ساعة شانيل PREMIÈRE GALON تصميم يجمع بين الأناقة والابتكار الراقيّ
في عالم الساعات الراقية، تواصل دار شانيل تجديد بصمتها الإبداعية من خلال ساعة PREMIÈRE GALON التي تمثل مزيجًا متناغمًا بين الأناقة الباريسية والفخامة العصرية. تشكل هذه الساعة تحفة فنية تستلهم تفاصيلها من رموز الدار الخالدة. ومع كل إصدار جديد، تؤكد شانيل التزامها بالابتكار والدقة، حيث تجمع بين المواد الثمينة، مثل الذهب والألماس، وبين التصميم المتميز الذي يعكس روح الحرية والأنوثة الراقية.
أعادت دار شانيل ابتكار الضفيرة المستوحاة من عالم الأزياء الراقية، من خلال ساعة PREMIÈRE GALON باعتبارها من أبرز الرموز التي تميّز الدار، فقدمت من خلالها تصورًا معاصرًا للأناقة.
طرحت شانيل عام 1987 أوّل ابتكار للدار في عالم الساعات مع ساعة PREMIÈRE ، متحرّرة معها من القيود التقليدية المستوحاة من التصاميم الرجالية. استوحت هيكلها من الشكل الثماني الذي يعلو قارورة عطر N°5 الشهيرة، وزُوِّدت بسوار مصنوع من السلسلة الجلدية التي ميّزت حقيبة شانيل الأيقونية. وقد شكّل هذا الإبداع ثورة غير مسبوقة جعل من الساعة مرجعًا في عالم صناعة الساعات، وحافظت منذ ذلك الحين على طابعها الأنيق المتجدّد المتماشي مع روح العصر.
وها هي اليوم تستلهم ساعة PREMIÈRE من جديد فن الضفيرة، الذي يُعَدّ أحد أكثر السمات تميّزًا في أزياء الدار. فقد استخدمت غابريال شانيل الحواف المضفّرة في تصميم بدلاتها لإبراز الخطوط وتزيين الجيوب والمعاصم، ولإضفاء لمسات تحدّد القوام وتثري الإطلالة. وتُنفَّذ الضفيرة باستخدام خامات متنوّعة لتتناغم مع الألوان وتُضفي عليها بعدًا جماليًا راقيًا.
أما سوار PREMIÈRE GALON فهو قطعة صلبة مشغولة بدقّة من ضفيرة مذهّبة مطلية بالذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، تجتمع فيها الفخامة مع البساطة لتسلّط الضوء على نقاء الميناء المطلي باللاكر الأسود الخالي من المؤشّرات. كما تتوافر الساعة بإصدارات أخرى مرصّعة بالألماس، محافظة على جوهرها المستلهم من الأزياء، لتدخل بذلك بُعدًا جديدًا في عالم المجوهرات الراقية.
الوصف والتفاصيل التقنية
ساعة PREMIÈRE GALON DIAMONDS
تتألّق هذه التحفة الاستثنائية بهيكل من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، مرصّع بـ 108 ماسات بوزن يقارب 0.49 قيراط، فيما تنساب العقارب المصنوعة من الذهب نفسه برقيّ لا يُضاهى. يزدان التاج غير المثبّت بماسة منفردة تزن نحو 0.04 قيراط، بينما يكتمل السوار والمشبك، المصنوعان كذلك من الذهب الأصفر، برصف فاخر يضم 573 ماسة إضافية بوزن يقارب 4.90 قيراط. تعمل الساعة بحركة كوارتز، وتتمتع بمقاومة للماء حتى عمق 30 مترًا. وبمجموع 682 ماسة بوزن إجمالي يقارب 5.43 قيراط.
ساعة PREMIÈRE GALON
يأتي هذا الإبداع الراقي بهيكل من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا مرصّع بـ 52 ماسة متلألئة بوزن يقارب 0.24 قيراط، فيما يتألق الميناء المطلي باللاكر الأسود بلمسة أنيقة تعكس نقاء التصميم. يزدان التاج المصنوع من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا بماسة تزيد من فخامته، بينما يكتمل السوار الصلب المشغول على هيئة جديلة من الذهب الأصفر بترصيع فاخر يضم 80 ماسة إضافية بوزن يقارب 0.76 قيراط. تعمل الساعة بحركة كوارتز، وتتمتع بمقاومة للماء حتى عمق 30 مترًا.
ساعة PREMIÈRE GALON
يتجسّد فن الصياغة الرفيعة في هذه الساعة التي تأتي بهيكل من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا، يحتضن ميناء مطليًّا باللكر الأسود. ويزدان التاج المصنوع من الذهب الأصفر بكابوشون من حجر الجزع. أما السوار الصلب المشغول على شكل جديلة من الذهب الأصفر ، فيبرز براعة الحرفة ويضفي على الساعة حضورًا متفرّدًا. تعمل الساعة بحركة كوارتز عالية الدقة وتتمتع بمقاومة للماء حتى عمق 30 مترًا.
