الملكة "الجدة".. الوجه الآخر لإليزابيث الثانية

اعتادنا جميعا رؤية الملكة إليزابيث الثانية، فى المناسبات الرسمية والخاصة فى مظهرها الملكى كملكة لبريطانيا، دون ظهور جوانب حياتها الشخصية، فعلى مدار سنوات طويلة منذ جلوسها على العرش، وهي تحافظ على بروتوكولات العائلة وتقاليدها، لكن ماذا عن إليزابيث الجدة؟.

وفيما يلي سنتعرف على الملكة إليزابيث الثانية كجدة:

في عام 1984، أخذت الملكة إليزابيث الثانية، حفيديها زارا وبيتر فيليبس لرؤية والدتهما، الأميرة آن، وهي تركب الخيل في وندسور جريت بارك.

وفي السباق نفسه، جلست زارا فيليبس على قدم جدتها الملكة إليزابيث واحتضنتها أثناء مشاهدتها لإحدى مباريات البولو.

تم التقاط صورة للملكة إليزابيث الثانية، مع ابنها الأصغر الأمير إدوارد وحفيديها زارا وبيتر فيليبس على متن يخت بريتانيا الملكي في عام 1986.

وفي عام 1987، اصطحبت الملكة إليزابيث الثانية، حفيدتها زارا فيليبس إلى سباق للخيول، وعلى ما يبدو إنها كانت تقرأ لها جدول اليوم.

وفي العام نفسه اصطحبت الملكة إليزابيث الثانية، حفيديها الأمير ويليام والأمير هاري إلى مباراة بولو.

في صورة تلقائية للملكة الجدة، اصطحبت إليزابيث الثانية أحفادها إلى متحف ساندرينجهام عام 1988.

انضمت الملكة إليزابيث الثانية، وزوجها الأمير فيليب إلى حفيدتيها الأميرة بياتريس والأميرة يوجين، أثناء توجههما إلى الكنيسة بالقرب من قلعة بالمورال لخدمة الأحد في 30 أغسطس 1998.

وفي عام 1991، زارت الملكة إليزابيث الثانية حفيديها زارا وبيتر فيليبس في مدرستهم بورت ريجيس.

طبع الأمير ويليام، قبلة ودودة على خد جدته الملكة إليزابيث الثانية، في مباراة بولو في سباق أسكوت عام 2004.

وفي صورة حديثة نسبية في عام 2013، تم التقاط صورة للأميرة يوجين مع جدتها الملكة إليزابيث في سباق رويال أسكوت.

خلال الموكب الملكي في الأكاديمية العسكرية الملكية في كامبرلي بإنجلترا، سارت الملكة إليزابيث الثانية بجانب الأمير ويليام والذي أظهر ابتسامة لجدته.