جاذبية الوقت مع شانيل CHANEL منذ العام 1987

بالرغم من انطلاق رحلة شانيل CHANEL منذ ما يقارب الثلاثين عامًا فقط في عالم صناعة الساعات، إلّا أنّ الدّار تعاونت مع معظم الحِرَف المتصّلة بهذا الفن الراقي. وعبر تحديد رؤية فريدة لفن صناعة الساعات الراقية، قامت شانيل CHANEL بابتكار الساعات وتصوّرتها كغايات تعبّر عن الرغبة والجمال من دون المساس بالحرفية والخبرة التقنية المطلوبتين لولادة قطع استثنائية مصمّمة للصمود أمام اختبارات الزمن.

وفي أكتوبر من العام 1987، وبينما لم يكن أحد يتوقّع ذلك، قامت دار شانيل CHANEL بتصميم أول ساعة لها، وأطلقت عليها اسم Première. خطّت ساعة Première بتصميمها المميّز الفصل الأول من الحكاية العظيمة التي جمعت بين الدار وعالم صناعة الساعات.

بفضل تصميمها المبتكر من السيراميك الأسود، أصبحت J12 أولى رموز عالم الساعات الراقية في القرن الحادي والعشرين. لم تقم ساعة J12 بثورة داخل شانيل CHANEL فقط، بل قامت بتحول جذري في عالم صناعة الساعات من خلال استخدام الدار للأسود والأبيض والسيراميك.

وفي عام 2005، افتتحت ساعة J12 Tourbillon  مجالًا جديدًا من الخبرة والإبداع.

في عام 2012، وبمناسبة الذكرى الـ 25 لإطلاق ساعة Première تم إضافة توربيون محلّق على تصميمها. في عام 2016، تمّ ابتكار الحركة الأولى المُصنّعة من دار  شانيل CHANEL ضمن عالم صناعة الساعات الراقية: العيار رقم 1 بالساعة القافزة الفورية والدقيقة الارتجاعية كما أنّها كانت الساعة الأولى المصمّمة خصّيصًا للرجال: Monsieur de CHANEL.

في العام 2017، ستكمل شانيل CHANEL للساعات الراقية أعوامها الثلاثين. ستطلق شانيل CHANEL قطعة جمالية جديدة، تحفة فنية تحتفي بأحد أكثر رموز الدار تميزًا، لتزيّن المعصم بشكل استثنائي.

ساعات شانيل تجسد موروث من فخامة الخياطة الراقية