بمناسبة عيد ميلادها .. معلومات قد لا تعرفونها عن الإعلامية المتميزة ريما مكتبي

تتمتع الإعلامية المتألقة ريما مكتبي بقاعدة جماهيرية عريضة من المتابعين الذين تأسرهم إطلالتها الطبيعية الجميلة ومهنيتها العالية. وعلى مدى انطلاقة رحلتها في عالم الإعلام منذ سن الثامنة عشرة، عملت ريما مكتبي عملت في العديد من المؤسسات الإعلامية المرموقة وتعمل حاليا مديرة مكتب قناة العربية في لندن.

احتلفت الإعلامية المتألقة يوم أمس 4 يوليو بعيد ميلادها وسط آلاف التهنئات التي وصلتها من محيطها ومحبيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وبهذه المناسبة نستعرض لكم بعض المعلومات التي قد لا تعرفونها عن ريما مكتبي ..

جانب إنساني عميق

تملك ريما مكتبي جانبا إنسانيا عميقا يجعلها متميزة عن غيرها. وخلال مهمة تغطية العدوان الإسرائيلي على لبنان صيف 2006 أمضت ريما مكتبي أياماً تحت وطأة النيران في الملاجئ متضامنة مع ضحايا الحرب من النساء والأطفال.

ضمن أكثر 100 مؤثر من المراسلين والصحفيين

ريما مكتبي ضمن قائمة الـ 100 الأكثر تأثيرا من المراسلين والصحفيين تغطية للحروب من حول العالم بحسب منظمة العمل ضد العنف المسلح الدولية (AOAV) المختصة بإجراء البحوث والعمل الميداني للحدّ من تأثير العنف المسلح عالمياً.

علاقة عائلية متينة

تحرص ريما مكتبي على علاقتها المتينة بعائلتها وهي مغرمة بأبناء أخيها حيث عبّرت لموقع "هي" عن اشتياقها لرؤيتهم خلال زمن كورونا الذي حُظر فيه السفر على الجميع في معظم الدول لعدة أشهر للحفاظ على سلامة البشرية من فيروس كوفيد-19.  

طاقة من الإيجابية والتحفيز 

لدى ريما مكتبي طاقة عظيمة من الإيجابية تبثها دائما على من حولها، كما تحرص على مشاركة متابعيها عبارات تحفيز وأمل وتفاؤل عبر حسابها الرسمي على انستقرام. 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

"وإن مات في صدرك غصن، يزهر الله لك ألف بستان"

A post shared by Rima Maktabi (@rima.maktabi) on