مضاعفات التقشير الكيميائي لليدين وأهم أضراره وهل هو فعال

مضاعفات التقشير الكيميائي لليدين وأهم أضراره وهل هو فعال. يتم إجراء التقشير الكيميائي بشكل روتيني للأيدي التي تظهر عليها علامات الشيخوخة المبكرة للتخلص منها ومن التجاعيد والحصول على مظهر شبابي أكثر. فتعرفي على مضاعفات التقشير الكيميائي لليدين وأهم أضراره وهل هو فعال.

التقشير الكيميائي لليدين

مضاعفات التقشير الكيميائي لليدين وأهم أضراره وهل هو فعال

يعتبر التقشير الكيميائي إجراءً طفيف التوغل ولا يتطلب جراحة، وهو يتضمن استخدام مزيج من المواد الكيميائية التي توضع على يديك. سواء كانت بشرتك على يديك قد تعرضت للتلف على مر السنين أو بها بقع أو تجاعيد، فإن التقشير الكيميائي سيزيل الطبقة العليا من الجلد المصاب ليكشف عن طبقة أكثر صحة من الجلد. اعتماداً على نوع التقشير الذي تختارينه، يمكنك توقع اختلاف طفيف مع استعادة توهج الشباب، أو يمكنك تجربة فرق كبير مع وقت أطول للشفاء. ولكن بغض النظر عن نوع التقشير الكيميائي الذي تختارينه، يمكنك توقع حدوث تحسن ملحوظ في مظهر يديك.

مضاعفات التقشير الكيميائي لليدين

●      احمرار وتورم

●       تندب 

●       تغيرات في لون البشرة

●       عدوى 

يعتبر التقشير الكيميائي إجراءً طفيف التوغل ولا يتطلب جراحة

يتضمن الشفاء الطبيعي من التقشير الكيميائي احمرار الجلد المعالج، فبعد التقشير قد يستمر الاحمرار لبضعة أشهر. أيضاً، نادراً ما يتسبب التقشير الكيميائي في حدوث ندبات ولكن يمكن استخدام المضادات الحيوية والأدوية الستيرويدية لتنعيم ظهور هذه الندبات. يمكن أن يتسبب التقشير الكيميائي أيضاً في أن يصبح الجلد المعالج أغمق من المعتاد أو أفتح من الطبيعي، ويعتبر فرط التصبغ أكثر شيوعاً بعد التقشير السطحي، بينما يكون نقص التصبغ أكثر شيوعاً بعد التقشير العميق.  هذه المشاكل أكثر شيوعاً لدى الأشخاص ذوي البشرة الداكنة ويمكن أن تكون دائمة في بعض الأحيان.

يمكن أن يؤدي التقشير الكيميائي إلى عدوى بكتيرية أو فطرية أو فيروسية، مثل تفشي فيروس الهربس، وهو الفيروس الذي يسبب تقرحات البرد.