كاترينا كيف ترفض الحديث عن رانبير كابور

الحياة المهنية الخاصة بالممثلة الهندية الجميلة كاترينا كيف (Katrina Kaif) تعاني منذ فترة من ركود كبير، حتى أن أخر ثلاثة افلام لها وهي فيلم " Bang Bang!" (2014)، فيلم " Phantom" (عام 2015)، فيلم " Fitoor" (عام 2016)، وصفت من قبل الكثيرين بأنها سخيفة وغير محتملة، ولذلك فإن كاترينا هي غالبا النجمة الوحيدة في بوليوود التي حققت شهرة كبيرة في عالم السينما دون أن تحقق افلامها نجاحا كبيرا، ولكن كاترينا مازالت حتى الآن واحدة من اشهر الوجه الشابة في الهند ومازالت وسائل الاعلام تتسابق على متابعة اخبارها والفضل في ذلك يعود إلى حد كبير بعلاقتها مع الممثل الهندي الشهير رانبير كابور (Ranbir Kapoor).
 
كاترينا كيف تحتفظ بتفاصيل حياتها الشخصية
كاترينا كيف ليست سعيدة على الاطلاق لكونها محط انظار الاعلام بسبب جمالها وحياتها الشخصية وليس افلامها وبالاضافة إلى ذلك فأنها لا تفضل الحديث عن حياتها الشخصية لوسائل الاعلام إلا انها كثرة الشائعات جعلتها على ما يبدو تقرر توضيح عدد من الامور الشخصية المتعلقة بحياتها وكان ذلك خلال مقابلة جديدة معها والتي قامت خلالها بالادلاء بالتصريحات التالية:
 
"أنا لا ادلي بتصريحات عن حياتي الشخصية خلال العروض الترويجية الخاصة بافلامي أو خلال أي مناسبات اخرى"، "ما السبب الذي قد يجعلني للتعليق على حياتي الشخصية؟ لا يعجبني أن تستغل الصحف ووسائل الاعلام أسمائنا لتزيد من مبيعاتها".
 
كاترينا ترفض الحديث عن رانبير كابور
أما بالنسبة لقصة علاقتها مع الممثل رانبير كابور فقد علقت على ذلك قائلة: "ليس من العدل أن تنشر العديد من القصص والشائعات على ممثل أو ممثلة ما بسبب اختياره لعدم التعليق على شائعة ما، هناك الكثير من القصص غير الصحيحة التي تنشر هذه الايام، أريد منك أن تريني مقابلة واحدة فقط قمت فيها بالحديث عن رانبير أو أي نجم آخر بطريقة شخصية، حياتي المهنية وحياتي الشخصية غالبا ما يتم خلطهما من قبل وسائل الاعلام على الرغم من انني احاول دائما ابقائهما منفصلتين".
 
عزباء حتى الآن
كاترينا اصرت ألا توضح ما إذا كانت مرتبطة في الوقت الحالي بشخص ما أم لا وعند سؤالها عما إذا كانت مرتبطة في الوقت الحالي أم عزباء أجابت قائلة: " سأظل أعتبر نفسي عزباء حتى اللحظة التي سأتزوج".
 
كاترينا تحدثت أيضا عن مفهوم السعادة بالنسبة لها وقالت ان السعادة تمثل اسرتها ولقد تحدثت عن ذلك وقالت: " شقيقاتي الستة بالطبع هم مصدر السعادة بالنسبة لي، أنا اشعر بالمسئولية اتجاه كل واحدة منهن وأنا اريد أن اجعل كل واحدة منهن سعيدة".