 
                  
                                 دار ميسيكا تتألق في انطلاق جائزة Grand Prix للمجوهرات الراقية في موناكو
                                  
                          
                      سطعت دار ميسيكا في النسخة الافتتاحية من جائزة جراند بري للمجوهرات الراقية التي أقيمت في صرح "سبورتينغ مونتي كارلو"، بتنظيم مشترك مع شركة Société des Bains de Mer. وقد جمعت هذه الفعالية المرموقة صفوة دور المجوهرات العالمية للاحتفال بالإبداع الفني والتفوّق في الصياغة الدقيقة والابتكار الجمالي.

أبرزت ميسيكا هويتها العصرية ونهجها الجريء في تصميم المجوهرات من خلال تقديم ثلاث قطع فنية استثنائية هي Kalahara وZebra Luhlaza وFragments of Time، وكل منها شكل تعبيراً متفرداً عن التناغم بين القوة والأنوثة ولمعان الأحجار الكريمة.

وشهد الحفل حضور سفيرتي الدار سيندي برونا وإيفا هرتزيغوفا اللتين خطفتا الأنظار بتصاميم آسرة من مجموعة Terres d’Instinct الجديدة، متألقتين بقطع تحمل توقيع Hypnotic Tanzanite وSource.
وفي ختام الأمسية، أُعلن عن الفائزين بالجائزة الكبرى، حيث حصدت دار ميسيكا لقب أفضل تصميم للمجوهرات الراقية بفضل عقد Zebra Luhlaza، الذي جسّد تفرّد الدار في المزج بين الرؤية المعاصرة والحرفية الرفيعة.
وفي تعليقها على هذا الإنجاز، قالت فاليري ميسيكا، المؤسسة والمديرة الإبداعية للدار:
"أن نرى فن المجوهرات يُحتفى به بهذا الشغف هو أمر مدهش بحق. هذه الجائزة تجسّد توازن الفن بين التراث والابتكار، وتعكس المشاعر التي تنبض في كل تصميم."
ومن خلال مشاركتها في هذه المناسبة، تؤكد ميسيكا موقعها الريادي في ابتكار لغة جديدة للمجوهرات المعاصرة، حيث تتلاقى الجرأة الفنية مع سحر الضوء. وقد تسلّمت عارضة الأزياء سيندي برونا الجائزة نيابة عن فاليري ميسيكا في لحظة مليئة بالفخر والتألق.
عقد Zebra Luhlaza

يُعدّ هذا العقد تحفة فنية تجمع بين التكوين الهندسي الدقيق والجاذبية البصرية الفريدة. إذ تمتزج الألماسات المقطّعة بأشكال باغيت وشيلد مع حجر السكارن الأخضر في تناغم يعبّر عن تفاعل الضوء مع الظلال. وقد تطلّب تصميمه وتنفيذه أكثر من 400 ساعة من العمل اليدوي المتقن، ليولد منه عمل فني نحتي يوازن بين الفخامة والانسجام الطبيعي.
 
             
               
 
           
               
 
           
               
 
           
              