مجوهرات  Happy Hearts من Chopard تحظى بلمسة جديدة

إن أمكن تجسيد دار شوبارد Chopard برمز معين فسيكون ذلك الرمز "قلباً" بلا ريب. وعائلة شوفوليه بلاريب هي روح الدار وقلبها النابض، فإحساسها العالي بالمسؤولية ينتقل ليسري في أنشطتها ورؤيتها لمستقبل الدار يقودها في ذلك شعور نابع من القلب. ومن هذا المنطلق، ستلتزم شوبارد Chopard بإستخدام الذهب الأخلاقي 100% في صناعة كافة إبداعاتها من الساعات والمجوهرات.

وضمن رؤية الدار الجديدة للخواتم والأساور المبرومة، ستكون مجموعة Happy Hearts أول مجموعة تستهل هذا العصر الجديد، لتؤكد دار شوبارد Chopard من خلالها على رسوخ مواقفها وثباتها في التزاماتها.

يعتبر شكل القلب البصمة المميزة لمجموعة Happy Hearts بما تضمه من خواتم وأساور بديعة. تلتف أساور Happy Hearts حول المعصم برشاقة وأسلوب خيالي ساحر لتذكرنا بالأساور المتعددة التي تزينت بها أيدي النساء منذ زمن بعيد. صنعت هذه الأساور من الذهب الوردي أو الأبيض عيار 18 قيراط وتتخذ شكلاً شبياً بالأساور الصلبة المفتوحة الطرف لتسلّط الضوء على رقة ونعومة معصم المرأة. وتميزت هذه الأساور بقلبين يتقابلان عند طرفيها، كما هو الحال أيضاً في خواتم Happy  Heartsالمبرومة التي تعتمد نفس فكرة التصميم، حيث تلتف هذه الخواتم ببراعة لتبدو وكأنها جزء من الإصبع التي ترتديها. ويلعب كل من اللون وانعكاسات الضوء دوراً أساسياً في القلب الأول الكبير، حيث يتألق بلمسة فنية ومواد نفيسة مثل الألماس وصدف اللؤلؤ الأبيض والأوبال والعقيق بالإضافة إلى أحجار باللون الأحمر والأزرق الداكن. وفي لقاء يفيض بالرقة يتألق على الطرف الآخر قلب شفاف ومفتوح في منتصفه ليعكس أصداء القلب الكبير لاسيما أنه يحتضن أحجار ألماس متحركة تتراقص بحرية بين طبقتين من السافير الكريستالي، وبالتالي تقوم على ذات المبدأ الذي تقوم عليه مجموعة Happy Diamonds الرمزية الشهيرة من دار شوبارد.

تستحضر حرية الحركة العفوية لهذه الأحجار الكريمة في الأذهان صورة حركة القلب النابض. لاسيما أن خط مجوهرات Happy Hearts يشع بهالة من الرمزية جعلت منه بمثابة تميمة عالمية للحب والحظ السعيد، وذلك لأن إبداعاته تمثل وعداً بالحب يقدمه المرء لنفسه أو لمن يحب، كما تتغنى هذه الإبداعات ببهجة الحياة ومتعتها.

على صعيد متصّل، تنطلق شوبارد Chopard في رحلة لتسبر غمار البحر الواسع، وتصطحبنا معها لنستمتع بالأجواء البحرية المذهلة، حيث يكشف البحر عن كنوزه النفيسة في عروض تتراقص فيها أحجار الألماس بحيوية وحرية في الموديل الجديد من ساعة Happy Fish.

استوحيت ساعة Happy Fish من روعة الحياة البحرية، وقد تم إطلاقها في عام 2002 مشكّلة نقطة مضيئة جديدة في التاريخ الطويل لرحلة مجموعة Happy Sport الزاخرة بالمغامرات، فتعيد هذه المجموعة تجسيد أناقتها بحلة جديدة تتجلى في كل تحفة من تحفها. ابتكرت كارولين شوفوليه أولى ساعات هذه المجموعة عام 1993، لتتطيح معها بالتقاليد السائدة في عالم صناعة الساعات، حيث جمعت فيها بشكل مفاجئ وغير مسبوق بين الفولاذ والألماس. ناهيك عن الطابع العصري الذي يبدو في تصميم خطوطها والمواد المستخدمة فيها لتتلائم بتناغم مع الروح المرحة لمجموعة Happy Diamonds، حيث تتحرك أحجار الألماس فيها بحرية بين طبقتين من الكريستال السافيري.

انضم إلى مجموعة Happy Fish السحرية موديل جديد بإصدار محدود يضم 250 ساعة فقط، يتميز بميناء مصنوع من صدف اللؤلؤ بلون أزرق داكن تزينه تماوجات من تدرجات اللون الأزرق لتستحضر مياه قاع البحر المتلألئ. وتبدو في وسط الميناء سمكة لطيفة تتوارى بتحفّظ في ضوء النهاء لتشع بتألقها كنجمة مع حلول ظلام الليل. بينما تتراقص خمسة أحجار ألماس تضيء في ظلام الليل وتتمايل معها سمكة بيضاء صغيرة لتبدو علبة الساعة وكأنها تحتضن أثمن أحواض الأسماك وأروعها. ويفيض ألق هذا الحوض على سوار الساعة المصنوع من جلد التمساح وتجتاحه تماوجات من تدرجات اللون الأزرق الداكن كميناء الساعة. تحيي عروض الباليه المائي هذا حركة أوتوماتيكية التعبئة ضمن علبة مصنوعة من الستيل والذهب الوردي.