة بتربيتها..معتزة بحشمتها.

 

شكرا للمرأة السعودية التي تحملت تناقضات هذا المجتمع، وحاولت الصمود أمام التغريب.

 

شكرا للمرأة السعودية التي لا تزال تقوم بواجباتها الدينية والأسرية والعملية بإتقان.. تحية لها.

 

تستحق المرأة السعودية الشكر، فقد أثبتت للعالم أنها متمسكة بدينها وعفافها، وفي نفس الوقت بلغت مراكز علمية وقيادية عالية.

 

شكرا لها لأن الحجاب لم ولن يعيق إبداع السعوديات، حق لنا أن نفخر بهم.

 

شكرا بحجم جمالها.. وأنوثتها.. ورقتها.. وحلاها.. 

 

شكرا للأم المربية ربة المنزل المجاهدة المجتهدة المشاركة في تأسيس وتطوير مجتمعها.

 

شكرا لأنك تحملتي أسوأ رجل عرفه التاريخ وهو (الرجل السعودي) .. وعشتي بمجتمع (ذكوري) لم يعرف لك قيمة أبدا.

 

شكرا لها لأنها رغم ما تمر به من الأسى إلا أنها شامخة في تحقيق دورها.

 

شكرا لها في التمسك بدين الله وسنة نبينا محمد في هذا الزمن ذو الفتن المعاصرة.

 

شكرا وتستحق التقدير والاحترام.. هي قدوة لجميع نساء العالم.

 

شكرا الأنثى السعودية.. ورغم كل الاتهامات الباطلة التي يكيدون لها بها.. لكنها تبقى سيدة نساء العالم.. حشمة وجمالا وأصالة.

 

مهما تكلمنا.. ومهما عبرنا.. لا نوفيهم حقهم.. باختصار شديد.. دين وحشمة وعفوية.. شكرا للعالميات.