زيت السمسم لشعر الأطفال الرضع .. ما هي فوائده وكيف يستخدم

شعر الأطفال الرضع يحتاج إلى عناية خاصة، وعلى الأم أن تتوخى الحيطة والحذر في عنايتها بشعر طفلها الرضيع، من حيث التأكيد على استخدام شامبو الأطفال الآمن، والزيوت الطبيعية التي لا تلحق الضرر ببشرتهم، أو شعورهم، مثل زيت السمسم.

  ويعتبر زيت السمسم من أكثر الزيوت المفيدة والمغذية لشعر الأطفال الرضع، فماهي فوائده، وكيف يستخدم؟

زيت السمسم لشعر الأطفال الرضع .. ما هي فوائده وكيف يستخدم

شعر الأطفال الرضع

  • فوائد زيت السمسم لشعر الأطفال الرضع
  • كيفية استخدام زيت السمسم لشعر الأطفال
  • زيوت طبيعية أخرى مفيدة لشعر الأطفال الرضع

فوائد زيت السمسم لشعر الأطفال الرضع

تتعدد فوائد زيت السمسم لشعر الأطفال الرضع، وذلك لغناه بالحديد، والعديد من الفيتامينات والعناصر الغذائيّة التي لها تأثير قوي على شعر الرضع، وكذلك قدرته على اصلاح الشعر المجعد وفرده بطريقة طبيعية.

ومن فوائد زيت السمسم لشعر الأطفال الرضع ما يلي:

  1. تعزيز صحة شعر الأطفال الرضع وزيادة قوته.
  2. يساعد في علاج جفاف فروة الرأس.
  3. يمنح شعر الأطفال الرضع لمعاناً شديداً، ويكسبه مظهراً صحياً.
  4. يساهم في علاج تساقط الشعر إذ يقوي بصيلات الشعر من جذورها، وبالتالي زيادة كثافة وطول الشعر.
  5. المساهمة في تطويل شعر الأطفال.
  6. يساعد على نمو الشعر بطريقة سليمة دون تقصفه أو ضعف أطرافه.

كيفية استخدام زيت السمسم لشعر الأطفال

للحصول على فوائد زيت السمسم لشعر الأطفال الرضع، يجب على الأم اتباع الخطوات التالية:

  1. على الأم أن تدهن شعر الأطفال الرضع بزيت السمسم من الأطراف حتى بصيلات الشعر، وأن تقوم بتدليك فروة الرأس تسهيلاً لامتصاص زيت السمسم.
  2. يجب لف شعر الاطفال الرضع، بمنشفة سبق وضعها في الماء الساخن، لمدة لا تقل عن النصف ساعة.
  3. يجب غسل شعر الأطفال الرضع بالماء الفاتر وشامبو الأطفال.

زيت السمسم لشعر الأطفال الرضع

زيوت طبيعية أخرى مفيدة لشعر الأطفال الرضع

إضافة إلى السمسم، توجد زيوت طبيعية أخرى يمكن استخدامها للحصول على فوائد أكبر، ولتغذية شعر الأطفال الرضع مثل:

  1. زيت اللوز الحلو
  2. زيت الجوجوبا
  3. زيت جوز الهند
  4. زيت الأرجان

وأخيراً، يجب على الأم استشارة طبيب الأمراض الجلدية لاستشارته بشأن استخدام زيت السمسم لشعر الأطفال الرضع، وأي من الزيوت الطبيعية الأخرى السابق ذكرها أعلاه قبل استخدامها، وخصوصاً إذ كان الطفل مصاباً بأي من أمراض الحساسية أو ما يمنع من استخدام أي منها، حتى لا يكون سبباً في إلحاق الضرر به.