المشاهير يمرحون بكاميرات هواتفهم في كان

إعداد: نبال الجندي وكأن كاميرات الباباراتزي المزروعة بالمئات على السجادة الحمراء لا تكفي بعض المشاهير حتى لجأوا لكاميرات هواتفهم النقالة لالتقاط الصور. ولعل دافعهم لالتقاط الصور لأنفسهم أو حتى لجمهورهم تحمل معان مختلفة عن المعنى "المهني" البحت لكاميرات المصورين الصحافيين. فهي تؤخذ من زاوية مختلفة تحمل لحظات حميمة وشخصية، يضعها الفنان في أرشيفه ويعود إليها بعد سنوات كي يتذكر لحظات المجد التي عاشها كنجم أوصله نجاحه للوقوف في مصاف النجوم على السجادة الحمراء في أحد أهم المهرجانات الفنية للسينما العالمية. في ما يلي لقطات طريفة لبعض النجوم المشاهير الذين كانوا يمرحون بكاميرات هواتفهم في لقطات عفوية. وأحلى ما فيها أنها طبيعية وتخلو من الابتسامات المصطنعة التي يرسمونها على وجوههم بناء لطلب المصورين. ولعلهم يدركون أن تلك الصور التي تسجل امتع لحظاتهم في المدينة الساحرة "كان" ستكون أجمل من صورتهم التي ستتصدر غلافات وتحتل صفحات أهم المطبوعات في العالم.