إنفصال نعومي كامبل عن حبيبها الملياردير

إعداد: نبال الجندي بعد مرور خمس سنوات على علاقتهما، بدأ الرياح تضرب سفينة الحب التي تحمل على متنها السوبرموديل نعومي كامبل وصديقها الملياردير الروسي فلاديمير دورونين. وتفيد تقارير أن نعومي و"فلاد" كما تحب أن تدعوه قررا أن ينفصلا "مؤقتاً" وهما الآن في إجازة من علاقتهما إلى أن يتمكنا من إعادة الأمور إلى مجاريها. وأخبر مصدر مقرّب منهما صحيفة "نيويورك بوست" ان نعومي وفلاد قد انفصلا وهو - اي فلاديمير - الآن يذهب إلى الحفلات الراقصة في نيويورك. واضاف أن الثنائي يعيشان علاقة متشابكة وهما ينفصلان ثم يتصالحان من جديد. من عدة نواحٍ فان علاقتهما تشبه اتفاقية عمل تجاري. نعومي تضفي البريق على فنادقه وممتلكاته وهو يعاملها بشكل ممتاز. ولكنهما يقضيان الكثير من الوقت بعيدان عن بعضهما بسبب التزامات عمل كل منهما. يذكر أن آخر صورة فوتوغرافية جمعت بين نعومي (42 عاما) والملياردير فلاديمير (50 عاماً) كانت في شهر مارس الماضي في ميامي بيتش. وقد شوهد فلاديمير مؤخراً جداً في مطعم Rose Bar داخل فندق Gramercy Park Hotel بصحبة شقراء جميلة. وعلى الرغم من انفصالهما، من المتوقع أن تدعو السوبرموديل نعومي صديقها السابق فلاديمير إلى حفل عيد ميلادها الـ43 المقرر إقامته في الـ22 من مايو في إيبيزا. وقد سرت شائعة خطوبة نعومي وفلاديمير عدة مرات خلال فترة علاقتهما. ولكنهما كانا دائماً يجيبان بالنفي، بدليل أن طلاق فلاديمير من زوجته إيكاترينا لم يتم على الرغم من انفصالهما عام 1998.