لينا دياب "باردة" في الأخوة... و"ساخنة" في المونديال

هوس كرة القدم لا يقتصر على الرجال فقط، خصوصاً حين يتعلق الأمر بالمونديال الذي أشعل حماس الفنانة الشابة لينا دياب التي عادت أخيرا لدمشق لمتابعة فريقها المفضل البرازيل وسط الأهل والأصدقاء، بعد غياب دام 8 أشهر قضتها في إمارة أبو ظبي لتصوير دورها في المسلسل الاجتماعي الأخوة الذي لاقى نجاحا كبيرا في الوطن العربي.
 
وبتصريح خاص لموقع "هي" قالت لينا أنها ستعود الى أبو ظبي لاستكمال تصوير دورها في الجزء الثاني من الأخوة فور انتهاء شهر رمضان المبارك الذي أصرت أن تقضيه في دمشق مع عائلتها والتفرغ لهم ولمتابعة المونديال بأجواء حماسية مع الأهل و الأصدقاء فهي من أشد المشجعين "لملوك كرة القدم" فريق البرازيل كما هي تخاف خروجه من المونديال خوفاً من "شماتة الأصدقاء".
 
من ناحية أخرى ردت دياب على الانتقادات التي وجهت لها عن دورها في  مسلسل الأخوة فقالت أن الدور كان يحتاج لهذه البرودة في الأداء "وأنا لا أستطيع أن أخرج عن السياق الدرامي".