بمناسبة عيد ميلادها الـ 40.. معلومات قد لا نعرفها عن ميغان ماركل

بعد يومين ستدخل ميغان ماركل عامها الـ 40، ومنذ الإعلان عن ارتباطهما، أصبح الثنائي حديث وسائل الإعلام حول العالم، وترافقهما عدسات الكاميرات أينما تواجدا، وآثار دخول دوقة ساسكس إلى العائلة المالكة البريطانية، كثيرًا من التساؤلات كونها كانت تعمل ممثلة، وفي الواقع قصة زواجها بالأمير هاري كانت خيالية بنسبة كبيرة، ولكن الحب انتصر في النهاية.

منذ أن التقى الأمير هاري نجل الأمير تشارلز ولي عهد المملكة المتحدة، بحبيبته ميغان ماركل، وبدأت قصة حبهما المثيرة للجدل، إذ تعرفا الثنائي عن طريق أصدقاء مشتركين، في عام 2016، وكان أول ظهور لهما في دورة الألعاب إنفكتوس الرياضية في تورونتو بكندا.

وتزوج الأمير هاري وميغان ماركل، في كنيسة سانت جورج في قلعة وندسور، يوم 19 مايو 2018، ولم يكن أبداً بمقدورهما أن يخفيا الحب الكبير الذي جمع بينهما.

وفي ما يلي نتعرف على معلومات قد لا نعرفها عن ميغان ماركل.

1. اشتهرت باسمها الأوسط ميغان، لكنها اسمها الأول راشيل ميغان ماركل.

2. كانت ميغان تدير مدونة معروفة باسم "The Tig"، قبل زواجها من الأمير هاري، وفي عام 2017، أعلنت ماركل إنها ستغلق المدونة بعد فترة وجيزة من خطوبتها.

3. خلال حدث "الذكرى العشرين للمؤتمر العالمي الرابع للمرأة في بكين" الذي نظمته هيئة الأمم المتحدة للمرأة في عام 2015، تحدثت ميجان عن إنها أصبحت "مدافعة عن حقوق المرأة" في سن 11 عامًا، وذلك بعد أن شاهدت إعلانًا تجاريًا لشركة "Procter and Gamble" يشير إلى أن النساء فقط مسؤولات عن غسل الأطباق.

كتبت ماركل إلى السيدة الأولى في ذلك الوقت هيلاري كلينتون والصحفية التلفزيونية ليندا إليربي والمحامية جلوريا ألريد وبروكتر آند جامبل، وأثرت رسائلها لدرجة إن الشركة قامت بتعديل لغة الإعلان.

4. وفي حفل عٌرسها، أرادت ميغان ماركل أن تترك بصمتها وتتجنب التقاليد الملكية البريطانية، إذ سارت في ممر الكنيسة بمفردها، لأن والدها لم يحضر حفل زفافها.

5. بصرف النظر عن إذا كانت تشارك ميغان ماركل، في مهام رسمية أو تقضي وقتا ممتعا مع أسرتها، فإنها تحرص أن تطل بشكل طبيعي بمكياج بسيط وطبيعي، وحتى وهي فرد من أفراد العائلة المالكة البريطانية فكثيرا ما رأيناها تصفف شعرها بكعكة منخفضة عملية.

6. ظهر اهتمام ميغان ماركل بالموضة المستدامة خلال الأعوام الماضية، إذ اعتمدت العديد من الإطلالات التي تم تصنيعها بطريقة تحترم البيئة، كما كررت ارتداء بعض الأزياء أكثر من مرة في إطار سياسة عدم هدر الجهد والمال بالإضافة إلى التخفيف من التلوث كون صناعة الأزياء هي ثاني صناعة ملوثة في العالم.