تعاونت دار ميسيكا مع لاعب التنس ستانيسلاس فافرينكا الحائز على 3 بطولات كبرى لكرة المضرب حيث يُظهر اللاعب المخضرم سِحر يديه في ملعبٍ جديد في تعاون يجمعه بالدار الفرنسية الأيقونية، ميسيكا.

تبتكر فاليري ميسيكا روحًا تجمع بين العفوية والامتياز لتُقدم تشكيلةً تحمل بين ثناياها الابتكار، الأناقة والعصرية. ستانيسلاس فافرينكا هو رمزٌ للقوة والانسجام، تمامًا كمجموعات So Move وMove Titanium. تناغمٌ بين المشاعر والصفات ينسجم بصورةٍ مثالية مع ابتكارات الدار. بذهنٍ من حديد ويدٍ من أيادي النُخبة، يكشف ستان عن قوته الأسطورية، مشاعره الدفينة وروحه المُنافسة.

ويقول فافرينكا عن التعاون: "أُتابع ابتكارات ميسيكا منذ سنوات عديدة، وتشرّفت مؤخرًا بمقابلة فاليري ميسيكا وجين-بابتست ساسين. فتشاركنا الرغبة ذاتها؛ التحدي والأداء؛ ما جعل هذا التعاون يُبصر النور بعد محاوراتنا الشيّقة." 

ابتكار رموزٍ ذكوريةٍ جديدة

تأخذ فاليري ميسيكا مُنحنىً جديدًا باستنباطها الوحي من الرجل لتستكشف أفقًا جديدة. ترى المديرة الإبداعية أنها فرصة لإعادة التفكير في المجوهرات وكيفية ارتدائها بطريقة تدمج بين الراحة وانسيابية الحركة. دون قيودٍ أو حدود، فتحت فاليري ميسيكا أبوابًا جديدة لتبتكر قطعًا تناسب كلّ الأذواق.

ثلاث مجموعات فائزة

بعيدًا عن الصورة الرياضية النمطية لستانيسلاس فافرينكا، تُقدم لنا فاليري ميسيكا جانبًا جديدًا للاعب الأيقوني. تلاعبت برموز لعبة التنس لإطلالة عصرية، أنيقة ورياضية. يظهر ستانيسلاس فافرينكا بثلاث إطلالات: راقٍ وطبيعي بالأبيض النقي، ديناميكي ورياضي بالأسود، ملك الألوان، أنيق وعصري بجينز وقميص أبيض.

مثالية التعادل

تعكس هذه الحملة الجديدة العلاقة الوطيدة بين فاليري ميسيكا وستانيسلاس فافرينكا، ليقدّما لنا جُرعةٌ مزدوجة من الامتياز والرؤية الهادفة نحو الأمام.

"ما بين عالم المجوهرات ورياضة التنس أمورٌ مُشتركة: المُثابرة، السعي نحو الصدارة والاستعداد لكل ما هو قادم. كوني رائدة أعمال ومُصممة، أفهم تمامًا هذه الأمور، وأُفكر بالخطوة القادمة على الدوام." – فاليري ميسيكا، المؤسسة والمديرة الإبداعية لدار ميسيكا

لقاء: ميسيكا x ستانيسلاس فافرينكا

التميز، التحدي والأداء في تعاون مبتكر: تأخذنا فاليري ميسيكا وستانيسلاس فافرينكا في رحلة يُسلّطان بها الضوء على أبرز اللحظات في هذه الحملة الشيّقة.

كيف نشأ التعاون بينك وبين دار ميسيكا؟

ستانيسلاس فافرينكا: لم يكن لقاءًا متوقعًا وبدأ من خلال مواقع التواصل الإجتماعي. أُتابع ابتكارات ميسيكا منذ مدة طويلة، ولفت انتباهي إحدى منشورات جين-بابتيست ساسين عن كافيه ميسيكا في Le Printemps. بالتفاعل على مواقع التواصل، دعاني بصدرٍ رحب إلى اكتشاف المساحة الجديدة. بالرغم من اختلاف عوالمنا، جمعتنا قيم موحدة: التميز وحب التحدي، ومن هنا نشأت علاقة بيننا.

فاليري ميسيكا: لا يُمكن نكر العلاقة التي نشأت بيننا منذ البداية والإعجاب المشترك الذي ناله عالمينا. هكذا وُلدت فكرة التعاون بيننا.

المجوهرات والتنس، عالمان مختلفان تمامًا اجتمعا معًا. ما الذي دفع هذا التعاون نحو الأضواء؟

فاليري ميسيكا: هناك نقطة التقاء طبيعية بين العالمين. في الرياضة حركة دقيقة ومستمرة، حريّة نجدها في جوهر ابتكاراتنا. أرى في المجوهرات انسجامًا بينها وبين من يرتديها، وكون لاعب تنس القدرة على ارتدائها أثناء المباريات هو شهادة بذلك.

ستانيسلاس فافرينكا: بالنسبة لي، الإتقان في الرياضة والإتقان في الجانب الإبداعي هما وجهان لعملةٍ واحدة وتحديان حقيقان. نتدرب في التنس لسنوات حتى نُتقن تمامًا دقّة الأسلوب وننجح في دمج الجسد، العقل والحركة. يجب لكل شيء أن يتم بتناغم مثالي، وأرى الأمر ذاته في إتقان الحرفة والمثابرة في دار ميسيكا. أحببت كثيرًا ابتكارات الدار، وأرى تمامًا كيف تنعكس لمساتها المُبدعة على كل من يرتديها.

ما هي الأمور التي تودون لهذه الحملة أن تعكسها؟

ستانيسلاس فافرينكا: أن أعطي بعضًا من طاقتي، قوتي وعزيمتي في هذه الجلسة التصوير. فخورٌ جدًا بهذه الحملة التي أخذتني إلى عالمٍ جديدٍ ومختلف، بعيدًا عن عالم التنس. كان تحدٍ جديد وشيّق وغمرتني فيه موجة من الأدرينالين. لكن حضور فاليري ساعدني على تقديم الأفضل، فقد كانت نِعمَ مدربة بقيادتها وإرشادها الطبيعي والدقيق.

فاليري ميسيكا: يُقدم ستانيسلاس في هذه الحملة توازنًا مثاليًا بين الدقّة والأناقة. يكشف الستار تحت العدسة عن قوّته، ويتناغم بانسيابية مع ابتكارات الدار. شعرت بديناميكية وانسجام أثناء جلسة التصوير، وما أراه قد انعكس على هذه الحملة.  تتلاقى عوالمنا بطريقة جميلة وطبيعية. وفي الحقيقة، كوني رائدة أعمال ومصممة، أتشارك بالعديد من الأمور مع لاعب التنس، كالمُثابرة، السعي نحو الصدارة والاستعداد لكل ما هو قادم.

ما رأيك بدار ميسيكا وابتكاراتها؟

ستانيسلاس فافرينكا: التميز وقوة التصميم. لدي إحترام كبير لتحديات فاليري ميسيكا في الأعمال، وأنا أحد أكبر المعجبين بابتكاراتها منذ سنوات عديدة. استطاعت فاليري أن تترك بصمتها وتبرز في عالم المجوهرات.

وأنتِ فاليري، ما الذي ألهمكِ في مهنة ستانيسلاس؟

فاليري ميسيكا: هو بطلٌ رياضي حقيقي، مُنافسٌ عظيم، لاعبٌ عريق، ويعرف تمامًا كيف يقف على قدميه من جديد ليصل إلى اُفقٍ جديدة، وحين تظن أن ليس من الخسارة مفرّ، ينتصر ليُثبت قدراته. سجّله الرياضي غنيّ عن التعريف، فقد فاز بثلاث بطولات كبرى لكرة المضرب. وحتى بعيدًا عن انتصاراته الرياضية، بالنسبة لي، يُصوّر قيم العائلة المتكاتفة وتواضعًا لا مثيل له.

ما هي علاقتك بالمجوهرات؟ وما الذي يعنيه لك اليوم كونك وجه دار فاخر كميسيكا؟

ستانيسلاس فافرينكا: أرتدي في معظم الأوقات ساعة وقلادة تحمل اسم ابنتي. وفي حياتي اليومية، على ملعب التنس، أرتدي سوار My Move من ميسيكا بالجلد الأسود والماس.