Vacheron Constantin تكرّم منطقة الشّرق الأوسط من خلال ساعتين حصريّتين من Overseas

تكريماً لجوهر الشّرق الأوسط والقيم المشتركة بين الكيانين، كشفت فاشرون كونستانتين Vacheron Constantin، دار السّاعات الأقدم في العالم والمصنّعة لنحو 260 عاماً عن ساعتين حصريّتين للمنطقة ضمن مجموعة Overseas.

 تجمع هاتان الطبعتان روح الإنفتاح للدار السويسرية وميزات الشّرق الأوسط من ناحية الألوان والمعالم السياحية. إن السّاعتين ذو الطبعة الخاصة تجسيد للألوان التي تميّز منطقة الشّرق الأوسط وظلالها البارزة: البنّية والذهبيّة.

يبرز لونا البني والذهبي بين الألوان الفريدة التي تميّز منطقة الشّرق الأوسط. يفرض اللّون البني قوّته، أقدميّته، أمانه وحمايته في حين يبسط اللّون الذهبي أناقته، كلاسيكيّته، ثروته، نجاحه وموقعه.

تتوفّر هذه الألوان في مجموعة متنوّعة وجميلة تتراوح بين تدرّجات اللّون البني والألوان الترابية، تماماً مثل ألوان المنطقة نفسها وذلك بناءً على أشّعة الشمس الذهبية: بدءاً من تدرّجات اللون البنّي المسيطرة على النباتات والحيوانات وصولاً الى البني الداكن للقلاع القديمة التي ألهمت نماذج Overseas الحصريّة.

تجسّد مجموعة Overseas روح السفر من خلال تنوّعها وثرائها. فالإنفتاح هذا على العالم والموروث من المؤسس "فرانسوا كونستانتين" ظلّ قابعاً في جوهر فسلفة الدار السويسرية منذ تأسيسها.

زُوّدت ساعة كرونوغراف Overseas التي تحمل دمغة جنيف بمعايرة 5200، الكرونوغراف الأوتوماتيكي الجديد المطوّر والمصنوع في دار فاشرون كونستانتين. هذه المعايرة التي تتألّف من 263 عنصراً هي ثمرة 5 سنوات من التطوّر، وتأتي مزوّدة بترس عمودي ينسّق بين وظائف التشغيل، الإيقاف، وإعادة الضبط للكرونوغراف، إضافة الى قابض عمودي مقرون به للحؤول دون اهتزاز اليد عندما يشغّل الكرونوغراف. والجدير ذكره أن الترس العمودي، وهو سمة مميّزة في كرونوغرافات فاشرون كونستانتين الجديدة، مزدان ببرغ على شكل صليب مالطه نصفي الذي يشكّل رمز. يقدّم كرونوغراف Overseas بالستانلس ستيل أو الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً مع علبة بقطر يبلغ 42.5 مم. أما الأزرار الضاغطة المثبّتة بالبراغي والتاج وظهر العلبة فتضمن جميعها مقاومة للماء حتى عمق 150 متراً، بينما يكشف ظهر العلبة الشفاف عن الوزن المتذبذب المصنوع من الذهب عيار 22 قيراطا والمزدان بزهرة البوصلة. يُقدّم النموذج الجديد بالذهب الوردي مع حزامين: الأول مصنوع من الجلد والثاني من المطاط، كلاهما مزوّد بإبزيم قابل للطيّ ومصنوع من الذهب الوردي.

أما نموذج Overseas الصغير – معايرة 5300، فرصّع بـ 84 حبّة ألماس بتقطيع دائري، يفوق وزنها القيراط الواحد وذلك على إطاره ذي الأطراف الستّة، بشكل مفعم بالأناقة. وينبض قلب علبته المصنوعة من الستانلس ستيل أو الذهب الوردي مع قطر يبلغ 37 مم، بمعايرة  5300 الجديدة المطوّرة والمصنوعة في دار فاشرون كونستانتين. في هذا السياق، تحرّك هذه الحركة الأوتوماتيكية، المؤلّفة من 128 قطعة، الساعات والدقائق ومؤشّر الثواني الصغير عند الساعة 9، بينما تضمن إحتياطي طاقة لحوالى يومين. يتوفّر نموذج Overseas الصغير بقرص ذي اللون البيج الوردي أم الأزرق، يعلوه عقربان ذهبيان ومطليان بمادة تشعّ في الظلام، يدوران حول مؤشّرات الساعات المتناسقة معهما والتي تعزّز جمال وجه القرص هذا، الذي يؤمّن قراءة واضحة جداً. كما يلفت ظهر العلبة من يراه بالقدر ذاته من السحر كونه يكشف عن الوزن المتذبذب المصنوع من الذهب عيار 22 قيراطاً والمزدان بزهرة البوصلة. والجدير بالذكر أنّ نموذج  Overseas الصغير يحمل دمغة جنيف المرموقة بكلّ فخر ويأتي مع أساور عيار 18 قيراطاً من الذهب الوردي وحزامين من الجلد والمطاط قابلين للتبديل.