اختبري نفسك.. هل أنت مستعدة للخطبة أو الزواج مرة أخرى؟

المرور بتجربة علاقة رومانسية أو عاطفية فاشلة، يمكنه بالتأكيد أن يكون أمر محبطا للغاية، وغالبا ما يكون سبب في تردد الكثيرون في الإقدام على خطوة الخطبة أو الزواج فيما بعد أو حتى محاولة العثور على الحب مرة الأخرى في المستقبل، ولكن بمرور الوقت، قد تتلاشى ذكريات العلاقات الرومانسية الفاشلة، ويصبح صاحبها مستعدا للمضي قدما، ومحاولة العثور على الحب من جديد ولكن كيف يمكنك أن تعرف أن الوقت قد حان للمضي قدما، وأنك قد أصبحت مستعد للخطبة أو الزواج مرة أخرى بعد علاقة فاشلة؟

هل أنت مستعدة لخوض تجربة جديدة @drewcoffman

دعونا نستعرض معا مجموعة من أهم الأسئلة التي يجب أن يطرحها صاحب العلاقة الفاشلة على نفسه لما معرفة ما إذا كان قد أصبح مستعد لتجربة الحب مرة أخرى

  • هل ما زلت تشعرين بالمرارة عند التفكير في شريك حياتك السابق؟
  • هل تجدين نفسك تقومين بذكر شريك حياتك في محادثاتك المختلفة ودون سبب واضح؟
  • هل أصبحت أقل اهتماما بالاعتناء بنفسك وصحتك؟
  • هل تجدين فكرة مقابلة مرشحين ليكونوا شركاء حياتك فكرة مشجعة؟
  • كيف تقضين معظم وقتك، بمفردك أم بصحبة أناس آخرين لأنك لا تفضلين الوحدة؟
  • عندما تقابل شخصا جديد مرشح لأن يكون شريك حياتك المستقبلي، هل تصحبي أكثر انفتاحا وقبولا للتعرف عليه أم أنك ستشعرين بالريبة؟
  • هل تتجاهلين مراقبة شريك الحياة السابق بعد الانفصال أم تجدي نفسك تحاولي متابعة آخر تطورات حياته؟
  • آخر مرة كنت في علاقة جادة كانت منذ أكثر من عام أم أقل من 12 شهر؟
  • إذا قمت بمقابلة شريك حياتك السابق بالمصادفة أو على غير توقع، هل تشعري أنك لست منزعجة من ذلك بشكل خاص حتى وإن كنت لا تشعري اتجاهه بمشاعر إيجابية أم ستشعرين وقتها بالكثير من التوتر والغضب؟
  • إذا ما كانت معظم خيارتك بالإيجاب أو قمت باختيار الخيار الأول في حالة الأسئلة متعددة الخيارات، فإنك على الأرجح مستعدة للمضي قدما ومحاولة البحث عن حب جديد أو شريك حياة جديدن أما إذا كانت معظم إجابات الأسئلة بالسلب، فربما ستحتاجين إلى فترة أطول لتجاوز إحباط وألم علاقتك العاطفية الفاشلة.