فوائد واضرار عملية شفط الدهون بالليزر للأرداف

عملية شفط الدهون بالليزر للأرداف تعتبر من إحدى الطرق الحديثة للتخلص من الدهون العنيدة بهذه المنطقة والتي يصعب التخلّص منها بممارسة الرياضة والحمية الغذائية، لكن ما هي إيجابيات وأضرار هذه العملية؟.

فوائد واضرار عملية شفط الدهون بالليزر للأرداف:

سبب اللجوء لشفط الدهون بالليزر للارداف

كيف تتم عملية شفط دهون الأرداف بالليزر؟

فوائد عملية شفط الدهون بالليزر للارداف

أضرار عملية شفط الدهون بالليزر للارداف

سبب اللجوء لشفط الدهون بالليزر للارداف

قبل الدخول في إيجابيات وأضرار عملية شفط الدهون بالليزر للأرداف، لا بد من معرفة بأن شفط دهون الأرداف أو تنحيف الافخاذ لا ينصح به الأطباء إلا بعد فشل حصد نتائج جيدة بعد اتباع الرياضة أو الحميات الغذائية حيث يصعب تفتيت هذه الدهون بالوسائل التقليدية، فيتم بالتالي إجراء شفط الدهون من الجسم بمساعدة الليزر ولا تعتبر بالتالي هذه العملية علاجاً لإنقاص الوزن، وإنما كتجميل أكثر للحصول على جسم متناسق وثقة أكبر بالنفس.

عملية شفط الدهون بالليزر للارداف تخصلك من الدهون العنيدة

كيف تتم عملية شفط دهون الأرداف بالليزر؟

شفط الدهون بالليزر للأرداف يتم عبر استخدام جهاز خاص بالليزر Smart lipo لإذابة الطبقة الدهنية تحت الجلد، ثم تشفط الدهون المذابة بإستخدام أنبوب دقيق من دون الحاجة لعمليّة جراحية، ويُمكن إجراء الشفط تحت التخدير الموضعي ولا داعٍ للبقاء في المستشفى بعد إنتهاء العملية.

فوائد عملية شفط الدهون بالليزر للارداف

  • نحت الأرداف ومنحها ملامح أكثر جاذبيّة.
  • المساعدة على إعادة توازن منحنيات الجسم وجعل أبعاده أكثر تناسقاً.
  • منح الثقة للمرأة بجمالها وقوامها المتناسق.
  • يحفّز الليزر الجلد على تشكيل الكولاجين الجديد مما يمنح نضارة للجلد في المنطقة المعالجة.

أضرار عملية شفط الدهون بالليزر للارداف

كما كل العمليات التجميلية، يحمل شفط الدهون بالليزر للأرداف بعض السلبيات التي تتلاشى بحال التوجه نحو طبيب تجميل ماهر، ومن وأبرز هذه السلبيات:

- ظهور الكدمات والتورم في منطقة الأرداف، وغالباً ما تختفي خلال أسبوعين بعد الجراحة.

- ترهل الجلد ويمكن أن يتطلب ذلك إجراءات جراحية إضافية مثل شد الجلد.

- في مرات نادرة جداً تحدث الحروق الجلدية الطفيفة او الإلتهابات لكن يتم معالجتها.

- يُمنع من إجراء شفط الدهون للأشخاص الذين لديهم ضعف في جهاز المناعة. مرض الشريان التاجي، داء السكري، انخفاض تدفق الدم.