ابنة مايكل جاكسون: والدي تم قتله

ابنة مايكل جاكسون والدي تم قتله، ادعاء خرجت به مؤخرا باريس جاكسون، ابنة مطرب البوب الأمريكي مايكل جاكسون، حيث أكدت فى تصريحات صحفية لمجلة Rolling Stone أن والدها مات مقتولا، وأن الجميع فى عائلتها يعرفون ذلك جيدا.

وأكدت أن كل الشواهد تشير إلى مقتل والداها وأنه كان ضحية مؤامرة كبيرة، وليست كما زعمت وسائل الاعلام أن الوفاة وقعت نتيجة تناول جرعة زائدة من المخدرات.

العدالة

وفى الوقت الذي رفضت فيه جاكسون تحديد هوية قاتل والدها، إلا أنها علقت بأن المستفيدون من قتل والدها كثيرون، وأنها لن تتوقف عن المطالبة بتعقبهم ومحاكمتهم حتى تظهر الحقيقة ويتم تقديم هؤلاء الجناة للعدالة.

وفاته

استقبل جمهور جاكسون نبأ وفاته في 25 يونيو 2009، نتيجة جرعة زائدة من عقار بروبوفول والتى نقل على أثرها للمستشفى الجامعي بلوس أنجلوس، وفشلت كل المحاولات لإنعاشه، والاتهامات ذهبت للطبيب كونارد موراي المعالج لجاكسون بسبب جرعة الدواء الزائدة، وإجراء عملية التنفس الصناعي بطريقة خاطئة، وتمت محاكمته في 2011 وصدر الحكم بسجنه 4 سنوات.

جاكسون أكدت لا تزال تتذكر يوم وفاة والدها حيث كانت برفقة والدها فى لندن الذي كان يستعد لجولته الغنائية، وكان بصحة جيدة، ولم تبدو عليه أى علامات للتدهور الصحي.

تعرضت للاغتصاب

زعمت جاكسون أنها تعرضت للاغتصاب من أحد الاشخاص عندما كان عمرها 14 عاما، ولم تطلع أى شخص بالموضوع لكنها عانت منه كثيرا.

"عانيت من الاكتئاب وإدمان المخدرات وحاولت الانتحار في عام 2013، بتناول 20 حبة مخدرة، دخلت أكثر من مرة للعلاج من الاكتئاب فى المصحات النفسية، فى محاولة للتغلب على الاثار النفسية من حادث الاغتصاب الذي تعرضت له، و حادث وفاة والدي".

طالع أيضا: مايكل جاكسون أكثر "الأموات" جنيا للأرباح