وليام وكيت رفعا معنويات البريطانيين

تحدثت تقارير صحفية سابقة أن الزواج الملكي البريطاني، أعاد الوهج مجددا للعائلة المالكة، إلا أنه يبدو بعد مضي أكثر من سنة على زواج الأمير وليام وكيت ميدليتون، أن هذا الزواج رفع كثيرا من معنويات البريطانيين جميعا. فقد أظهرت دراسة جديدة أن البريطانيين اختاروا القبلة التي تبادلها الأمير وليام وكيت على شرفة قصر باكنغهام بعد زفافهما كأفضل لقطة تلفزيونية رفعت معنوياتهم في العقد الماضي. وقالت التقارير إن مشهد فوز منتخب بريطانيا بكأس العالم للرغبي عام 2003 في اللحظة الأخيرة حل في المرتبة الثانية تلاه مشهد دخول مهاجر غير شرعي إلى منزل ديل بوي ورودني بطلي المسلسل الكوميدي الحمقى والخيول فقط عام 2002 المرتبة الثالثة. تجدر الإشارة هنا، إلى أن الاهتمام البريطاني الشعبي بالعائلة المالكة ارتفعت وتيرته خلال العام الماضي ليعود أكبر من الاهتمام إبان حياة الراحلة ديانا، وبحسب تقارير أسهم فستان زفاف كيت المعروض في القصر الملكي، في رفع إيرادات القصر، كما أن تتبع تحركات كيت ووليام والأمير هاري في الإعلام البريطاني أصبح مادة يومية.