أجمل أماكن الطبيعة في العالم

 

غابة تبلغ مساحتها 11.700 ميل مربع، أي ما يعادل حوالي 30.550 كيلومترا مربعا، وتقع على الجانب الجنوبي من جبال الهمالايا. وتعتبر المقاطعة الصينية الوحيدة التي لا توجد فيها طرقات أو طرق سريعة للمسافرين. وعند الذهاب إليها يجب على المسافرين السير على الأقدام من خلال القرى المجاورة عبر جسور المشاة للوصول إلى المقاطعة الغامضة، حيث قد يستغرق الوصول إليها نحو 4 أيام. وعلى الرغم من أن هذه المقاطعة تزخر بالعديد من الفواكه الطازجة خلال المواسم والحيوانات البرية، إلا أنها تعتبر مكانا منعزلا يصعب العيش فيه بسبب كثرة الأمطار والانهيارات الطينية والغابات الكثيفة والحشرات السامة.

 

تعتبر بدون أدنى شك واحدة من أقسى الأماكن صعوبة للسكن حيث تتكون بنسبة 98% من من الجليد إلى جانب أنها تعم بالظلام الدامس خلال ستة أشهر من السنة ولا يوجد بها أي إمدادات للغذاء الطبيعي. وتسمى بالقارة المتجمدة ويتراوح عدد سكانها في الصيف حوالي 4000 في الشتاء ويزورها نحو 40.000 سائح في الصيف.

 

تعتبر واحدة من المواقع الأثرية الأكثر شهرة في العالم وإن لم تكن أشهرها.، وبعد اندلاع بركان فيزوف أصبحت مدينة بومبيي والمدن المجاورة لها مغطاة تماما بالحمم البركانية، حيث أصبحت لا تصلح لعيش الناس بها بعد اندلاع البراكين حيث من المتوقع حصول بعض الكوارث بها في المستقبل.

 

هي مدينة صغيرة تقع على جزر فارو في منتصف الطريق بين آيسلندا والنرويج. الأمطار الغزيرة والضباب والثلوج والعواصف تضربها في جميع أوقات السنة والمناظر الطبيعية القاتمة المحيطة بها. وتشتهر مولي بأنها تواجه أربعة وعشرين ساعة من ضوء النهار في الصيف والشتاء فيكون معظم النهار ظلاما ما يجعل الحياة بها صعبة.

 

تعتبر أبرد مدينة في العالم ويسكنها نحو 1500 شخص. وتعتبر إمداداتها من المياه الرئيسية من نهر يانا الذي يتجمد معظم شهور السنة.

 

هي جزيرة يقطنها أكثر من 120 مليون شخص و22 بركانا نشطا. جبل ميرابي واحد من تلك البراكين التي اندلعت ستين مرة خلال المائة عام الماضية، ومعظم الأراضي الخصبة تحيط بالمناطق البركانية حول الجبل ما يجعل حياة السكان في خطر.