فيسز تطلق حملة "لعبة الجمال" مع النجم سعود عبد الحميد احتفالًا باليوم الوطني السعودي
بمناسبة اليوم الوطني السعودي، أعلنت فيسز بيوتي الشرق الأوسط عن إطلاق حملة جديدة وجريئة تحت عنوان "لعبة الجمال". تسلط الحملة الضوء على الطقوس المشتركة بين الجمال وكرة القدم، وتكرّم الهوية السعودية المتجددة ودورها المتنامي على الساحة العالمية.
في قلب الحملة يتألق اسم سعود عبد الحميد – نجم المنتخب الوطني، وواحد من أوائل اللاعبين السعوديين الذين انضموا إلى أحد أعرق الأندية الأوروبية، ليصبح مصدر إلهام وفخر لكل المملكة. يمثل سعود جيلًا جديدًا من المواهب السعودية فهو واثق ومنضبط ومتمسك بتراثه وثقافته، برؤية مستقبلية تعكس رحلة المملكة في التطور والتغيير.
وتقول ليان الحافي، مديرة التسويق في فيسز:
«من خلال حملة "لعبة الجمال"، نفخر بتسليط الضوء على سعود عبد الحميد كرمز مُلهم لجيل سعودي كامل، فهو طموح، ومثابر، ومتمسك بجذوره وأصالته. تجسد رحلة سعود القيم ذاتها التي نؤمن بها في فيسز وهي الاحتفاء بالثقافة مع الانفتاح على التغيير. وفي اليوم الوطني السعودي، يسعدنا أن نكون إلى جانبه لنؤكد أن الجمال يكمن في رحلتك والقصة التي تنسجها بخطواتك.»
قصة سعودية معاصرة
يجمع هذا التعاون بين ثلاثة مسارات متوازية: فكونه من بين أوائل اللاعبين السعوديين الذين شاركوا في نادٍ عالمي، يجسد سعود الطموح والتطور اللذين يرسمان ملامح السعودية اليوم: نهضة واعدة، وازدهار ثقافي، وحضور عالمي بارز ضمن رؤية 2030. وعلى نهج مماثل، كانت فيسز أول علامة تجزئة في قطاع الجمال تدخل السوق السعودي، لتواكب هذا الحراك وتعيد تعريف مفهوم الجمال والتعبير عن الذات في المنطقة. تشكل هذه المسارات معًا قصة واحدة عن الطموح والفخر وقوة التغيير.
ويقول سعود:
«بالنسبة لي، الثقة والانضباط والتعبير عن الذات قيم لا تقل أهمية خارج الملعب كما هي داخله. تمثيل السعودية عالميًا يعني أن نُظهر للعالم ليس فقط موهبتنا الكروية، بل ثقافتنا وفخرنا وتراثنا الغني. الجمال يتمثل في التفاصيل، في أسلوبك، وجهدك، واعتزازك بانتمائك.»
تغيير ملامح الجمال
يتجاوز الجمال المظاهر ليصبح هوية وثقافة وتعبيرًا عن الذات. ومن خلال سعود، تحتفي فيسز برؤية عصرية للجمال تشمل الرجال في العناية الشخصية والروتين اليومي وأسلوب الحياة، حيث يجمع الجمال بين الثقة والحضور والطقوس التي تهيئ الفرد لأهم لحظاته.
ويضيف سعود:
«لا ينحسر الجمال في الأهداف التي تسجلها أو اللحظات التي يصفّق لك فيها الجمهور، بل يكمن في التفاصيل الصغيرة، والمثابرة والجهد الذي تبذله كل يوم. الجمال في كرة القدم كما هو في الحياة موجود في الالتزام بروتينك، في السعي المستمر للتطور، وفي أسلوبك حتى حين لا تسير الأمور على أكمل وجه».
يشترك الجمال وكرة القدم في القيم ذاتها: الثقة والانضباط والهوية والتعبير عن الذات. تعكس حملة "لعبة الجمال" هذا الرابط العميق، موضحة كيف توحّد الطقوس الشخصية (مثل ارتداء الحذاء قبل المباراة أو وضع عطر مُعين قبل الخروج) بين الأداء والتعبير عن الذات في رسالة واحدة قوية.
