ابنتا شقيق الأميرة ديانا تتحدثان عنها في أولى مقابلاتهما الصحفية

الأميرة ديانا Princess Diana كانت عمة محبة للغاية ومقربة من أبناء شقيقها الأصغر تشارلز سبنسر Charles Spencer إيرل سبنسر الحالي، وقامت في عدة مناسبات بحمايتهم من مصوري الباباراتزي، ولكنها اعتادت أن تقوم بذلك بطريقة مسلية لأطفال شقيقها الصغار حتى لا يشعرون بالقلق والتوتر أو الخوف أثناء محاولتهم تجنب أو الهرب من مصوري الباباراتزي.

الأميرة ديانا كانت شخص ذو مشاعر دافئة

الأميرة ديانا كانت شخص ذو مشاعر دافئة

تحدثت عن ذلك الابنتان التوأم لإيرل سبنسر، ليدي إليزا Lady Eliza وليدي أميليا سبنسر Lady Amelia Spencer، في أول مقابلة مشتركة بينهما، وكانت في العدد الجديد من مجلة تاتلر، ليدي إليزا وليدي أميليا سبنسر 28 عام، كانتا طفلتين في الخامسة وقت وفاة ديانا في حادث سيارة مروع في باريس في عام 1997 إلا أنهما لا يزالان يحملان الكثير من الذكريات الرائعة عن عمتهما الراحلة، وخلال حوارهما وصفا ديانا بأنها "شخص ذو مشاعر دافئة بشكل لا يصدق"، وتحمل في داخلها "الكثير من الأمومة والمحبة"، وقالتا أيضا إن ديانا كانت دائما ما تتمتع بموهبة في "قراءة قلوب الأطفال" على حد وصفهم.

أهمية ديانا في العالم

أهمية ديانا في العالم

ليدي إليزا وليدي أميليا سبنسر اعترفتا أيضا خلال المقابلة بأنهما لم تدركا أهمية ديانا في العالم حتى أصبحتا أكبر سنا، كما كشفتا أيضا عن قيام ديانا بحمايتهما من مصوري الباباراتزي خلال رحلة على الشاطئ، وكيف أنها حولت الأمر للعبة من يمكنه العودة إلى السيارة أولا حتى لا يخاف الأطفال.