زيادة أعداد المبتعثين السعوديين إلى الجامعات الماليزية

أوضحت الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا عن سعيها لزيادة عدد الطلبة السعوديين المبتعثين في كوالالمبور، وإيجاد فرص تعليمية مناسبة لهم، مؤكدة أنها تتطلع إلى حل مشكلات الطلبة ومساعدتهم على متابعة تحصيلهم العلمي في الجامعات لضمان نجاحهم وتفوقهم ومساعدتهم على الاستقرار والتكيف مع صعوبات التعليم.

تعزيز الدور الأكاديمي بين ماليزيا وتركيا

أوضحت الملحقية في تغريدة على حسابها على تويتر أنها نها تسعى إلى عدة نقاط أهمها "متابعة الشؤون الدراسية. متابعة الشؤون المالية. متابعة الشؤون الثقافية والاجتماعية والإعلامية "

كما تسعى الملحقية الثقافية إلى

●       زيادة عدد الطلاب السعوديين في ماليزيا و إيجاد الفرص التعليمية.

●       حل المشاكل التي تواجه الطلبة .

●       مساعدة الطلاب على متابعة تحصيلهم العلمي في هذه الجامعات لضمان نجاحهم و تفوقهم.

●       مساعدة الطلاب على الاستقرار و التكيّف مع صعوبات التعليم.

●       عرض ثقافة المملكة العربية السعودية والتطور الإسلامي.

●       توفير بوابة معلومات عن المملكة في مختلف المجالات : التعليم، الاقتصاد، الصناعة، الزراعة.

●       تمثيل وزارة التعليم والجامعات و المكاتب الأخرى التي تدعم الطلبة السعوديين.

●       تسهيل الاتصال بين الجامعات ماليزيا و نظيراتها في المملكة.

●       تطبيق الأنظمة الحكومية بخصوص الالتزامات المالية للطلبة السعوديين.

●       متابعة الأداء التعليمي و الثقافي و الاجتماعي للطلبة السعوديين.

●       تسهيل التبادل العلمي و الخبرات التقنية بين مؤسسات المملكة ونظيراتها في ماليزيا.

●       تسهيل و تمهيد الأمور للقاءات الطلبة السعوديين.

●       عقد الاجتماعات و الأنشطة الثقافية و الاجتماعية.

●       تسهيل الدراسة لأبناء الطلبة السعوديين في الدراسات العربية و الإسلامية.

وأبانت الملحقية أنه سيتم تعزيز الدور الأكاديمي من خلال تمثيل وزارة التعليم والجامعات والمكاتب الأخرى التي تدعم الطلبة السعوديين، وتسهيل الاتصال بين الجامعات الماليزية والسعودية مع البدء في تطبيق الأنظمة الحكومية المتعلقة في الالتزامات المالية للطلبة السعوديين، ومتابعة أدائهم التعليمي والثقافي والاجتماعي ، وشددت الملحقية على أهمية الدور التعليمي من خلال تسهيل التبادل العلمي والخبرات التقنية بين المؤسسات التعليمية السعودية ونظيراتها الماليزية، لافتة إلى أنه سيتم التركيز على الدور الاجتماعي عبر تسهيل لقاءات الطلبة السعوديين مع زملائهم الماليزيين، وتسهيل دراسة أبناء المبتعثين في مدارس تقدم المناهج العربية والإسلامية، وعقد اجتماعات وأنشطة ثقافية واجتماعية.