إطلالة الماضي في ملابس المستقبل بعرض Elisabetta Franchi
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi عرض أزياء موسم خريف وشتاء 2019-2020
يتّم التعبير عن أناقة سيدات الستينات التي تعكسها مجموعة اليزابيتا فرانكي لموسم خريف وشتاء 2019-2020 من خلال رحلة سفر الى مستقبل الماضي.
في سيناريو يصوذر المستقبل كمصدر للالهام وكرحلة عبر الزمن، تسير سيدة اليزابيتا فرانكي الأولى على الممشى وهي ترتدي أزياء تعبر عن تمكين المرأة، وفي الوقت ذاته، عن رقي الماضي من خلال قطع الملابس المصنوعة من الصوف بأشكال مبتكرة وأقمشة منسوجة تتعدد ألوانها التي تعكس ألوان المجرة.
يُعّد الفينيل، الذي يعكس بشكل خاص في اللون العاجي، إشادة بملابس الفضاء التي تأخذنا، بأشكالها المطرزة والمطعمة بالأحجار الكريمة، في رحلة الى سطح القمر الذي لم يرتاده البشر.
يأخذ الشعار شكلاً يستحضر الأنماط الهندسية التي تذكّر بأن فترة الستينات قد شكلّت معالم المستقبل.
تبرز الألوان السائدة للزبد والعاج، جنبا الى جنب مع الألوان الجريئة مثل الفوشيه والكرميت، مع تباينها باللون الأخضر الفاتح والأزرق ولون حجر اليشم، على التنانير الصغيرة والفساتين ذات الياقة المربعة والبدلات النسائية.
تأخذ الأقراط شكل كرة في حين تأخذ القبعات شكل الخوذات التي تعمل بمثابة اطار. لتتضافر معاّ وتشكل مع الجسم وخدة كاملة.
تكشف هذه المجموعة، التي تحاكي الحياة قبل ستين عاما وتعكس عبقها، النقاب عن حقيقة أ ن المستقبل كان حاضرا على الدوام.
