برجك ليوم الاثنين 10 سبتمبر

الابراج اليومية لعالم الفلك الدكتور سمير طنب ليوم الاثنين 10 سبتمبر 2018:

الحمل: لن يكون لديك الوقت الكافي لتعزيز علاقاتك العاطفيّة والإختيار الحازم لواحدة منها تستمرّ مُستقبلاً. الفتاة الحمل تجد صعوبة في الإنسجام مع الشريك لانها صعبة ومُتطلّبة اليوم وطموحاتها تتخطّى المنطق.

الثور: الإيقاع الفوضوي الذي تمرّ به أعمالك ومشاريعك سَتُؤثّر قليلاً على إدارة حساباتك الماليّة، لكنك ستتغلّب على هذه المشكلة. عاطفيّاً، تتطلّع إلى علاقة صريحة يسودها الإنفتاح والثقة.

الجوزاء: . ستعرف كيف تقتنص ما تريد في المُناسبات المُفاجِئة وكيف تُثمّر حظوظك بفضل قُدرَتك على الخلق. عاطفيّاً، تبذل جُهدا لافتاً لتسهيل التواصُل مع الشريك. ترى في القراءة حلاً لبعض الفراغ الذي تشكو منه.

السرطان: لن تتردّد في إتّخاذ قرارات مصيريّة وفي الإطلاع بجميع مسؤوليّاتك. عاطفيّاً، تشعر بالإستعداد لوضع النقاط على الحروف والتي تراها مُناسِبة بل ضروريّة منذ زمن.

الاسد: تحرص على تلافي الإرهاق على المستوى الجسدي كما على المستوى العصبي. تشعر بقفزة نوعيّة في شخصيّتك ما يدفعك إلى تجديد دائرة علاقاتك الإجتماعيّة والعاطفيّة.

العذراء: تكون مُصِرّاً على التقدّم والنجاح في أهدافك، وبهذا يكون لك الربح. حياتك العاطفيّة تكون غنيّة بالتطوّرات السعيدة، إذا تمتَّع بأوقاتك ولا تُضيّع وقتك بالتفاصيل.

الميزان: أنتَ في عزّ نشاطك النفسي والجسدي. تشعر أكثر فأكثر بِقُربك من الشريك وتتقاسم وإيّاه مزيداً من النشاطات والأفكار حتى ولو لم تلتزم معه بمشاريع طويلة الأجل.

العقرب: لن يشعر العازبون بالحاجة إلى الإرتباط ، فحياتهم الإجتماعيّة تكون حافلة بالعلاقات العامّة. المرأة العقرب التي تعمل تشعر أن كل شيء مُسهَّل أمامها وأن الأمور تسير مثلما تتمنّى.

القوس: لا تَكُنْ لجوجاً، لأن في برنامجك مراحل كثيرة لا يُمكن إلغاؤها أو تسريعها. ثِقْ بما سيقوله رؤساؤك في هذا المجال. أكشف عن مشاعرك للشريك إن شعرت بالحاجة إلى ذلك.

الجدي: تتمكّن من جذب مُعاونيك إلى أفكارك وطروحاتك ويكون جوّ من الإيجابيّة والنشاط والتَضامُن في فريق عملك. تترك مجالاً للتجديد في حياتك العاطفيّة اليوميّة.

الدلو: يتعجّب مُعاونوك من الذي إستطعت تحقيقه من وضع يبدو محدوداً. تتلقّى ترقية أو زيادة في المدخول. إن كنت عازباً سَتُحافظ على حريّتك الكاملة ولن تقبل بالإرتباط بشريك واحد.

الحوت: تكون في غاية الكرم والإستعداد لِمُساعدة المُحتاج. تَطلَّع جيّداً إلى المستقبل ولا تنظر بعد اليوم إلى أفكارك والأسُس التي إعتمدتها في الماضي.