أسوأ عمليات تجميل قامت بها النجمات

ترغب كثير من الفتيات في إجراء تغييرات بسيطة أحياناً وكبيرة في أحيان أخرى على شكلهن، الأمر لا يقف عند اختيار "لوك" جديد، أو تجربة اللعب على ألوان الماكياج، نتحدث عنا عن مشرط الجراح، وعن عمليات التجميل الجراحية.
 
ففيما يرى كثيرون أن اللجوء إلى العمليات الجراحية "التجميلة" ما هو إلا ترف زائد ناتج عن قلة الثقة في النفس، وقلة الإيمان أيضا، ا يراه آخرون ضرورة حتمية خصوصا لمن سلكوا درب الشهرة ومضوا فيه.
 
سواء كنت من المؤيدين أو الرافضين لعمليات التجميل الجراحية، قد تغيرين رأيك إذا ما شاهدت أسوأ عمليات تجميل أجرتها نجمات ومشاهير غربيات... ولتكن بدايتنا مع النجمة "هايدي مونتاج" التي كانت على قدر من الجمال، لكنه لم يكن كافيا بالنسبة لها، فخضعت لعشر عمليات التجميل فكانت النتيجة في كل عملية من سيء إلى أسوأ.
 
المثال الثاني للممثلة "جوان ريفرز"، التي لجأت لعمليات خاصة بشد التجاعيد، وجراحة لشد جفن العين، الأمر الذي حول التجاعيد بطريقة مغايرة إلى ما حول فمها.
 
المثال الثالث لعمليات التجميل السيئة، هي"دوناتيلا فيرساتشي" التي أقدمت على حقن الشفة العليا بشكل مبالغ فيه للغاية، وكان تأثير علاجات اللايزر على بشرتها سيّئاً.
 
المثال الرابع ينافس دوناتيلا في السوء، وهو لجوسلين ويلدستين والتي خضعت لعشرات من عمليات التجميل الفاشلة أملاً فى استعادة شبابها، ومن ضمن ما فعلته عملية رفع الحاجب، وحقن الشفاه والذقن، حقن الدهون وزراعة للخدود، ترميم وشد للجفون العلوية والسفلية.
 
خامسا مع جاكي ستالوني، نعم إنها أم الممثل العالمي سيلفستر ستالوني، التي أجرت عمليات لا حصر لها.
 
سادسا النجمة لاتويا جاكسون، والتي أجرت عددا كبيرا من عمليات التجميل بوجهها وخاصة فى الأنف إضافة إلى نحت بعض المناطق بوجهها وجسمها 
 
أخيراً مع الممثلة رينيه زيلويجر التي أثارت الاستغراب بشكلها المختلف تماما، حيث بدت مختلفة تماما عن شكلها الذي تعود عليه الجمهور في فيلم " Bridget Jones' Diary".