فيديو الملكة إليزابيث الثانية تحتفل بالذكرى السبعين لاعتلائها عرش بريطانيا: "حياتي مكرسة لخدمتكم"
الملكة إليزابيث الثانية
أحدث ظهور للملكة إليزابيث الثانية
الملكة إليزابيث الثانية تحتفل بالذكرى 70 لتوليها العرش
الملكة إليزابيث الثانية
الملكة إليزابيث الثانية في الذكرى السبعين لتوليها العرش
الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، خطفت الأنظار بظهورها اليوم في حفل الذكرى السبعين لاعتلائها العرش في بريطانيا، وأقامت الملكة اليزابيث الثانية حفل بهذه الذكرى في قصر ساندرينغهام.
أحدث ظهور للملكة إليزابيث احتفالاً باليوبيل البلاتيني
واحتفلت اليوم الملكة إليزابيث بالذكرى السبعين لاعتلائها عرشرش بريطانيا، وأصبحت أول ملكة بريطانية تحتفل باليوبيل البلاتيني، وأعلن قصر باكينغهام في بيان له أن الملكة أقامت حفل استقبلت به أعضاء من المجتمع المحلي ومجموعات من المتطوعين في قصر ساندرينغهام، بمناسبة اليوبيل البلاتيني لتوليها العرش في بريطانيا.
الملكة إليزابيث تخطف الأنظار في الذكرى السبعين لتوليها عرش بريطانيا
وخطفت الملكة إليزابيث الأنظار في الحفل، خاصة مع ظهورها النادر في الفترة الأخيرة، بعدما نصحها الأطباء بالتقليل من أنشطتها وظهورها حفاظاً على حالتها الصحية، وظهرت إليزابيث وهي في حالة جيدة ومبتسمة واحتفلت بالذكرى السبعين لذكرى توليها عرش بريطانيا بقالب حلوى مميز، ووجهت رسالة أيضاً في هذه المناسبة، قالت بها: "أصرح أمامكم جميعًا أن حياتي كلها سواء كانت طويلة أو قصيرة ستكون مكرسة لخدمتكم".
وقالت الملكة إليزابيث في خطاب الذكرى السبعين لتوليها عرش بريطانيا: " يصادف يوم غد لذكرى السبعين لولايتي في عام 1952، إنه يوم حتى بعد 70 عامًا ما زلت أتذكر الكثير عن وفاة والدي، الملك جورج السادس، كما في بداية حكمي، مع احتفالنا بهذه الذكرى، يسعدني أن أجدد لك التعهد الذي قدمته عام 1947 بأن حياتي ستكرس دائمًا لخدمتكم.. بينما أتطلع بشعور من الأمل والتفاؤل إلى عام اليوبيل البلاتيني الخاص بي، أتذكر كم يمكننا أن نكون شاكرين له، لقد شهدت هذه العقود السبعة الماضية تقدمًا غير عادي اجتماعياً وتكنولوجياً وثقافياً استفدنا منه جميعاً؛ وأنا واثقة من أن المستقبل سيوفر فرصًا مماثلة لنا وخاصة للأجيال الشابة في المملكة المتحدة وفي جميع أنحاء الكومنولث".
رسالة الملكية إليزابيث في الذكرى السبعين لتوليها عرش بريطانيا
وتابعت:"أنا محظوظة لأنني حصلت على الدعم الثابت والمحب من عائلتي، لقد كنت محظوظة في الأمير فيليب، كان لدي شريك على استعداد للقيام بدور الرفيق وتقديم التضحيات التي تتماشى معه دون أنانية، إنه دور رأيت والدتي تؤديه في عهد والدي.. تتيح لي هذه الذكرى السنوية أيضًا وقتًا للتفكير في النوايا الحسنة التي أظهرها لي الناس من جميع الجنسيات والمعتقدات والأعمار في هذا البلد وحول العالم على مدار هذه السنوات، أود أن أعرب عن شكري لكم جميعًا على دعمكم، ما زلت ممتنًة إلى الأبد.. وعندما يصبح ابني تشارلز ملكًا، مع مرور الوقت، أعلم أنك ستمنحوه وزوجته كاميلا نفس الدعم الذي قدمتوه لي..".
