
شوبارد... عندما تتحوّل الفخامة إلى أسطورة تتلألأ على السجادة الحمراء
في عالم المجوهرات الراقية، تقف دار شوبارد Chopard كرمز للأناقة الخالدة، حيث تلتقي الحرفية السويسرية الدقيقة مع الخيال الفني الراقي لتخلق قطعًا تفيض بالفخامة والأنوثة. منذ تأسيسها عام 1860، استطاعت شوبارد أن تبني إرثًا مدهشًا من الجمال والإبداع، لتصبح اليوم من أبرز العلامات التي تتزيّن بها نجمات العالم في أرقى المناسبات.

لغة الأناقة في كل تفصيل
ما يميز تصاميم شوبارد هو قدرتها على المزج بين الكلاسيكية والجرأة الحديثة، حيث تُصاغ القطع بعناية يدوية فائقة تعكس روح الدار الأصيلة. من الماسات البيضاء اللامعة إلى الأحجار الكريمة الملوّنة النادرة، تُبدع شوبارد في تقديم مجوهرات تحمل روح الفنّ، وتُبرز فرادة من ترتديها.
كل قطعة تُصمَّم لتروي قصة... قصة امرأة تعرف قيمتها، وتحتفي ببريقها الخاص.
من هوليوود إلى العالم العربي: اطلالات نجمات اخترن قطعاً فريدة من مجوهرات Chopard
على السجادة الحمراء لمهرجانات كان السينمائي والأوسكار، لطالما كانت مجوهرات شوبارد نجمة متوّجة بحد ذاتها. نجمات عالميات مثل جوليا روبرتس، بيلا حديد، وتشارليز ثيرون تألقن بتصاميم الدار الفاخرة، حيث شكّلت كل إطلالة لحظة من السحر الخالص أمام عدسات الكاميرا.

وفي العالم العربي، لا تقلّ النجمات بريقًا؛ فقد اختارت ياسمين صبري، هيفاء وهبي، نادين نسيب نجيم، وغيرهنّ مجوهرات شوبارد لتزيّن إطلالاتهن في المهرجانات الكبرى، لتجسدن من خلالها التقاء الفخامة العالمية بالأنوثة الشرقية.

بعيدًا عن البريق، تلتزم شوبارد اليوم بمفهوم "الفخامة المستدامة"، حيث تعتمد في مجموعاتها الذهب المستخرج بطرق مسؤولة تراعي الإنسان والبيئة. هذا التوجّه جعلها من أوائل الدور الراقية التي تربط الجمال بالوعي، والفخامة بالقيم الإنسانية.


أكثر من مجوهرات... إنها توقيع من الضوء
تشكّل تصاميمم دار شوبارد انعكاساً للأناقة الداخلية، وللفرح الذي يولده الجمال الحقيقي عندما يمتزج بالذوق الرفيع والروح الإبداعية. من السجادة الحمراء إلى المناسبات الخاصة، تبقى شوبارد عنوانًا للبريق الذي لا يخبو، وللأنوثة التي تعرف كيف تترك أثرها... كما الماسة التي لا يطالها الزمن.