جيجير-لوكولتر تطرح ساعة ريفيرسو وان باللون الأخضر

عام 1931، طرحت دار جيجير-لوكولتر ساعة معصم أصبحت من أهمّ التصاميم الكلاسيكية في القرن العشرين، ألا وهي ساعة "ريفيرسو". وبما أنّها قطعة مصمّمة بدقّة لا يُعلى عليها من ناحية الشكل والوظيفة، باتت من أشهر الساعات على الإطلاق، ولا تزال اليوم تتألّق بتصميم حديث ومتجدّد وكأنّها تُطرح للمرة الأولى.

تطرح الدار العريقة عام 2022 حلّة جديدة وجميلة من إحدى أروع ساعاتها النسائية، وهي ساعة "ريفيرسو وان". على غرار كل طرازات "ريفيرسو"، تتميّز ساعة "ريفيرسو وان" الجديدة بقوّة ونقاوة خطوطها المستوحاة من أسلوب الآرت ديكو، وتنفرد بثلاثة خطوط مستقيمة مخدّدة تحدّد الحافّتَين العليا والدنيا لعلبة الساعة. كما تكتسي بلون أخضر داكن يأسر الأنظار ويضفي لمسة راقية إلى المجموعة.

ساعة "ريفيرسو وان" باللون الأخضر

تجسّد ساعة "ريفيرسو وان" الأنوثة بأسلوب كلاسيكي راقٍ، بفضل علبتها المطوّلة المستوحاة من أول ساعة "ريفيرسو" نسائية طُرحت عام 1931، وصفّ من حبيبات الألماس المرصّعة على الخطوط المستقيمة المخدّدة التي تحدّد الحافّتَين العليا والدنيا لعلبة الساعة. تحيط خطوط مرسومة بدقّة بالزوايا الأربع لميناء الساعة، حيث تبدو الأرقام وكأنّها منقوشة يدويًا.

لأوّل مرّة يكتسي ميناء ساعة "ريفيرسو وان" بهذا اللون الأخضر الداكن، فيضفي إليها لمسة حديثة تواكب العصر. يتألّق الميناء بوهج غني بفضل استخدام عدّة طبقات من الطلاء فوق نقشة أشعة الشمس النافرة، تكمّلها الأرقام الفضية ولمعة العلبة المصقولة المصمّمة من الفولاذ. أمّا اللمسة الأخيرة الملفتة فهي السوار المصمّم من جلد التمساح اللامع باللون الأخضر الجديد والمتناسق مع ميناء الساعة.

تشمل ساعة "ريفيرسو وان" الآلية المتحرّكة التي يشتهر بها هذا الطراز، والتي تكشف عن مساحة فارغة على الجهة الخلفية من العلبة، تتيح لصاحبة الساعة إضفاء لمستها الشخصية إمّا من خلال الطلاء أو النقش، إن كان رسالة مميّزة أو تاريخ مهمّ أو رقم أو إشارة معيّنة أو حتّى أي تصميم تختاره. فلا حدود للخيارات، تمامًا مثلما لا توجد حدود لمهارات المصمّمين والنقّاشين في معمل جيجير-لوكولتر.

تستحضر ساعة "ريفيرسو وان" الخضراء الجديدة الألوان الجميلة المحيطة بمعمل الدار في فالي دو جو، وتضفي حسًّا جديدًا من الأنوثة والأناقة إلى مجموعة "ريفيرسو".