كيم كارداشيان حائرة بين رغبات زوجها وطقوس أمها

لا زالت نجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشيان حائرة بين الرغبات المتناقضة لزوجها كاني ويست ووالدتها كريس جينر بعدما أصر الأول على الذهاب بعائلته للاحتفال بأعياد الميلاد في عاصمة النور باريس، بينما تلح كريس على بقاء ابنتها الشهر فى أحضان العائلة لمواصلة الاحتفال السنوي بالأعياد.
 
كاني ويست 37 عاما وزوجته كيم كارداشيان 34 عاما وابنتهما نورث شوهدوا في مدينة نيويورك بعد مغادرتهم للوس أنجلوس حيث كان يعيش كاني وكيم في منزل والدة كيم، كريس جنر 59 عاما، في هيدين هيلبز لحين الانتهاء من ديكور منزلهما.
 
ويتوقع أن تبقى الأسرة في مدينة نيويورك حتى موعد سفرها إلى باريس طبقاً لمصادر مقربة، وتتمنى كيم أن يتمكنا من الذهاب لجنوب كاليفورنيا لقضاء جزء من إجازة العيد مع عائلتها، بينما يريد ويست قضاء أجازة هادئة، والمشكلة بالنسبة له أن عائلة كارداشيان لديها عدد كبير من الضيوف.
 
بينما أكدت كريس جنر أن الحفل الذي تقيمه ليس صاخبا كما يدعى كانى وتقول: "أصدقائي لديهم أولاد والآن أصبح لديهم أحفاد لذلك عددنا في تزايد مستمر كل عام". وأضافت: حفل العيد هو المناسبة الأهم في أسرتنا وأنا أقيم هذا الحفل سنويا منذ أن كان عمري 22 عاماً".
 
يذكر أن الحفل السنوي سيشهد هذا العام مدعوين جدد مثل: كوري جامبل صديق كريس جينر الجديد وحفيدها رين أستون والذي يبلغ من العمر أسبوع واحد وهو ابن كلوي كاراشيان وسكوت ديسيك، بينما ستغيب كيم مضطرة على ما يبدو لمرافقة كاني إلى باريس.