تحسين الشعور في مرحلة انقطاع الطمث مع Lyma

كم نعرف حقًا عن مرحلة انقطاع الطمث؟ مع الوصول إلى مرحلة انقطاع الطمث، وبدافع من رغبة جيل من السيدات في منتصف العمر في التحدث عن الحالة التي يتعرضن لها، كشف استبيان جديد النقاب عما يلي:

· قالت 83% من النساء أنهن بحاجة إلى المزيد من المعلومات كي تشعرن بالاستعداد لمرحلة انقطاع الطمث حتى يشعرن بالارتياح.

· قالت 93% من النساء أنه لا توجد في مكان عملهن سياسة خاصة بسن انقطاع الطمث على الرغم من أن نصف النساء فوق سن الخمسين وهن العائلات الأساسيات لأسرهن.

أجري هذا المسح بواسطة المنصة الصحفية نون وشركة المكملات ليما، حيث ساعد على الكشف عن مجموعة من الحقائق للنساء والكشف عن اختياراتهن وأعراضهن. كشفت مجموعة الحقائق عما يلي:

· تواجه 50% من النساء أعراض مرحلة انقطاع الطمث التي تؤثر على حياتهن اليومية بينما شعرت 25% بالرغبة في الانتحار.

ليس من الإجباري حاليًا لممارسي الطب إعداد نموذج عن صحة المرأة بمعنى أن العديد منهم غير مستعدين لما ينطوي عليه التعامل مع انقطاع الطمث من تعدد وتعقيد.

· أصغر امرأة واجهت انقطاع الطمث كان عمرها 15 عامًا بينما توجد نساء في التسعين من عمرهن يحصلن على علاج هرموني تعويضي لمواجهة الأعراض.

تدشن كل من نون وليما حملة جديدة بعنوان " تحسين الشعور أثناء فترة انقطاع الطمث" تطلب فيها:

· معلومات أفضل وممارسين طبيين لديهم معرفة أفضل عن المكملات التي يمكنهم التوصية بها.

· ثورة في مكان العمل تلبي احتياجات النساء.

· تغيير في وصف فترة انقطاع الطمث: من شيء يجب التعايش معه إلى شيء يساعدك على الازدهار.

ستتعرض نصف البشرية لأحد أشكال انقطاع الطمث ولا زالت الأغلبية الساحقة من النساء يشعرن بعدم الاستعداد لها بسبب نقص المعلومات. ستواجه نصف النساء أعراضًا تؤثر على حياتهن اليومية وتقول ربع النساء أنهن واجهن أعراضًا جعلتهن يشعرن بالرغبة في الانتحار. وكجزء من خطوة أكبر من أجل الشفافية والمساعدة، عملت شركة المكملات LYMA مع المنصة الإعلامية Noon لإعداد تقرير يوجه أية امرأة خلال هذه التجربة وتعملان معًا على تغيير تعامل الأمة بأكملها مع من تواجهن فترة انقطاع الطمث.

في الوقت الذي صممت فيها المكونات في LYMA كي يستفيد منها الجميع بصرف النظر عن التعبير أو الهوية الجنسية، تشاورت الشركة مع 2000 عميلة من النساء في مرحلة انقطاع الطمث وجدن شعورًا بالراحة من الأعراض منذ تناول هذا المكمل. تقول لوسي جوف، الشريكة في تأسيس LYMA: "خلال آخر ثلاث سنوات، عمل الفريق العلمي في LYMA على البحث عن الاحتياجات النوعية للنساء في مرحلة انقطاع الطمث وكيف يمكن أن تساعدهن التغذية الصحيحة بصورة مباشرة ليس على تجاوز مرحلة انقطاع الطمث فحسب بل وكذلك على الازدهار والاستمتاع بحياتهن. تم تطوير هذا المكمل كي يمكن تناوله كعلاج هرموني تعويضي إن لزم الأمر ولتقديم إجابة بسيطة وكاملة للأعراض التي تواجهها العديد من النساء".

أدى هذا لتشجيع شركات مثل مجلة FRANK التابعة لميلاني سكايز على تقديم LYMA على أنها جزء من الدعم للنساء في مرحلة انقطاع الطمث.

تعد الطريقة التي يجب أن يتغير بها مكان العمل أحد أهداف LYMA بعد هذا التقرير الجديد الذي أعدته مع Noon. فبالإضافة إلى التحالف مع الحكومة بشأن المكملات الطبية، ترغب الشركة كذلك في حصول جميع النساء في مكان العمل على معلومات حديثة عن انقطاع الطمث. LYMA نفسها تتيح لموظفاتها ممن يواجهن فترة انقطاع الطمث الوصول إلى إرشادات خبيرة ومكملات طبية مصممة خصيصًا.

كل هذا العمل يحقق الغاية النهائية لليما وهو تقديم انقطاع الطمث ليس كمجرد شيئ لتجاوزه وإنما للازدهار خلاله. وبمساعدة هذا التقرير الجديد، ستحظى المزيد من النساء بهذه الفرصة أكثر من أي وقت مضى.