ليبرالعطر الذهبي الآسر الجديد ومحدود الإصدار من علامة إيف سان لوران بيوتي

ليبر العطر الذهبي الآسر الجديد ومحدود الإصدار من علامة إيف سان لوران بيوتي

خبر صحفي
17 سبتمبر 2025

مع ليبر، لا تكتفي إيف سان لوران بيوتي بابتكار عطر عادي، بل تحتفي بجوهر حرية المرأة في أنقى وأجمل معانيها. تتعالى أصوات النساء من مختلف أنحاء العالم، لكلٍّ منها حكايتها الخاصة عن الحرية؛ لتتشابك هذه القصص في لوحة نابضة بلحظات مميزة تكشف المعنى الحقيقي للتحرّر.

فالحرية اليوم أوسع أفقاً، أشدّ شغفاً، وأكثر تنوّعاً من أي وقت مضى... تنبض في لحظات الحياة الصغيرة التي تملؤك بهجةً، كما في التجارب الكبيرة التي تمنحك إحساساً بالحرية المطلقة.

وفي فيلم إعلاني جديد آسِر وملهم، تجسّد دوا ليبا شخصية امرأة ليبر التي تعبّر عن ذاتها بلا تردّد، وتكشف عن روح متفلّتة جريئة لا تعرف حدوداً.

 

ليبر من علامة إيف سان لوران بيوتي

حملة عنوانها الحرية التي لا تحدّها قيود.

"قد تتجلّى الحرية في أبسط اللحظات وأكثرها عمقاً، في ومضة إلهامٍ عابرة على ناصية شارع، أو في نداء داخلي يحرّكك بلا تردّد، لرسم مسار جديد لحياتك وفق شروطك أنت، بخفة ومرح وقوة لا تعرف حدوداً."

ديانا كنست، مديرة حملة ليبر الجديدة

 

أقرب... أجرأ... ألمع... تنكشف الحملة الجديدة لعطر ليبر كلحظة شاعرية آسرة: موقِظة للحواس، متجذّرة في الواقع، ونابضة بروح الكوتور الرفيعة. والنتيجة عملٌ بصري استثنائي يجسّد رؤية أنثوية لافتة، تتألق فيه سفيرة ليبر العالمية دوا ليبا أمام عدسة المبدعة ديانا كونست، المصوّرة الحائزة على جوائز والمخرجة المتمرّدة بروحها الجريئة. ثنائي نسائي مبدع جمعته ثقة متبادلة وتناغم عميق، فانبثقت عنه لحظات عفوية جريئة، صُوِّرت في قلب واحد من أروع المعالم الطبيعية على وجه الأرض: صحراء أتاكاما في تشيلي، أكبر صحارى العالم.

ولا تقف الحملة عند حدود الصورة البصرية، بل تنفتح على لقاء بين صوتَين متّقدَين، إذ تؤدّي دوا ليبا نسختها الخاصة من أغنية Think التي أبدعتها أسطورة الموسيقى أريثا فرانكلين، وهي مغنية وكاتبة أغانٍ وعازفة بيانو اختارتها مجلة رولينغ ستون مرتين كأفضل مغنية على الإطلاق.  نالت هذه الأخيرة لقب ملكة موسيقى السول، ورسمت ملامح الستينيات بأغانيها الخالدة، مثل Respect وChain of Fools وThink، فتحوّلت إلى رمز أبدي لتمكين المرأة.

على وقع أغنية Think الأسطورية بصوت دوا ليبا، يصطحبنا الفيلم في رحلة بصرية أخّاذة تجمع بين صخب المدينة وسكون الصحراء في توازن مثالي تنسجه درجات الأبيض والأسود وتكلّله اللمسات الذهبية المتوهّجة.

فسّرت المخرجة فلسفة الحملة بقولها: "بالنسبة إلى دوا، المدينة هي ملعبها الرحب، ولوحة بيضاء تنقش عليها ما تشاء... فضاؤها الحرّ، حيث تستكشف آفاقاً جديدة، وتتبع اندفاعات قلبها بلا تردّد. ففيها، ترسم هويتها، ثم تعيد صياغتها مرة بعد مرة. إنها مساحتها للتعبير الجريء عن ذاتها. أما الصحراء، فهي مرآة لعالمها الداخلي، وملاذ يعيد إليها صفاءها، ومنه تستمد شغفها بالمدينة. هناك، تعيد تعريف ذاتها، لتعود أقوى، مستعدةً لمواجهة العالم بجرأة وعزيمة."

نراها تارةً تلتهم شريحة بيتزا بعفوية في قلب المدينة، في مشهد يتباين بجرأة مع أناقتها الفاخرة في بدلة التوكسيدو من إيف سان لوران. وطوراً تركض في الشوارع أو في الصحراء. ومرّة ترقص فوق منضدة، تكسر كأساً بكعبها العالي، أو تخفي كاميرا مراقبة بابتسامة مرحة. ونلمحها في لقطة أخرى متربّعة على مقعد في المدينة، تجمع بين الروح الصبيانية والأناقة الراقية، أو تصرخ على قمة جبل في فوران من البهجة، في تجسيدٍ صارخ للحرية المطلقة. معاً، تنسج ديانا ودوا مشاهد تنبض بالعفوية والمرح، وتفيض بإمكانات لا متناهية، حيث يلتقي القرب الإنساني بالجمال السامي، ليكشفا عن المعنى الحقيقي "للحرية التي لا تحدّها قيود".

وتختم ديانا كونست بقولها: "دوا جريئة بطبعها، فاتنة بجمالها الطبيعي، وراقية من دون تكلف. هي عميقة في تأملها، آسرة بحضورها الجذّاب، ولكنها لا تستسلم أبداً للحزن أو الحنين. إنّها تتألق بأنوثة خالصة، وتزاوجها بِطاقة ذكورية متّقدة. فبروحها المتمرّدة التي لا تعرف الخوف، تندفع دوماً نحو الأمام لتكسر الحدود وتتخطى المألوف."

يبلغ الفيلم ذروته في مشهدٍ أيقوني يجسّد الحرية بأبهى صورها: دوا ليبا واقفةً بلا رهبة على سطح مبنى يطلّ على أفق المدينة الواسع، لتُشعل بجرأة شعار ليبر، في لحظة ترمز إلى الشجاعة والحرية المطلقة.

تحت وهج اللهب الذهبي، تقف دوا ليبا شامخةً على قمة العالم، لتجسّد امرأة ليبر بكلّ جرأة. حملة الحرية التي لا تحدّها قيود – ليست مجرد تعبيرات صاخبة، بل حالة أصيلة متجذّرة في كياننا، تتّقد من شرارة داخلية تهدينا إلى الطريق الصحيح. إنها رقصة ديناميكية لا تنتهي بين أبسط لحظات المتعة المفاجئة وأقصى التجارب المليئة بالتشويق والأدرينالين. روح جريئة تبحر بثقة في المجهول، تتبع حدسها بلا تردّد، وتعيد صياغة حياتها وفق شروطها الخاصة، انطلاقاً من حرية لا حدود لها تسكن أعماقها.

ليبر من علامة إيف سان لوران بيوتي

 

عطر ليبر فانيل كوتور إصدار جديد من العطور الآسرة يطعّم تشكيلة ليبر بلمسة ذهبية

 

في العام 2025، أطلقت علامة إيف سان لوران بيوتي عطر ليبر فانيل كوتور، الإصدار الأوّل من مجموعة عطور ليبر كوتور الجديدة. إصدارات محدودة فائقة الجاذبية، ترتقي برموز ليبر المعبّرة، لتجسّد الحرية بأبعادها المختلفة.

يأتي الإصدار الأوّل من عطور ليبر كوتور مطعمّاً بلمسة ذهبية. وقد وقع الخيار على هذا المعدن الثمين الذي يرمز اليوم إلى أثمن ما نملكه: الحرية. يتجلّى الذهب في هذا العطر قلباً وقالباً، من القارورة المكسوّة بالذهب إلى السائل الذهبي الثمين الذي تحتضنه: توليفة عطرية من نفحات الفانيلا الفاخرة التي تتداخل بسلاسة مع لمسات زهر البرتقال واللافندر الجريئة.

فيضٌ من الحرية... فيضٌ من الذهب. عطر ليبر فانيل كوتور، من علامة إيف سان لوران بيوتي.

 

العطر... إصدار من أكثر عطور ليبر تميزاً.

"استمدّينا الإلهام من الذهب، ذلك الرمز الأبدي للفخامة، وترجمناه إلى تجربة عطرية آسرة؛ لمسة من زيت بوربون الفانيلا العطري الذي يتألق بنقاء استثنائي، وتُتوّجه نفحة من زيت الرُم العطري بجوانبه الكحولية الساحرة."

صانعا عطور ليبر كارلوس بنايم وآن فليبو

 

عطر ليبر فانيل كوتور. يكفي الاسم دلالة: فالفانيلا تتصدّر التركيبة في هذه النسخة الاستثنائية.

لكن في هذا الإصدار الجديد من ليبر، تأخذ الفانيلا دوراً أعمق وأكثر تميّزاً، فهي ليست مجرّد مكوّن شهي من باقة مكوّنات العطّار، بل تحمل معنى أبعد في صياغة هوية العطر. فقد تحرّرت لتفوح بكامل مجدها، متجسّدة في خلاصة فاخرة من بوربون فانيلا مدغشقر، ابتُكرت حصرياً لإيف سان لوران بيوتي لتكشف عن العمق الآسر لعبير العيدان الناضجة بكل أبعادها المتألّقة.

اختار صانعا عطور ليبر كارلوس بنايم وآن فليبو أن يقدّما هذا المكوّن الثمين بأعلى درجات الحرفية، من خلال ابتكار نفحة الفانيلا الفاخرة، بأسلوب فريد يبرز أرقى جوانبها العطرية.

استُقدمت الفانيلا المستخدمة في هذا الإصدار من منطقة سافا في مدغشقر. هناك، تُزرع زهرة فانيلا بلانيفوليا السحلبية التي يتم تلقيحها يدوياً بعناية لتعطي عيداناً بنية ثمينة تُعتبر من أندر المكوّنات العطرية. تُسلق هذه العيدان وتُجفف وتُقطّع وفق تقنيات دقيقة تُحافظ على توازنها العطري المثالي قبل مرحلة الاستخلاص، لتُعالج بعدها بثاني أكسيد الكربون في حالته الحرجة، وفق معايير حصرية مدروسة. وتُفضي هذه العملية المُتقنة إلى خلاصة مصمّمة بعناية فائقة، تحاكي عطر الفانيلا الطبيعية.

 

تستحضر نفحة الفانيلا الفاخرة البذور السوداء الصغيرة التي تتدفق من عود الفانيلا اللامع عند فتحه، لتقدّم لمسة كريمية أنيقة وغنية. وتتضاعف هذه التجربة الحسيّة الآسرة بفضل نفحات من زيت الرَم العطري الذهبي الفاخر، مع نغمة القرفة اللاذعة الذي تضفي عليه بعداً أكثر جرأة وتميّزاً.

كما لو كانت قطعة من قماش ذهبي برّاق صُمّم بخطوط واضحة على بدلة توكسيدو من سان لوران، تنساب نفحة الفانيلا الفاخرة لتحوّل التباين المميّز في ليبر أو دو بارفان بين اللافندر الذكوري وزهر البرتقال الأنثوي إلى توليفة عنبرية ذهبية آسرة.

تنفتح النغمات البلسمية الدافئة لتعزّز حسّية نفحة زهر البرتقال المستقدم من حدائق أوريكا المجتمعية الخاصة بإيف سان لوران في المغرب. وفي المقابل، يبرز التباين الأخّاذ مع اللافندر البروفنسالي الحيوي، وهو مكوّن استثنائي آخر يحمل توقيع الدار.

هكذا، نحصل على إصدارٍ عنبري قوي من عطرٍ أيقوني آسر. تركيبة ذهبية جديدة...  لتشعّي بعطر الذهب مع ليبر فانيل كوتور.

 

التصميم. أيقونة ذهبية جريئة بلمسة كوتور.

صممت سوزان دالتون قارورة ليبر فانيل كوتور لتكون أرقى من أي وقتٍ مضى، مسلّطةً الضوء على غنى العطر الجديد، حيث تتباهى بلمسة كوتور فاخرة، وتتحلّى بواحدة من المواد الأقرب إلى قلب المؤسس إيف سان لوران.

تزدان القارورة بطبقة ميتاليكية ذهبية لامعة تغلّف تصميمها الأيقوني بخطوطه الحادة، فيما تكشف الفسحات الزجاجية الشفافة عن لون العطر الذهبي الخالص في داخلها.  وقد عمدت المصمّمة إلى ثني شعار كاسندر الذهبي الخاص بإيف سان لوران ليتبع الزوايا الحادة للقارورة الزجاجية ومن ثمّ ثبّتته عليها ليعززها بلمسة كوتور أرقى بعد، بينما يستعرض براعة هندسية قلّ نظيرها.

كما يظهر تفصيل جذاب آخر، وهو الزجاج المقصوص بدقة على شكل V من وحي الفتحة الموجودة في حرف Y، والذي يشق طريقه بعمق على القارورة الزجاجية لتجسيد بدلة التكسيدو المفصّلة وواضحة المعالم من إيف سان لوران.

ثمّ يبرز غطاء أسود مائل ليسلّط الضوء على السلسلة الذهبية الأنيقة حول عنق القارورة بما يعزّز جاذبية تصميمها الراقي وغير المتناسق.