منتجع Maxx Royal Bodrum

منتجع Maxx Royal Bodrum: حيث تلتقي أناقة بحر إيجة بذوق المسافرين من الشرق الأوسط

خبر صحفي

يقع منتجع Maxx Royal Bodrumعلى شبه جزيرة خاصة خلابة في غولتوركبوكو، ويرحب بالمسافرين من الشرق الأوسط في ملاذٍ فريد يجمع بين الخصوصية وفن الطهي والرفاهية والتصميم العالمي. ومع توافر رحلات مباشرة من دول مجلس التعاون الخليجي وسهولة الوصول، أصبحت بودروم الوجهة الصيفية الأبرز، ويتوّجها المنتجع كجوهرتها المتلألئة.

فخامة تتناغم مع الطبيعة والفن

منتجع Maxx Royal Bodrum

في موقع يأسر الأنظار حيث تتصدّر الطبيعة المشهد، يحتفي المنتجع بأسلوب الحياة الراقية. وتُضفي المناظر الطبيعية، التي تضم أشجاراً ونباتات من تركيا وإيطاليا وإسبانيا، لمسة من الانسجام البيئي، ما أهّله للحصول على شهادةLEEDالبلاتينية للاستدامة. وقد جاء تصميمه مدفوعًا بالتزام عميق بالاستدامة، مع تحقيق وفورات تفوق 24% في استهلاك الطاقة وأكثر من 45% في المياه داخل المباني.

ويحتضن المنتجع أعمالًا فنية للفنان التركي الرائد في فنون الذكاء الاصطناعي رفيق أناضول، والفنان الفرنسي بيرنار فينيه، ما يُحوّل المساحات إلى تجربة بصرية تنبض بالإبداع، في حوار متناغم بين الطبيعة والهندسة والفن.

رحلة طهي عالمية ترضي جميع الأذواق

منتجع Maxx Royal Bodrum

سيستمتع ضيوف الشرق الأوسط الشغوفون بفن الطهي بمطعم كافيار كاسبيا، الحائز على نجمة ميشلان، ومطعمي سباجو من ولفغانغ باك وأورو من ألفريدو روسو، بالإضافة إلى مطعم ذا ماين الشهير عالميًا. مع مطاعم مميزة بقائمة طعام انتقائية ومجموعة مختارة من الصالات والبارات الأنيقة، يُقدّم المنتجع تجربة تناول طعام لا تُنسى - من الذوق اللاتيني في كازا سول إلى رقيّ الشرق الأقصى في ماغورو.

كما تضفي صالات غروب الشمس، والموسيقى الحية، وأكواخ الشاطئ الخاصة، ومحلات الآيس كريم الفاخرة لمسات مبهجة تصنع لحظات لا تُنسى من الصباح حتى المساء.

أجنحة وفلل خاصة مصممة خصيصاً

منتجع Maxx Royal Bodrum

يوفر المنتجع أجنحة واسعة وأجنحة ملكية بإطلالات بانورامية،وإمكانية الوصول المباشر إلى البحيرة، إلى جانب فيلات التلال والفيلات الرئاسية التي تقدّم أعلى درجات الخصوصية، مع مسابح بمياه بحر مدفّأة، وغرف بخار، وأجنحة لياقة بدنية – ما يجعلها مثالية للعائلات الكبيرة أو الإقامات الخاصة.

ويشمل كل ذلك خدمة توضيب الأمتعة عند الوصول والمغادرة، ما يضيف لمسة من الراحة منذ اللحظة الأولى.

الصحة وطول العمر في جوهرها

منتجع Maxx Royal Bodrum

يقدّم مركزMaxx Wellbeingتجربة متكاملة تستند إلى مفاهيم العافية وطول العمر، حيث يجذب المسافرين من الشرق الأوسط الباحثين عن الصحة والعافية. مع علاجات مميزة مستوحاة من التقاليد العالمية وتقنيات متطورة مثل العلاج بالفيتامينات الوريدية، والعلاج بالتعويم، وعلاجات الأوزون، وممارسات الأيورفيدا، والعلاج بالروائح.

كما يتوفر أحدث أجهزة اللياقة والعناية بالبشرة من علامات بيولوجيك ريشيرش، وناتورا بيسيه، وعلاجات 72K للعناية بالبشرة، بالإضافة إلى أحدث تقنيات إرخاء العضلات (طرق جراستون ودورن) تجديد شباب الجسم بالكامل.

كما يُولي المنتجع اهتمامًا خاصًا للياقة البدنية، مع تدريب خاص، وتمارين بيلاتيس ريفورمر، وكروس فت، ويوجا مقاومة للجاذبية، جميعها مصممة من خلال برامج عافية شخصية باستخدام تحليل الجسم بتقنية إنبودي.

وجهة مثالية للعائلات

منتجع Maxx Royal Bodrum

يُعدMaxx Royal Bodrum ملاذًا مميزًا للعائلات من الشرق الأوسط، حيث يلبّي احتياجات جميع أفراد الأسرة، بدءًا من مطعم الأطفال المخصص والوجبات المجانية، وصولًا إلى خدمات ومرافق مخصصة للرضّع. ويقدّم فريق مختص رعاية شاملة للأطفال، ما يمنح الأهل لحظات من الراحة والطمأنينة.

في مساحات مصممة بعناية ومُصممة خصيصًا لكل فئة عمرية، يستمتع الأطفال بالتواصل مع أقرانهم بينما ينغمسون في لعب ممتع ومُبدع. ويُعدّ نادي "ميني كلوب"، المخصص للأطفال من سن 4 إلى 7 سنوات، ملاذًا حيويًا للرقص والفنون والحرف اليدوية وورش العمل والمسابقات الودية، لتصبح كل لحظة ذكرى عزيزة من عطلتهم. وفي الوقت نفسه، يفتح نادي "جونيور كلوب" أبوابه لعالم أكثر مغامرة للأطفال من سن 8 إلى 12 عامًا، مع ألعاب فيديو وبطولات وعروض حية تُضفي الإثارة على كل يوم.

وجهة ثقافية مميّزة بجوار المنتجع

منتجع Maxx Royal Bodrum

بجوار المنتجع، يقع Scorpios Bodrum، أول توسّع للعلامة خارج اليونان، حيث يُقدّم هذا المكان الفريد طقوسًا موسيقية حية، ومأكولات شرق البحر الأبيض المتوسط، ومكانًا للقاء روّاد الذوق العالمي. إنه مثالي للضيوف الذين يبحثون عن تجارب راقية من الصباح إلى المساء في أجواء خاصة.

فيMaxx Royal Bodrum، يجد المسافرون من الشرق الأوسط ملاذهم الحقيقي – حيث تتناغم الفخامة مع الطهو العالمي وتجارب العافية المصممة بعناية على ضفاف بحر إيجة.

سواء كانت إقامة عائلية، أو عطلة أنيقة، أو رحلة استجمام، فإن كل لحظة هنا مصمّمة لتفوق التوقعات وتبقى في الذاكرة.