Alhambra  من Van Cleef & Arpels.. أيقونة حقيقية للحظ

أبصرت مجموعة ألامبرا Alhambra  النور عام 1968 لتصبح على مرّ السنوات من أبرز رموز الحظ وشعاراً لفان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels. تحتفل الدار بأيقونة الحظ حول العالم عبر مشاركة تاريخها ودقة حرفيتها بالإضافة إلى إبداعات جديدة تتميّز بأناقة سرمديّة.

الحظ ميزة عزيزة على قلب الدار، يوجّه خطاها ويلهم بعضاً من أشهر إبداعاتها. وعلى مرّ التاريخ، امتزج البرسيم الرباعي الأوراق بالطلاسم الخشبية وقلّادات الحظ والجنّيات الطيبة.

في العام 1968، أبدعت الدار أيقونة حقيقية للحظ: ألامبرا Alhambra. فأبصر أول عقد طويل النور، جامعاً بين الذهب الأصفر والخطوط النقية لتصميم ألامبرا Alhambra. مثال للاسنجام المطرّز بالحبيبات الذهبية، لقي هذا الإبداع نجاحاً فورياً ليرسّخ مكانته كرمز للحظ الجيد وشعار لدار فان كليف أند آربلز.

وكعادتها تسعى الدار لاستخدام أجمل المواد التي يمكن أن تقدّمها الطبيعة مصدر الإلهام الأبرز لها مثل: عرق اللؤلؤ والفيروز والأونيكس والكارنيليان والكالسيدوني والمالاكيت أو حتى خشب الليرتروود. وعلى غرار الماس، يتم اختيار هذه الأحجار وفقاً لأعلى معايير الجودة حيث يُحتفظ بـ1% فقط من المواد لصناعة حليات ألامبرا Alhambra في المستقبل.

منذ لحظة إبداعها، لفت تصميم القطعة السرمدي اهتمام أشهر النساء. في 1974، التقطت صورة المغنية الفرنسية فرنسواز هاردي  مع قطع ألامبرا Alhambra الأيقونية تزيّن عنقها: عقدين منفردين وعقد طويل آخر.

رمز للحظ وللانسجام والأناقة أيضاً، كانت مجموعة ألامبرا Alhambra الاختيار الأول للعديد من الممثلات الاستثنائيات مثل رومي شنايدر التي ارتدت عقد ألامبرا الطويل في فيلم "لو موتون أنراجيه" لميشيل دوفيل. كما وكشف العقد نفسه المرصّع بأحجار مختلفة عن أوجهه العديدة ضمن مجموعة الأميرة غريس دو موناكو. من الذهب الأصفر إلى المرجان واللازورد والمالاكيت، رافق هذا الإبداع الرمزي الأميرة خلال حياتها العامة والخاصة طوال سبعينيات القرن الماضي.

عبر مرور الزمن، وعلى غرار الطبيعة التي هي من أحب مصادر الإلهام إلى قلب دار فان كليف أند آربلز Van Cleef & Arpels، شهدت مجموعة ألامبرا Alhambra تجدداً دائماً مع مختلف المواد. فنجد بريق الذهب الأصفر يكتمل بألوان الأحجار النفيسة بينما يتألّق الماس بشعاع الذهب الوردي الناعم ورقّة عرق اللؤلؤ.