الأمير هاري ومولي كينغ.. إلى أين؟

يسعى الأمير هاري، المصنّف ثالثاً في ترتيب ولاية العرش البريطاني، جاهداً للحفاظ على علاقته الغرامية مع المغنية مولي كينغ في إطار السرية. وقالت تقارير إنجليزية، إن الأمير اتفق مع المغنية الأميركية المولودة في لندن على التقليل من التقارير التي تتحدث عن علاقتهما، والالتقاء معها وراء أبواب موصدة. وأضافت أن هاري ومولي يتحصنان في منزل صديق مشترك في لندن لتجنب عدسات المصورين وأنظار الجمهور عند الخروج معاً، لكنهما خرجاً معاً ثلاث مرات على الأقل الأسبوع الماضي. وقالت إن الأمير هاري يعرف مدى صعوبة الأمر من خلال تجربة شقيقه الأكبر الأمير وليام حين بدأ علاقته مع كيت وصارا يخرجان معاً في العلن، ويعرف أن الاهتمام الهائل بهما تسبب في ابتعادهما عن بعضهما البعض في إحدى المراحل، ولا يريد أن يحدث ذلك له ولمولي. وأضافت أن الأمير والمغنية الأميركية قررا التعامل مع الأمور بطريقة سهلة وتجنب وضع ضغوط على العلاقة بينهما، والالتقاء ولكن داخل المنازل الخاصة لعدد محدود من الأصدقاء المقربين وليس في الأماكن العامة.