مسلسل "اللي مالوش كبير" الحلقة 27 مقتل شقيق الخديوي على يد خالد سرحان

أحمد العوضي يواجه موقف صعب في الحلقة 27 من مسلسل "اللي مالوش كبير" بعدما يقتل شقيقه "مالك" محمود عمرو ياسين على يد رجال "رفعت" خالد سرحان، انتقاما من الخديوي على ما قام به في حقهم.

مالك يفكر في الذهاب للقاء الضابط محمود الرحاوي

محمود عمرو ياسين "مالك" يتحدث مع صديقه عن قرار شقيقه برفض زواجه من "نهى" شقيقة "الضابط محمود الرحاوي" أحمد سعيد عبدالغني، ويفكر مالك في الذهاب من أجل لقاء الضابط محمود ويقنعه، لكن صديقه يهاجمه ويعتبر هذا الموقف سوف يدمر حياته هو وشقيقه "الخديوي" أحمد العوضي.

خالد سرحان "رفعت" يذهب إلى "قدرية" دينا فؤاد ويؤكد أن سوف ينتقم من الخديوي بطريقته، لكنه غير قادر على الذهاب إلى الخديوي وإعادة أبنائها لها، ويخطط محمود الرحاوي لشن عملية هجوم على مجموعات إجرامية وتتصل به شقيقته "نهى" وتكشف له عن تعرض والدتهما لأزمة صحية وبعد نجاحه في مهمته، يتحدث محمود الرحاوي مع شقيقته ويكتشف اسم الشاب الذي تحبه وهو مالك شقيق الخديوي، ويقرر أن يواجهه ويتركها ويرحل.

محمود عمرو ياسين

عائلة غزل تلتقي بها لأول مرة في منزلها

أحمد الرافعي "عماد" يذهب ويأخذ ابنه دون علم طليقته "هويدا" صبا الرافعي، التي تنجح بعد ذلك في خداعه وإعادة ابنها، بينما تذهب أسرة غزل لزيارتها في منزلها ويلتقي الخديوي بعائلة زوجته وتحدث بعض المواقف الطريفة بينهم، ويثير "وليد" محمد يونس غيرة زوجته بعدما يتحدث عن غزل ويشيد بطباعها وأخلاقها وبعد عودتهما إلى المنزل تبدأ مشاجرة بينهما، بينما تعود من جديد قدرية إلى منزل الخديوي وتطلب منه إعادة ابنائها لكنه يطردها ويطلب منها عدم زيارته مرة أخرى في منزله.

قتل مالك على يد رجال رفعت

"حمزة" ينجح في اختراق تليفون "مينا" محمود حافظ من أجل أن يبدأ الانتقام من الخديوي حيث يرسل رسالة إلى مالك من أجل أن يلتقي به، ويطلب منه عدم الاتصال بأي شخص حتى شقيقه الخديوي ويذهب مالك إلى المكان المحدد وهناك يصدم بالخدعة التي تم إعدادها له من أجل قتله على يد "حسن أبو خاطر" أحمد عبدالله محمود، و"رفعت الذهبي" خالد سرحان، ويقوم رجال رفعت بالذهاب بجثمان مالك إلى منزل الخديوي ويتركوه هناك.

ويشارك في بطولة مسلسل "اللي مالوش كبير" مجموعة كبيرة من النجوم من بينهم خالد الصاوي، ودينا فؤاد، وخالد سرحان، وأحمد سعيد عبدالغني، والعمل من تأليف عمرو محمود ياسين، وإخراج مصطفى فكري.