الترفيه والوسائط الرقمية على الهاتف الذكي تجعل السرعة وعمر البطارية عاملان رئيسان في قرار شرائه

تزايد نمو قطاع الترفيه والإعلام حول العالم في الأعوام الأخيرة بدافع من محاولة تلبية الحاجة إلى المحتوى المقدم حسب الطلب، إذ أصبح المستخدمون ينفقون أكثر من 50% من حجم البيانات التي يستهلكونها على الألعاب الرقمية ومشاهدة مقاطع الفيديو¹، وحين ننظر إلى مكان أقرب، ونرى مشهد دولة الإمارات العربية المتحدة، سنلاحظ أن الدخول إلى الإنترنت أصبح يتركز في المرتبة الأولى باستخدام الهواتف الذكية، فنسبة من يستخدمون هواتفهم الذكية أكثر للوصول إلى الانترنت أو يستخدمونها بمقدار ما يستخدمون حواسيبهم المكتبية أو المحمولة تصل إلى 93% من المستهلكين في الإمارات.

هواة الألعاب على الهواتف النقالة

وحالياً يشاهد نحو 60% من مستخدمي الهواتف الذكية في دولة الإمارات مقاطع الفيديو على الإنترنت يومياً عبر هواتفهم الذكية، بما في ذلك 50% ممن يشاهدون أفلاما كاملة على هواتفهم الذكية². ويضاف إلى ذلك أن أكثر من 80% من مستخدمي الهواتف الذكية في دولة الإمارات يصنفون تحت فئة "هواة الألعاب على الهواتف النقالة" ويشمل ذلك 86% من المستخدمين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 36 عاماً³.

ونشهد اليوم طلباً غير مسبوق على الهواتف الذكية كبيرة الشاشة وعالية الأداء والمواصفات، ويغذي هذا الاتجاه انتشار المحتوى المرئي عبر مختلف المنصات ووسائل التواصل الاجتماعي وتيسر الوصول إليه بالنقر على أيقونة واحدة. ويتوقع أن تتضاعف اشتراكات مواقع بث المحتوى المرئي عبر الإنترنت بجميع أنواعها، وأن يقترب عددها من مليار اشتراك بحلول العام⁴ 2022.

الإمارات في التصنيف 41 عالميا ضمن اكبر 100 سوق للألعاب

ويعني هذا أن حجم الهاتف ومقاس شاشته أصبحا عاملان مقرران في اختيار المستخدم لهاتفه الذكي المناسب، ليحظى بتجربة المشاهدة الممتازة للمحتوى المرئي، وليمارس الألعاب بأقصى درجات المتعة والقوة، فلمقاس الشاشة وجودتها تأثير كبير على تجارب الاستخدام تلك. وتأتي دولة الإمارات في التصنيف 41 عالميا ضمن اكبر 100 سوق للألعاب بناءا على تقديرات المداخيل لشهر اكتوبر 2018، مع واردات تقدر ب 226 مليون دولار⁵.

وفي مجال مواصفات الشاشات، فإن المزايا الإضافية لشاشة العرض التي تشمل حلول إدارة ذكية للسطوع تعمل تلقائياً على تحسين سطوع الشاشة في مختلف حالات الاستخدام أصبحت من العناصر المهمة التي يتطلع إليها مستخدمو الهواتف الذكية. ويضاف إلى ذلك تجربة المشاهدة أو تجربة الألعاب المثلى للهواتف الذكية لا تكتمل دون نظام صوت ممتاز مع مكبري صوت ستيريو فائقي الجودة، أما إن أضيف إليهما وضع الألعاب HDR ودعم الصوت المحيط 5.1 فإن ذلك يقدم للمستهلك تجربة غامرة تماماً.

كفاءة التبريد أمر ضروري للحفاظ على أداء الجهاز

وحينما يريد المستخدمون استخدام أجهزتهم لمشاهدة المحتوى المرئي ولعب أحدث الألعاب، فإنهم يبحثون دائمًا عن أفضل أداء من هواتفهم الذكية بضبط جميع الإعدادات الرسومية إلى حدها الأقصى. ولهذا فإن استخدام الهاتف الذكي عند هذا المستوى العالي من الأداء باستمرار يتطلب الحرص على تمتعها بتقنية تبريد عالية الكفاءة تتيح للمعالج الرئيس ومعالجة الرسوميات العمل بأقصى طاقة لفترة زمنية أطول، ويعني هذا أن كفاءة التبريد أمر ضروري للحفاظ على أداء الجهاز في حده الأعلى.

HUAWEI Mate 20 X
 
إدراكا منها بالطلب المتزايد والمهم القادم من هذه الفئة من المجمتع، هواوي على وشك جلب مفاجئة سريعة وكبيرة بحجم هاتف HUAWEI Mate 20 X إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في شهر يناير.

ويتميز هاتفX   HUAWEI Mate 20 من سلسلة هواتف Huawei Mate 20 بشاشة كبيرة بمقاس 7.2 بوصة، وكاميرا لايكا الثلاثية ذو القوى الهائلة من هاتف HUAWEI Mate 20 Pro فضلا عن البطارية القوية جداً بسعة 5000 ميلي امبير ساعي، ولن يطول انتظارنا لنعرف بماذا ستأتينا هواوي هذه المرة!

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: http://consumer.huawei.com/ae-en/

وللحصول على تحديثات منتظمة حول ’هواوي لأعمال المستهلكين‘، يرجى المتابعة على الصفحات التالية:

فيسبوك: http://facebook.com/HuaweiDevice
تويتر: https://twitter.com/HuaweiArabia
يوتيوب: http://youtube.com/HuaweiArabia
إنستاجرام: https://instagram.com/huaweiarabia