إستوحي ماكياجك بالعيون الدخانية والشفاه الداكنة من Adriana Lima

من قواعد الجمال والماكياج الأنيق والمتقن، تطبيق العيون الدخانية الداكنة مع الشفاه الهادئة، تجنباً للمبالغة والمظهر اللافت. 
 
واليوم اخترنا لك ماكياج Adriana Lima، التي أطلت في Met Gala 2015 بإطلالة أنيقة وماكياج رائع من Maybelline، حيث خالف تماماً لهذه القاعدة، بالعيون الدخانية الهادئة والبعيدة عن المبالغة مع أحمر شفاه باللون الأحمر الدكن.
 
وإليك الخطوات لتحصلي على هذا اللوك، فاخترنا منتجات الجمال ذاتها من Maybelline لتطبيق هذا الماكياج:
 
بشرة مشرقة و صافية: بعد الترطيب قومي بتطبيق الكريم التمهيدي Baby Skin Primer، لتهيئة بشرتك وتحضيرها لتطبيق الماكياج. ابسطي كريم  الأساس Satin Liquid بعد اختيارك للون المناسب لبشرتك. اخترنا لك بودرة الخدود الكريمية Warm Nude من مجموعة Face Master Glaze، أضيفي الضوء لجانبي وجهك ومقدمة أنفك باستخدام Face Studio Master Hi-Light بدرجة Nude.
 
عيون دخانية هادئة: ابسطي خافي العيوب الذي يساعدك على إخفاء الظلال الداكنة باستخدامك Dream Lumitouch، ثم  قومي بتحديد حاجبيك وإبرازهما باستخدامك قلم تحديد الحواجبArch Eye Studio Brow Precise. انتقلي بعدها لماكياج العيون مستخدمة علبة ظلال Expertwear Eyshadow Trios  بدرجة Impeccable Greys، استخدمي درجة الفضي الفاتح في الزاوية الداخلية للعينين ومنطقة تحت الحاجبين، ودرجة الرمادي المتوسط على كامل الجفن، ثم قومي بتطبيق اللون الرمادي الغامق على خط الرموش العلوي والسفلي، قومي بعدها بتطبيق الآيلاينر الأسود على خط الرموش العلوي مستخدمة Master Kajal، وأخيراً اغمري رموشك بضربات غنية بالماسكارا الرائعة Volum Express The Rocket Washable Mascara in Very Black. «لَو كشفتُ للبنانيين كيف خرجتُ من لبنان، ومن اتصل بي، وماذا قيل لي، لكانَ الخوف تسرّب الى أهل وطني»فوجِئ مفتي طرابلس والشمال مالك الشعّار، خلال اتصال «الجمهورية» به لتستوضحه رأيه، بمدّة الحكم الصادر في حقّ ميشال سماحة الذي حاوَل اغتياله مع البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، وذلك بالسجن أربع سنوات ونصف السنة، أمضى منها نحو ثلاث في السجن، قبل أن يخرج قبل نهاية سنة 2015 الى الحرية.
 
ولفتَ الشعّار إلى أنّه «لَو نفّذ سماحة الجريمة، لكانت من اكبر المجازر التي عرفها لبنان في الزمن الحالي»، مشدداً على أنّ «الموضوع كان اكبر من استهدافه شخصياً، بل كان استهدافاً للوطن بعدما كانت التحضيرات قائمة على قدم وساق للاستقبال الكبير للبطريرك الراعي، إذ تجاوز عدد المدعوّين الى وليمة الافطار التي أعدّت على شرفه الـ700 مدعو. ولو حصل الانفجار لكان سيُعتبر من اكبر المجازر في لبنان لأنّ سماحة ومن أرسله كانت نيّتهم هدّ الوطن وهزّه، وأنا متفاجئ جداً من هذا القرار ومن حكم المحكمة العسكرية». وسأل: «هل هذا الحكم الذي صدر فعلاً صَدر باسم الشعب اللبناني؟ وهل هذا هو ضمير الشعب اللبناني؟».
 
وعمّا اذا أصابه الخوف مجدداً على حياته بعد استعادة سماحة حريته، رأى الشعار أنّ «هذا الحكم لا يقطع دابر الإجرام ولا يردع المجرمين، الأمر الذي يعيد الخوف عندي وليس على نفسي فقط بل على بلدي وأبناء وطني».
 
وعن نَعي الوزير أشرف ريفي المحكمة العسكرية، شدّد الشعّار على أنّ ريفي يتكلّم باسم شريحة كبيرة من الشعب اللبناني، معتبراً أنّ «هذا الحكم يقضّ مضاجع الأحرار، ويدعو الى القلق والخوف».
 
وهل سيغادر لبنان مجدداً خوفاً من اهتزاز الوضع الأمني؟ أوضحَ الشعّار انه «إذا تكلّم وكشف للبنانيين عمّا عَلمه، وكيف خرج من لبنان، ومن اتصل به، وماذا قيل له، ومن طلب منه ان يخرج، وكيف عرف الحقيقة! لكانَ العالم أدرك هول الجريمة وتسرّب الخوف الى أهل وطنه»، مضيفاً بغصّة: «لذلك اكتفيتُ أن أعضّ على الجرح».
 
واعتبر أنّ هذا الحكم لم يصدر مطلقاً باسم الشعب اللبناني «لأنه لا يعبّر عن ضمير شعبنا اللبناني»، لافتاً إلى أنه صدر «باسم القاضي ابراهيم خليل الذي لا أعرفه شخصياً، لكنّي اقول له «أشكوك الى الله».
 
ورأى أنّ هذا الحكم فيه إماتة للحق والعدالة ولا يسعني إلّا أنّ أتوجّه بالقول للمحكمة العسكرية: عظّم الله أجركم، مؤكداً أنّ «وسام الحسن قُتل لأنه كشف الجريمة، وكاشِف الجريمة يُقتل والمُجرم يُرحَم. وهذا مؤلم ومؤسف على رغم أنّ عناصر الجريمة قد اكتملت، واكتمال العناصر في القانون كوقوع الجريمة لا يختلفان». وختم الشعّار متوجّهاً الى المحكمة العسكرية بالقول: «مات الضمير والحق، ومات العدل».
 
شفاه داكنة جريئة: بعد ترطيب شفتيك،قومي بوضع أحمر الشفاه الكريمي المات بطبقتين Color Sensational  Creamy Mattes  بدرجة  Divine Wine.