شاهد الحلقة الثانية عشرة من مسلسل "الهيبة"

احداث الحلقة الثانية عشرة من مسلسل "الهيبة" تنطلق بالافراج عن "الدب" بعدما دفع "جبل" (تيم حسن) كفالة باهظة الثمن مقابل اطلاق سراحه وقيامه بالوساطة عند صاحب المقهى "ابو احمد" الذي يشكل صلة الوصل مع عائلة آل السعيد كي يشهدوا لصالح "الدب" في المحكمة.

 

A post shared by @koko_koketa on

نادين نجيم تتعرض للتحرش

"عليا" (نادين نجيم) تتعرض للتحرش ليلا بعد مغادرتها من اجتماع مع المحامي نجار ومجدي، فيلاحقها احدهم ويحاول اجبارها على ان تصعد معه بسيارته بعد ان شكت للوهلة الاولى بأنه من احد رجال "جبل"، لكن "الشوفير أمين" ينقذها باللحظة المناسبة ويشير لها بأنه بخدمتها بحسب اوامر "جبل" الذي وكله لحمايتها ومراقبتها.

"عليا" تشكر "امين" لكنها ترفض ان يلاحقها في كل الامكنة وتطلب منه تركها وشأنها بموزاة رفضها التحدث مع ابنها على الهاتف بغية الضغط على العائلة لاسترداده رغم اشتياقها الكبير له، في ظل مرور ابنها "جبل" بأزمة نفسية حيث يرفض الذهاب الى مدرسته بسبب اشتياقه لوالدته.

تيم حسن يقع في موقف محرج

ورغم الضعوطات التي تحيط بـ "جبل"، لكنه يقضي وقتا خاصا مع الطببية غادة "كارلا بطرس" في منزلها، لكنه لم يحسب حساب وصول ابنتها فجأة من السفر ودخولها الى منزل والدتها بمفتاحها الخاص، فيلجأ الى احدى الحيل كي لا تكتشف الفتاة أمر علاقة والدتها الحميمة برجل غريب.

تيم حسن يقرر التفاوض مع المحامي

"جبل" يتسلم من محاميه "عيسى" اوراق شروط محامي "عليا" في قضية ابنها، ويؤكد له محاميه ان كل مجريات القضية قد تكون لصالح "عليا" خصوصا ان عائلة والده معروفة بتجارة الممنوعات، وعندها يقرر "جبل" التفاوض شخصيا مع المحامي عيسى عله يصل معه الى اتفاق.

من ناحية ثانية، يتصل "مجدي" بزوجته "منى" لمحاولة استرجاعها بدون ان تدرك الاخيرة انه يستغلها لغاية في نفسه ألا وهي الحصول على الارث وتهريب الفتى "جبل" من قرية الهيبة لمساعدة المحامي في قضية "عليا".