
طراز أنيق ينضم إلى مجموعة "كود 11.59 باي أوديمار بيغه "
تنبض أوديمار بيغه بإيقاع الآليات المعقدة. وبدافعٍ من الشغف المشترك والروح الحرة، عملت أجيال من صانعي الساعات والحرفيين الموهوبين معاً لدفع حدود حرفتهم، ومفاجأة عملائهم المتنوعين بساعاٍتٍ معقدةٍ في مجموعة واسعة من الأحجام والجماليات الإبداعية.
وللاحتفال بهذا الإرث الدائم، تقوم الشركة السويسرية المُصنّعة للساعات الفاخرة، أوديمار بيغه، بتوسيع تشكيلتها من الطرازات المعقدة بإضافة ساعة "كود باي أوديمار بيغه أوتوماتيك فلاينغ توربيون
بتصميم أحادي اللون لامع يتشابك فيه الذهب الرملي عيار قيراطًا والماس المقطوع على طراز بريليانت. تحتضن هذه الساعة الأنيقة - أول ساعة فلاينغ توربيون ذاتية التعبئة تقدمها الشركة المصنعة بهذا القطر على الإطلاق - الحركة فائقة الرقة، كاليبر، والتي تجمع بسلاسة بين الجمالية الراقية والأداء المتطور المُتفرّد. وبناءً على نهج أوديمار بيغه الذي لا يقبل المساومة في صناعة الساعات الفاخرة، فإنها تبشر بجيلٍ جديٍدٍ من ساعات "كود باي أوديمار بيغه" أصغر حجمًا وتجمع بين الحرفية التقليدية والتكنولوجيا المتطورة والارتقاء العابر للزمن.
ساعة "كود باي أوديمار بيغه فلاينغ توربيون" الجديدة، تستعرضُ جماليةً أنيقة بفضل هيكلها المصنوع من الذهب الرملي عيار قيراط والمُرصع بماساتٍ مقطوعةٍ على طراز بريليانت، ومينائها بلون الذهب الرملي، بالإضافة إلى حزامها المشغول من جلد التمسا ح بلون البيج. الصور بموافقة أوديمار بيغه.
حركة فلاينغ توربيون فائقة الرّقة تمزِج بين البراعة والأناقة
ترحب ساعة "كود باي أوديمار بيغه" الجديدة بحركة التوربيون المُحلّق – فلاينغ توربيون الأوتوماتيكية وفائقة الرقة، كاليبر ،التي تم الكشف عنها في العام في طراز رويال أوك "جمبو" ، وفي طراز أصغر تكمنُ هذه الحركة الحديثة الرائعة ، يعمل هذا التعقيد الساعاتي المتطور والراقي على مواجهة تأثيرات الجاذبية الأرضية على دقة الساعة، حيث توضع عجلة التوازن ومجموعة التحكم بانفلات الطاقة ضمن قفص دوار صغير يدور دورة واحدة كل دقيقة لمنع مركز ثقلهما من البقاء في نفس الاتجاه. وعلى عكس شقيقه التوربيون، يتم تثبيت محور قفص التوربيون الطائر من الجهة السفلية فقط للكشف عن قلب الساعة النابض من جهة الميناء. ويعتبر هذا النوع من التوربيون اليوم رمزًا لفن صناعة الساعات، لأنه يتطلب إتقاناً عالياً للحرفة
صُمِّ م قفص فلاينغ توربيون في الحركة - كاليبر مع مراعاة النحافة والجماليات المتناغمة والأداء. بالإضافة إلى إعادة تموضع العديد من المكونات مقارنة بحركات فلاينغ التوربيون السابقة ،فقد أدرجت فرق العمل لدى أوديمار بيغه مجموعةً جديدة للتحكم بانفلات الطاقة تهدف إلى دفع قفص التيتانيوم محيطياً ، مما يحسن توزيع الطاقة على التوربيون، مع تخفيف وتحسين هذا العضو المنظم. بالإضافة إلى ذلك، تعتمد مجموعة التحكم بانفلات الطاقة على مذبذب بسعة تمت زيادتها تدفع الحد الذي يحدث عنده الطرق - وهي الحالة التي تحدث عندما تنتقل الطاقة الزائدة من مجموعة التحكم بانفلات الطاقة إلى المذبذب - وتعزز الموثوقية وكفاءة الطاقة والدقة.
كما تعُزز هذه البنية المُبت كرة جمال الحركة ،فعلى جهة الميناء، تم تعديل هندسة وموضع أذرع عجلة التوازن لوضع قفص التوربيون العائم "فلاينغ توربيون "على نفس مستوى الميناء، للحصول على تجربة بصرية مبهرة. وعلى النقيض من ذلك، تسُلط خلفية الهيكل المصنوعة من الكريستال السافيري الضوء علىجسور الحركة التي تتخذ لون الروديوم ،والتي تم تخريمها بدقة للكشف عن عملها الداخلي وخلق بنية متناغمة ومتناظرة. تجمع زخرفة مكوّ نات الحركة، والتي يمكن رؤيتها أيضًا من خلال خلفية الهيكل المصنوعة من الكريستال السافيري ،بين ديناميكية وكلاسيكية الزوايا ذات الشكلوحداثة اللمسات النهائية الخطية التي تم تطبيقها على الجسور لتحل محل زخرفة "كوت دو جنيف" التقليدية. كما تعرض خلفية الهيكل أيضًا وزن التعبئة الأوتوماتيكية المتذبذب المصنوع من الذهب الوردي عيار قيراطًا بلون الذهب الرملي، والذي يحاكي لون الهيكل.
هيك ل مُفعم بالرقي والرفاعة، من الذهب الرملي يتراقص تحت الأضواء
تعكس ساعة "كود باي أوديمار بيغه أوتوماتيك فلاينغ توربيون" الجديدة دقة وبراعة الحركة الكامنة فيها ، حيث تزدهي بهيكلٍ أنيقٍ من الذهب الرملي مرصع بالماس الذي ينبض بالحياة مع كل حركة للمعصم. تسُجّل هذه السبيكة عيار قيراطًا ، التي تجمعُ بين الذهب والنحاس والبلاديوم، ظهورهاالأول في مجموعة "كود باي أوديمار بيغه" هذا العام، بعد ظهوره ا لأول مرة في ساعة رويال أوك في العام . تقعُ هذه المادة بين الذهبالأبيض والوردي حسب الضوء والزاوية، وتبرز التلاعُب اللامتناهي للضوء الناتج عن بنية الهيكل الهندسية متعددة الأوجه والتناوب الدقيق بين الصقل الساتان الخطي والحواف المشطوفة الأوجه بالصقل اللامع التي يزدان بها الهيكل.
تزُيّن ماسة مقطوعة طراز بريليانت )بوزن إجمالي، حوالي قيراط( نطاق الهيكل )الجزء الأوسط( وعروات تثبيت السوار والتاج وتضُفي عليها أناقة متلألئة. وقد تم اختيار الماسات بعناية لتلبية المعايير الدقيقة للمصنع من حيث النقاء واللون، قبل قطعها بأحجام مختلفة لتتناسب مع الأشكال الهندسية المختلفة للهيكل. إن جودة القطع مهمة بقدر جودتها الفعلية للحصول على لمعا نٍلا حدود له ،في حين أن تحقيق المحاذاة السلسة هو مفتاح التكوين الأنيق والمتناغم.
تشكيلة لونية راقية للميناء والحزام المميّز
استمرارًا لجماليات الساعة الساحرة، يزدهي الميناء بلون الذهب الرملي الثري. يضُفي هذا الظل اللوني الدافئ، الذي تم اكتساه الميناء باستخدام تقنية الترسيب الفيزيائي البخاري ،بريقاً على كل من الطوق الداخلي والنمط المنقوش المميز للمجموعة والمكو ن من دوائ ر متحدة المركز تتدفق إلى الخارج من مركز الميناء. يكتمل التصميم مع مئات الفجوات الصغيرة، مما يضيف الضوء والعمق والشخصية على إطلالة الساعة. ومن الجدير بالذكر أن هذه الزخرفة ظهرت لأول مرة في العام ، بالتعاون مع الحرفي السويسري يان فون كاينيل، الذي نقش القالب يدوياً
ينفتح هذا الميناء الراقي على التوربيون العائم )فلاينغ توربيون( الذي ينبض عند مستوى الميناء في موقع الساعة، مما يوفر رؤية رائعة لقلب الساعة النابض. تعُزز علامات الساعات والعقارب المصنوعة من الذهب الرملي عيار قيراطًا تناغم المظهر أحادي اللون، بينما تمنح المواد المضيئة على العقارب وضوحًا مثالياً لقراءة الوقت في الظلام.
تم تثبيت الساعة على حزام أنيق من جلد التمساح بلون البيج مع حراشف مربعة كبيرة، يتباين لونها الداكن بشكل دقيق مع الهيكل والميناء ،بينما يعز ز تلاعبهما الطبيعي مع الضوء. تضفي الماسات المقطوعة على طراز بريليانت التي تزين المشبك القابل للطي لمسة نهائية من التألق.