Under Armour تطرح حذاء الجري الجديد HOVR PHANTOM 2 في منطقة الشرق الأوسط

كشفت "أندر آرمر" Under Armour، إحدى الشركات الرائدة في تصنيع الأحذية والملابس والمعدات الرياضية، عن طرح الإصدار الأحدث من حذاء HOVR Phantom™ 2 في منطقة الشرق الأوسط، وهو حذاء الجري الأكثر ابتكاراً ومرونة من العلامة. وتم تصميم الحذاء الذي ينتمي إلى مجموعة UA HOVR، لتلبية متطلبات عشاق اللياقة البدنية الذين يسعون إلى تحسين مستوى الجري لديهم وضمان أداء متفوق أثناء جلسات التدريب الأسبوعية.

ويحمل حذاء HOVR Phantom 2 مواصفات جميع طرازات UA HOVR Phantom السابقة، وينفرد بمزايا محسَّنة في التصميم والأداء من ناحية التوسيد والملاءمة والراحة، علاوة على إمكانية ربطه بتطبيق UA MapMyRun لتسهيل وضع خطط التدريب الرياضية. ويُعدّ الحذاء الطراز الأسرع والأكثر راحة في المجموعة، إذ يتميز القسم العلوي منه بالنعومة وإمكانية التمدّد أثناء الحركة مع توفير ملاءمة مثالية لشكل القدم، بينما يمتاز النعل الخارجي بليونة داعمة للقدم ومتانة عالية.

أما التوسيد المعزز في حذاء UA HOVR فيضمن توفير طاقة أعلى، مع حشوة مبطنة تؤمّن الراحة القصوى مع كل خطوة أثناء الجري. وتحقق منصة التوسيد HOVR من UA التوازن المثالي بين البطانة الداخلية المريحة والاستجابة العالية، لضمان حصول العدائين على الدعم الذي يحتاجون إليه أثناء الجري دون بذل طاقة إضافية. وتم تصميم حذاء UA HOVR Phantom 2 لمنح العدائين الشعور بالنعومة والسلاسة والراحة الفورية، إذ يحتوي على فرش مدمج مستوحى من وسادة راكبي الدراجات الهوائية.

كما تم تصميم ياقة الكاحل بشكل يوفر ملاءمة مثالية لشكل القدم مع قسم علوي يسمح بالتهوية وقماش محسن يأخذ شكل القدم ليمنح الشعور بالراحة والتمدد. ويمتاز هذا الإصدار بياقة منخفضة قليلاً مقارنةً بالطرازات السابقة، لتسهيل الحركة وتوفير مزيد من الراحة لعظم الكاحل. ويحتضن القسم العلوي الناعم والمطاطي من الحذاء القدم مع فرش SpeedForm 2.0، في حين يوفر القسم السفلي المقابل لوسط القدم مزيداً من الدعم لتعزيز الشعور بالراحة. وتحتوي منطقة مقدمة القدم العلوية من الحذاء على نسيج مزود بثقوب للسماح بمزيد من التهوية والحفاظ على انتعاش القدمين أثناء الجري في الأجواء الحارة.

وسواء كان الهدف من الجري قطع مسافة معينة خلال وقت محدد أو خسارة الوزن أو الجري بشكلٍ منتظم لتحقيق إنجازاتٍ أكبر، تدرك "أندر آرمر" أن الجري يعد جزءاً مهماً من روتين التمرين لدى الرياضيين المحترفين، لذا سعت إلى جعله أكثر ذكاءً وبساطة وتوفير تجربة أكثر متعة مع تسهيل عملية بلوغ الأهداف الخاصة بخطط التدريب.