نصائح جمالية لتفتيح البشرة باستخدام الحنة البيضاء
نصائح جمالية لتفتيح البشرة بالحنة البيضاء، تستلزم اتباعها قبل استخدام الحنة البضاء للعناية بالبشرة والجسم دون استتثناء.
نصائح جمالية سترشدك إلىى الطريقة الصحيحة والآمنة عند استخدام الحنة البيضاء لتفتيح جميع أجزاء الجسم بالشكل الطبيعي.
إليك عزيزتي أهم النصائح الجمالية لتفتيح البشرة باستخدام الحنة البيضاء، بناء على توصيات خبيرة العناية بالجسم لينا فاضل من جدة.
نصائح جمالية لتفتيح البشرة باستخدام الحنة البيضاء
أوضحت خبيرة العناية بالجسم لينا، أن الحنة البيضاء سلاح ذو حدين لتفتيح وتوحيد لون البشرة والجسم، وذلك متوقف على طريقة تحضيرها وأنواعها التي قد تحوي المواد الكيميائية الضارة بأنسجة البشرة والجسم دون استثناء.
لذا احرصي عزيزتي على اتباع النصائح الجمالية التالية قبل تفتيح البشرة والجسم باستخدام الحنة البيضاء، على النحو التالي
نصائح جمالية عند شراء الحنة البيضاء
تأكدي عزيزتي عند شراء الحنة البيضاء لتفتيح البشرة والجسم أنها خالية من مكونات الشبة المطحونة، والأهم لا تستخدميها لإزالة التصبغات الداكنة دون استشارة الخبراء المتخصصين وليس غير ذلك.
نصائح جمالية عند استخدام الحنة البيضاء
امتنعي عزيزتي عن إضافة أي مكونات أخرى للحنة البيضاء دون تجربتها على اليدين قبل الاستخدام، للتأكد من عدم التحسس منها أثناء تبييض البشرة والجسم بوصفاتها المتنوعة.
نصائح جمالية عند تحضير الحنة البيضاء
يمكنك عزيزتي تحضير الحنة البيضاء الآمنة في المنزل، من خلال خلط مقادير متساوية من مطحون الترمس والفاصولياء البيضاء فقط، مع مراعاة إضافة قطرات ماء الورد والماء الفاتر إلى الخليط دون اي إضافات أخرى قبل استشارة الخبراء المتخصصين للاستفادة من فوائد الحنة البيضاء المنزلية لتفتيح البشرة والجسم.
نصائح جمالية لتطبيق الحنة البيضاء
تجنبي الإفراط في الوقت المحددة لتطبيق الحنة البيضاء أثناء تفتيح البشرة والجسم، إذ يفضل توزيعها لمدة 15 دقيقة فقط وليس غير ذلك، خصوصا عند شرائها مجهزة من الأسواق.
وأخيرا، احرصي على شراء الحنة البيضاء الخام الخالية من المواد الكيميائية من الأماكن الموثوق بها، لتفادي أضرار الحنة البيضاء المجهزة خارج المنزل، خصوصا جفاف الجلد، إصابة البشرة بالطفح والالتهابات.
بالإضافة إلى ذلك، يمنع السيدات الحوامل والمرضعات من استخدام الحنة البيضاء الصناعية غير الطبيعية لتفتيح البشرة والجسم، كونها قد تحوي المواد الكيميائية التي يمتصها الجلد والمؤثرة على صحة الجنين وحليب الأم بالطريقة غير المباشرة وعلى المدى الطويل.