تطورات أزمة حسام حبيب بعد قرار سجنه وشيرين عبد الوهاب تعتذر لـ نادين نجيم ..فيديو

أزمة الفنان حسام حبيب الأخيرة انعكست سلبياً على زوجته النجمة شيرين عبد الوهاب التي قررت الإعتذار عن غناء تتر مسلسل "2020" للنجمة نادين نجيم، فيما كشف محامي الأول عن آخر التطورات في قضية موكله مع المنتج ياسر خليل بعدما قضت محكمة القاهرة بسجنه لمدة عام.

اطلعوا معنا على أحدث تطورات أزمة حسام حبيب بعد قرار سجنه وسبب اعتذار زوجته شيرين عبد الوهاب لنادين نجيم:

شيرين عبد الوهاب تعتذر لنادين نجيم

الفنانة شيرين عبد الوهاب اعتذرت عن عدم غناء تتر مسلسل الممثلة اللبنانية نادين نجيم والممثل السوري قصي خولي الجديد بسبب أزمة حكم حبس زوجها الفنان حسام حبيب بتهمة الشروع في قتل، وذلك بعدما كانت قد طلبت نادين من شيرين غناء تتر عملها الجديد الذي تخوض فيه البطولة لموسم رمضان 2020.

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

A post shared by The Insider بالعربي (@theinsiderar) on

اما سبب اعتذار شيرين عبد الوهاب وفق ما كشف عنه برنامج  Insider انسايدر بالعربي فيعود  لشعورها بالقلق وعدم رغبتها في تقديم اي عمل فني الا بعد الاطمئنان على زوجها الذي ينتظر قرار محكمة الاستئناف.

ومن الجدير ذكره بأن شيرين أدت في موسم دراما رمضان الماضي  تتر مسلسل "خمسة ونص" من خلال اغنية "يا بتفكر يا بتحس" باللهجة اللبنانية و التي حققت نجاحا كبيرا، ما دفع نادين نجيم الطلب مجددا من شيرين بغناء تتر مسلسلها الجديد "عشرين عشرين".

تطورات أزمة حسام حبيب

وفي سياق متعلق، كشف برنامج  Insiderعن آخر التطورات في أزمة الفنان حسام حبيب، زوج شيرين عبد الوهاب، بعدما قضت محكمة القاهرة الجديدة قبل أيام قليلة بحبس الأول لفترة عام ودفع غرامة قدرها 10 آلاف جنيه بتُهمة الشروع في قتل المنتج ومدير أعمال شيرين السابق ياسر خليل أمام منزله، فيما قدم محامي المتهم حسام لطفي استئنافا على الحكم الصادر ضد موكله في 26 فبراير الماضي.

وقال حسام لطفي لبرنامج ذا انسايدر بالعربي، أنّ محكمة جنح مستأنف القاهرة الجديدة، حدّدت لهم جلسة بتاريخ 9 أبريل للبت في أمر الاستئناف المقدم، مؤكدا ثقته الشديدة  في القضاء المصري.

ورأى أنّ المنتج ياسر خليل، مدير أعمال شيرين عبد الوهاب السابق ربما اختلق واقعة الشروع في القتل ليجبر حسام حبيب وزوجته على التنازل عن مستحقاتهما المالية خوفًا على سمعتهما.

حسام لطفي كشف ايضا أنّ النيابة استبعدت تماماً فكرة الشروع في القتل واستخدام السلاح، واستبعدت أيضًا إثارة الفزع، قائلا ً بأنها "أقوال مرسلة ليس عليها دليل".