هند صديقي: هدفنا دعم المواهب الإماراتية الشابة وإبراز قدراتهم الإبداعية

في خطوة تهدف إلى جذب وإظهار المواهب والطاقات التي تزخر بها المنطقة، بادر متجر 1915 by Seddiqi إلى طرق أبواب المجتمع الإبداعي في دولة الإمارات العربية المتحدة لتصميم بطاقة معايدة لعيد الفطر. وسيتم تقديم "مسابقة أفضل تصميم" بأسلوب تفاعلي على منصات 1915 by Seddiqi في وسائل الإعلام الاجتماعية، وسيُمنح المصممون الفرصة للتعبير عن قدراتهم الإبداعية. أسلوب المسابقة: يضع كل مشترك تصاميمه على فيسبوك، ضمن تطبيق مخصص لهذه المسابقة، وسيعمل المشاركون على تجميع المشجعين للتصويت على التصاميم المفضلة لديهم. بعد انتهاء عمليات التصويت ستوضع قائمة مختصرة بالتصاميم الأفضل وفقاً لشعبيتها، ومن ثم تختار لجنة من المحكّمين الفائز النهائي من هذه القائمة المختصرة. وبهذه المناسبة، قالت سيدة الأعمال الإمارتية الشابة هند صدّيقي، نائبة رئيس التسويق في شركة "أحمد صديقي وأولاده" والناطقة باسم متجر 1915 by Seddiqi: "أردنا كفريق عمل 1915 أن نحتفل بإقتراب حلول عيد الفطر السعيد بإطلاق "مسابقة أفضل تصميم" لبطاقات المعايدة في مبادرة لإشراك محبينا ولدعم المجتمع المحلي. ونهدف من خلال هذه المبادرة أن نقدم الدعم للمواهب الإماراتية الشابة وأن نكون منبرا لإبراز قدراتهم الإبداعية في هذه المناسبة الفضيلة"   المبدعة ميساء القاسمي بصرف النظر عن المنافسة، كلف متجر 1915 by Seddiqi الفنانة الضوئية والشخصية الوطنية ميساء القاسمي بتصميم بطاقة معايدة خاصة بالشركةعبارة عن صورة داخلية في المسجد الذي بناه عمها. علما أن ميساء القاسمي، المصورة الشهيرة، والفنانة، وجامعة الأعمال الفنية، تمثّل الجيل الجديد من المواهب الوطنية الإبداعية. 1915 by Seddiqi مفهوم مبتكر وكانت سيدة الأعمال الإمارتية الشابة هند صدّيقي، قد أكدت لـ "هي" خلال حفل افتاح المتجر المتميز "1915 by Seddiqi" في "ديرة سيتي سنتر" أن تأسيس المتجر الجديد تم بعد دراسة متأنية للأسواق الرائدة، وأضافت: "لمسنا حاجة الفئة العمرية ما بين 45-15 عاما لتجربة تسوّق ملهمة ومفعمة بالحيوية، تضمن لهم أفضل الخدمات والخيارات، وتعكس ما تشتهر به شركة أحمد صديقي وأولاده. لذا، صمّمنا وأطلقنا متجر "1915 by Seddiqi" في الإمارات ليجسّد تجربة التسوق العصرية التي تستقطب تلك الشريحة العمرية، من مختلف الجنسيات والثقافات، وسيتم تحديث تشكيلة الساعات وملحقاتها في المتجر باستمرار لتعكس توجهات الأذواق المختلفة للزبائن بطريقة ديناميكية". ويذكر أن شركة «أحمد صديقي وأولاده» تأسست عام 1950 وهي شركة مملوكة ومدارة عائليا، وبات اسمها مرادفا لأفخر الساعات الفخمة. وتعتبر اليوم أكبر موزع للساعات السويسرية الفخمة بمنطقة الشرق الأوسط، وتملك 52 متجرا في دولة الإمارات توفر من خلالها أكثر من 50 اسـما عريقا ومرموقا في صناعة المجوهـرات والساعات في العالم.