فندق إديشن أبوظبي.. وجهة فريدة على الواجهة البحرية الساحرة لأبوظبي

تستعد ’فنادق إديشن‘ لترسيخ بصمتها الرائدة في الإمارات العربية المتحدة بافتتاح فندق ’إديشن أبوظبي‘ الملاذ الحصري الساحر على الواجهة البحرية والذي سيعيد تعريف مفاهيم الضيافة في مدينة أبوظبي النابضة بالحياة. ويمثّل الفندق الأول للعلامة الراقية في الشرق الأوسط ضمن العاصمة الإماراتية مشروعاً رائداً مشتركاً بين شركة ’ماريوت الدولية‘ ورجل الأعمال الأمريكي إيان شراجر الشهير بإبداع رؤىً مبتكرة لمفاهيم الضيافة الفاخرة والعصرية. وستثمر هذه الشراكة القوية عن طرح أرقى التجارب الفندقية في المنطقة، وتقدم تجربةً استثنائية ذات معاييرٍ عالية لا تضاهى في ميادين التصميم ومنافذ المأكولات والمشروبات ومرافق الترفيه والراحة. ويُعتبر الفندق الجديد في المدينة التي تُعد رديفاً للابتكار والجرأة والأفكار الثورية، الوجهة الأهم في عالم الضيافة في أبوظبي.

ويحتضن الفندق 198 غرفة وجناحاً بالإضافة إلى 57 وحدة سكنية حصرية ليجسد تحفة معمارية جديدة تُضاف إلى رصيد المدينة، حيث يقدم توليفة فريدة تختزل الجودة العالية مع الطابع الشخصي بأسلوب متفرد يسعى للكمال في كافة جوانبه ليوفر أعلى مستويات الراحة والأناقة والسحر. ولا يقتصر هذا التناغم المميز على التصميم الاستثنائي والمبتكر، إنما يشمل الخدمة الشخصية الرفيعة والعصرية من تصنيف خمس نجوم بالإضافة إلى خيارات الطعام والمشروبات والعروض الترفيهية الفريدة من نوعها، وكل ذلك في مكانٍ واحد. وتولي العلامة الراقية النواحي الجمالية اهتماماً كبيراً في جميع تفاصيل نهجها الخاص بالحياة المعاصرة والحديثة، وذلك من خلال سعيها لاستقطاب الكوادر الموهوبة والأكثر كفاءةً، من فنانين ومصممين إلى طهاة عالميين وموسيقيين بارعين، لتقدّم وجهةً كفيلة بتوفير تجاربٍ مذهلة للضيوف في أبوظبي. وفي هذه المناسبة، صرّح السيد شراجر: "يتمحور المفهوم المبتكر لفندق ’إديشن أبوظبي‘ حول منح الضيوف تجربة إقامة مميزة، وليس فقط حيال المظهر الخارجي؛ وتسهم المساحات الأنيقة والتصاميم واللمسات الفريدة في تشكيل ملامح هذه التجربة المميزة، إلا أن التصاميم لا تكفي لتقديم الفخامة إن لم تقترن بالخدمة المميزة".

 ويتربع الفندق المرموق في قلب شبه جزيرة البطين، حيث يبعد 20 دقيقة عن متحف اللوفر أبوظبي وشاطئ السعديات، وعلى بعد 35 دقيقة فقط من جزيرة ياس، كما حيث يوفر إطلالات أخاذة على مياه الخليج العربي اللازوردية والمرسى المجاور النابض بالحياة والحركة.

ولا يعد ’إديشن أبوظبي‘ مجرد فندق تقليدي، فالمبنى بحد ذاته يجسد توليفة ساحرة تتناغم فيها كتل البناء والمساحات المفتوحة والمناطق الداخلية بأناقة لا محدودة لتوفر مفهوماً جديداً أشبه بالمنتجعات، حيث تم إعادة تصميم كل جانب من جوانب الفنادق التقليدية لمواكبة احتياجات ورغبات الجيل الجديد من المسافرين، إلى جانب تطبيق الأفكار المبتكرة لإثراء تجربة الإقامة للضيوف من مسافري السياحة أو الأعمال.

 ويوفر الفندق بيئةً متميزة وراقية بفضل تصاميمه المبتكرة والتزامه بهوية وتقاليد الثقافة الإماراتية، حيث يسعى الفندق بشكلٍ دائم لتلبية الاحتياجات والرغبات المتغيرة للمسافرين العصريين. وكما هي الحال في جميع فنادق ’إديشن‘؛ يقدّم الفندق مركزاً ثقافياً وصورةً مصغرة تعكس ملامح المدينة الأبرز والأروع، ليكون منصةً حقيقية تجسّد جوهر المدينة عبر تقدير تاريخها العريق وتسليط الضوء على المستقبل الواعد الذي ينتظرها بصورةٍ عصرية. ويستقي ‘إديشن أبوظبي‘ إلهامه من التراث المعماري المحلي السائد في الساحل الشرقي من شبه الجزيرة العربية ويمزج التصاميم والمفردات التي تنفرد بها العمارة التقليدية مع الأنماط المحلية الطبيعية التي لطالما شكلت مصدر إلهام للمواد والألوان والتفاصيل التي تتوزع في أرجاء الفندق.

ومن موقعه الاستراتيجي على طول المرسى، سيبهر الفندق ضيوفه بتصميمه الخارجي الذي يحاكي أشرعة السفن التقليدية التي كانت تشتهر بها المنطقة. ويمتد سقف الردهة الواسعة على ارتفاع 5 طوابق وتحتضن درجاً متعرجاً يحاكي تموجات الماء لينسجم تصميم الردهة مع المفردات المستوحاة من البحر والتي تم استخدامها في مختلف أركان الفندق، حيث تولت شركة إيان شراجر و’ويمبرلي انتريورز‘ إبداع هذه التصاميم. وتتميز منطقة اللاونج الاستثنائية والحاضرة في جميع فنادق ‘إديشن أبوظبي‘ بعمل فني ضخم من 20 درجة، حيث تولت مجموعة ’استديو دريفت‘ الفنية الشهيرة عالمياً تصميم العمل وأنتجته شركة ’لاسفيت‘ التشيكية للزجاج. ويحتفي العمل بمسيرة تطور الإنسان ورغبته الأزلية بالطيران ويحتلّ كامل المساحة العلوية للردهة، ويتألف من عدة أسطوانات زجاجية متصلة بمفاصل معدنية ومعلقة من السقف بمجموعة من السلاسل التي تتيح حركة العمل الفني. أما في المساحة الأرضية، فتحتوي الردهة الواسعة على كرسيين مميزين للمصممة المحلية لطيفة سعيد بإلهامٍ من الضفائر الساحرة لفتيات الإمارات. ويحتضن ركن الاستقبال مكتباً ملبساً بالنحاس الأصفر فيما تزهو الجدران المحيطة بأوراق ذهبية يغمرها الضوء الطبيعي ليمنحها لمعاناً ساحراً ما يضفي شعوراً بالدفء والترحيب.

 ويوفر الفندق تجارب تناول طعام فاخرة ومبتكرة لطالما شكلت بصمة مميزة لفنادق ’إديشن‘، حيث يحتضن 3 مطاعم من ابتكار الشيف العالمي توم أيكنز، والشهير بكونه أصغر طاهٍ حائز على نجوم ميشلان. ويقع مطعم ’ماركت أت إديشن‘ بجوار الردهة، حيث يقدم وجبات الفطور والغداء والعشاء للضيوف بأسلوب مبتكر وصحي. ويوفر للزوار تجربة فريدة لتناول الطعام وسط جوٍ مريح وعصري ينبض بالحياة. كما يحتضن المطعم قسماً يحاكي أسواق الأطعمة الشعبية، بالإضافة إلى المطبخ المفتوح والذي يتيح للضيوف التفاعل مع الطهاة أثناء إعداد الأطباق مباشرة في المساحة الأساسية لتناول الطعام. ويركز المطعم على المأكولات الصحية المحضرة من مكونات طبيعية طازجة مع سياسة الحد من النفايات، لذا يحرص الطهاة على عدم هدر المكونات والاستفادة منها بشكلٍ كامل، علاوةً على تصميمه الفريد الذي تبرز فيه الرفوف الممتدة من السقف حتى الأرض والمزينة بأواني تنضح بروائح الأعشاب العطرة مع معدات المطبخ النحاسية التقليدية. ويقدم المطعم القهوة العضوية والعصائر الطازجة وعصائر العنب البيوديناميكية إلى جانب الأطعمة المحضرة من أفضل المكونات الطبيعية. كما يحتضن المطعم ترّاساً بديعاً ومزيناً بأصناف النباتات، ليدعو رواده للاسترخاء في الهواء الطلق والاستمتاع بأجواء المطعم المتميزة. كما يقدّم المطعم غرفةً خاصة لتناول الطعام والتي يمكن تأجيرها للمجموعات الكبيرة ما يتيح أعلى درجات الخصوصية، علاوةً على إمكانية الوصول المباشر إلى شقق البينتهاوس ومواقف السيارات في الطابق السفلي.

ويستهدف ’إديشن أبوظبي‘ نمطاً جديداً من المسافرين العالميين الذين يجوبون العالم بحثاً عن أفضل عروض الأطعمة من خلال احتضانه مطعم ’أوك روم‘ الذي يحاكي تصميم المطاعم الإنجليزية التقليدية، مع لمسة مستوحاة من حقبة الروك آند رول في بريطانيا، حيث يحتفي المطعم بأجود المكونات العالمية والمنتجات الأصلية. ويصطحب المطعم العصري المتخصص بشرائح اللحم رواده في رحلة لاستكشاف وتذوق أجود أنواع لحوم البقر في العالم، وذلك من خلال قائمة متنوعة مصممة بعناية من الأطباق الغنية والمبتكرة، ليشجعهم على الاستمتاع بأفضل المنتجات وسط أجواء عفوية بعيداً عن التكلف. ويغلب مفهوم البساطة على القائمة التي تزخر بأفضل المنتجات البريطانية الموسمية بشكلٍ متجددٍ باستمرار مع تشكيلة من أجود أنواع عصير العنب الفاخر. كما يلغي المطعم الحواجز بين المطبخ والزوار حيث يستعرض الطهاة فنونهم أمام الضيوف من وراء الواجهة الزجاجية لغرفة تقطيع اللحوم ما يعزز تجربة تناول الطعام ويؤكد جودة منتجات المطعم. ويضمّ مطعم ’أوك روم‘ غرفةً خاصة لتناول الطعام أيضاً وهي مناسبة للمجموعات المكونة من 10 أشخاص بأجوائها الفريدة والدافئة.

من ناحيةٍ أخرى، عمل الشيف العالمي الشهير توم أيكنز على إنشاء مطعم ’آلبا تيرّاس‘ المميز وفق الطراز المتوسطي التقليدي، وعلى الجهة المجاورة للمرسى من الفندق. ويفتح المطعم أبوابه أمام الضيوف من الصباح وحتى المساء، حيث يقدّم لهم أجود أنواع القهوة المُحضّرة من مصادر محلية، بالإضافة إلى وجبات الغداء الخفيفة والأطباق التشاركية، والتي يمكنهم تناولها أثناء الاستمتاع بالأجواء المميزة والإضاءة الطبيعية التي تفيض في أرجاء المطعم من خلال واجهاته الزجاجية الممتدة من السقف إلى الأرضية. ويمتاز مطعم ’آلبا تيرّاس‘ بركن مشروبات كبير مزين باللمسات النحاسية المميّز. وتعبق أجواء المطعم خلال فترة الصباح برائحة الحمضيات الطازجة؛ بينما يحظى الضيوف مع مرور ساعات النهار الأولى بفرصة تذوّق المقبلات الشهية والأطباق الخفيفة المتوسطية، بالإضافة إلى المشروبات التقليدية التي تزيد شعورهم بالاسترخاء وسط هذه الأجواء الرائعة. كما يعكس ’آلبا تيرّاس‘ الأجواء المشرقة التي يمتاز بها حوض المتوسط، مع جلسات البرانش الشاعرية وأمسيات تذوق عصائر العنب الفريدة. ويتفرّد المطعم بديكورات لطيفة مع لمسات عصرية نابضة بالألوان الفاتحة مع الجدران المكسية بخشب البلوط الفاتح، لتضفي عليها الستائر الشفافة والنباتات الخضراء الرائعة شعوراً مرهفاً شبيهاً بالمساحات المفتوحة. بينما يزخر التراس الخارجي المزين بالنباتات الوارفة بأماكن جلوسٍ مميزة تحت المظلات أو بالقرب من حوض السباحة، ليوفر للضيوف تجربةً منعشة ومستوحاة من الأجواء الصيفية الإيطالية الأنيقة. وتوفر منطقة تناول الطعام المنخفضة مساحةً شبه خاصة للقاء في الهواء الطلق.

وتتجلّى مفاهيم التراث المحلي والمواد الطبيعية الأصلية بوضوح في غرف وأجنحة الضيوف البالغ عددها 198 غرفة وجناحاً و57 وحدة سكنية حصرية مثالية للإقامات الطويلة. وتتميز الغرف والأجنحة بتدرّجات لونية محايدة، وإطلالات بانورامية على المحيط، تزينها صور فوتوغرافية للمصور بريت ويستون المعروف باسم "مصوّر القرن العشرين". وتستعرض هذه الصور المختارة مهارات ويستون الاحترافية في التلاعب بصور الكثبان الرملية الهادئة لابتكار لوحاتٍ بديعة تحاكي البيئة الصحراوية لأبوظبي مع الحفاظ على الجوهر الحقيقي لعلامة ’إديشن‘. بينما تمتاز الأرضيات المصنوعة من خشب السنديان الرمادي برسوماتٍ مستوحاة من تقاليد نسج السلال المحلية، فيما تزين الألواح الخشبية الجميلة الجدران، مما يعزز الشعور بالراحة والهدوء. وتُستخدَم أفخر أنواع البياضات المستوردة في جميع غرف الضيوف، كما تتألق الحمامات بالرخام الأبيض مع تفاصيلٍ بديعة من البرونز العتيق، للاستمتاع بتجربة استحمام عصرية مع منتجات الاستحمام المعطرة حسب الطلب من علامة ’لو لابو‘. وتتميز شرفات غرف الضيوف بإطلالاتٍ ساحرة تنضح بالهدوء، وتضمّ قطع أثاثٍ أنيقة ومتطورة مناسبة للهواء الطلق من علامة ’جانديا بلاسكو‘.

ويحاكي التصميم الخاصّ بمقدمة الفندق شكل مقدمة السفينة البارزة، ويحتضن هذا الجزء من الفندق شقق البينتهاوس الملكية والمارينا (المطلّة على المرسى)، حيث تتميز هذه الشقق بنوعيها بإطلالات بانورامية رائعة على المياه من الجانبين، فضلاً عن شرفة خاصة كبيرة، وغرفة نوم كبيرة مع حمام بستة تجهيزات ملحقة وحوض استحمام، وردهة تضمّ غرفة معيشة، ومنطقة لتناول الطعام، والتي يمكن عقد الاجتماعات والمناسبات الترفيهية للضيوف فيها. وتمتاز كلٌ من أجنحة البينتهاوس الملكية والمطلّة على المرسى بإمكانيّة إضافة غرفة ضيوف مفردة، وذلك من خلال باب داخلي، الأمر الذي يعزز مرونة الإقامة للأفراد الإضافيين من الأسرة أو المساعدين الشخصيين. وبهدف تعزيز مستويات الأمن والخصوصية، توفر أجنحة البينتهاوس مساحات مخصصة لركن السيارات بالإضافة إلى مصعدٍ مخصص لنقل الضيوف بهدوء إلى شقق البينتهاوس دون الحاجة للمرور عبر ردهة الفندق الرئيسية. ويمكن لضيوف البينتهاوس الوصول إلى غرفة تناول الطعام الخاصة في ’ماركت أت إديشن‘ والمرآب في الطابق السفلي باستخدام المصعد المخصص.

من جهةٍ أخرى، يعتبر منتجع ’إديشن سبا‘ الصحي في فندق ’إديشن أبوظبي‘ من أبرز المرافق الفريدة والخاصة في الفندق، ويجسد نمط الحياة الحيوي والمفعم بالنشاط عبر الجمع بين العلاجات العريقة والعلاجات الفعالة وبرامج العناية بالصحة من جميع أنحاء العالم. ويسلّط المنتجع الفاخر الضوء على القيم السامية في أبوظبي التي يعد الكرم وحسن الضيافة من أهم معالم ثقافتها. ويتميز المنتجع بأرضيات مكسيّة بخشب البلوط الفاتح، وجدرانٍ خشبية أنيقة، مما يوفر أجواءً مستوحاة من الطبيعة تتيح للضيوف الاسترخاء والاستمتاع بتناول كوبٍ من الشاي الدافئ أو مشروب ’تونيك‘ المحضر يدوياً. وقد تم تصميم كل تجربة بما يتناسب مع الاحتياجات والتفضيلات الخاصة بكل ضيف، حيث يتم المزج بين الفلسفات العلاجية العريقة والأساليب المبتكرة لتقديم جلسات علاجية مميزة باستخدام مجموعة مخصصة من المنتجات الفاخرة والزيوت العطرية وسط إيقاعات الموسيقى الهادئة.

كما يضم المنتجع نادياً خاصاً لممارسة اليوغا، بقيادة راكِش كومار، الذي يعلم المتدربين مجموعة متنوعة من أساليب اليوغا تلبي احتياجات الجميع من المبتدئين وحتى المتقدمين. ويمكن للضيوف الاختيار بين يوغا ’الأشتانجا‘ و’الهاثا‘ و"القوة" إلى جانب العلاج بأصوات ’أوم‘، وتُختتم كل الجلسات بتجربة الاسترخاء التقليدية ’هيمالاين سينغينغ باول‘ الخاصة بمنتجع ’إديشن سبا‘.

 كما يضمّ المنتجع الصحي مناطقاً منفصلة للرجال والنساء، ويتكون كل منها من 7 غرف للعلاج، بما في ذلك حمّامين وغرفة للتجميل والعناية بالوجه، وجناح علاجي للأزواج. وتشتمل المنطقة المخصصة للسيدات على صالون تجميل وردهة للاسترخاء، بينما تحتوي المنطقة المخصصة للرجال على صالون للحلاقة بإدارة ’تشابس آند كو‘. وبالنسبة لعشاق اللياقة البدنية، يوفر فندق ’إديشن أبوظبي‘ صالتين رياضيتين تم تزويدهما بالأوزان الحرة وحصائر اليوغا، والكرات المخصصة لتمارين اللياقة البدنية، بالإضافة إلى معدات تمارين الكارديو المتميزة من شركة ’لايف فتنس‘. ويضم الفندق حوضي سباحة بأرضيات بيضاء جميلة، ويمكن الوصول للأول من الفندق فيما تم تخصيص الآخر للشقق السكنية الخاصة.